منهجنا فى التدبر

آحمد صبحي منصور في الإثنين ٢٣ - مايو - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
إِذا كنتَ تتبنّی منهجیةَ التشكیك في كل شیئ فبالأَحری اَن تشككَ في منهجیتك أَوّلا . "". هل تؤيد النص في جزئية أم أن لك رأيا مغايرا ومختلفا...؟
آحمد صبحي منصور

1 ـ القرآن الكريم كتاب لا ريب ولا شك فيه ، هذا لمن يؤمن بالقرآن وحده حديثا .

2 ـ  أعتقد أن منهجنا الموضوعى فى تدبر القرآن هو الأفضل لأنه به إكتشفنا حقائق قرآنية لم يسبقنا اليها أحد .

3 ـ ومع هذا فنحن نكرر ونؤكد أننا لا نمتلك الحقيقة المطلقة ، وما نقوله هو رأى شخصى يحتاج الى مراجعة وتصحيح وتعليق . ونحترم حق غيرنا فى الاجتهاد بل وفى الكفر. وكلنا سيؤتى به أمام الله جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون .

اجمالي القراءات 2367