الدكتور سعد الدين إبراهيم لا يفكر في العودة إلي مصر حالياً، هو يري أن الوقت «غير مناسب» وقال من مقره المؤقت بالولايات المتحدة لضيوف إفطار دعا إليه مركز ابن خلدون عبر «سكاي بي» إن النظام كشف عن وجهه الأكثر قبحاً، فهو يصفي كل ما يمكن أن يشكل بديلاً لمبارك ووريثه، مرجحاً سيناريو سيطرة الجيش علي «الفوضي»، و«التوريث» في مستقبل مصر القريب.
أحمد صبحي منصور مؤسس جماعة القرآنيين اللاجئ حالياً لأمريكا قال هو الآخر من هناك عبر مأدبة غداء دعت إليها صحيفة «واشنطن تايمز» إن لديه خطة «القاعدة» لهزيمة بن لادن والثقافة الوهابية، واعتبر الحكام المستبدين والإخوان المسلمين العدو الحقيقي لملايين المسلمين الصائمين وليس أمريكا وإسرائيل.