آحمد صبحي منصور
في
الإثنين ١٣ - يوليو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
لا توجد في القرآن الكريم كلمة ( صناعة ) ولكن توجد ( صنع ) ومشتقات أخرى ، نتتبعها كالآتى :
يأتي بمعنى :
1 ـ ما خلق الله جل وعلا .
1 / 1 : قال جل وعلا لموسى عليه السلام : ( وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي ﴿طه: ٣٩﴾
1 / 2 : عن الجبال : ( وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّـهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ﴿النمل: ٨٨﴾
2 ـ العمل البشرى صالحا أو سيئا . قال جل وعلا :
2 / 1 : ( وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿الرعد: ٣١﴾
2 / 2 : ( وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّـهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴿المائدة: ١٤﴾
2 / 3 : ( َوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴿المائدة: ٦٣﴾
2 / 4 : عمّن يعمل الصالحات وهو لا يؤمن بالآخرة : ( أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿هود: ١٦﴾
2 / 5 : ( وَضَرَبَ اللَّـهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّـهِ فَأَذَاقَهَا اللَّـهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴿النحل: ١١٢﴾
2 / 6 : ( الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿الكهف: ١٠٤﴾
2 / 7 : ( إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴿النور: ٣٠﴾
2 / 8 : ( وَاللَّـهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴿العنكبوت: ٤٥﴾
2 / 9 : ( أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّـهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴿فاطر: ٨﴾
3 ـ صناعة البشر : قال جل وعلا :
3 / 1 : سفينة نوح عليه السلام
3 / 1 / 1 : ( وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) ﴿هود: ٣٧﴾
3 / 1 / 2 ( وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ ﴿هود: ٣٨﴾
3 / 1 / 3 : ( وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) ﴿هود: ٣٧﴾
3 / 1 / 4 : ( فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا )﴿المؤمنون: ٢٧﴾
3 / 2 : مصانع قوم عاد . قال لهم هود عليه السلام : ( أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ ﴿١٢٨﴾ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴿١٢٩﴾ الشعراء)
3 / 3 : عمائر فرعون موسى : ( وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ ﴿الأعراف: ١٣٧﴾(
3 / 4 : صناعة السحرة : ( وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ ﴿طه: ٦٩﴾
3 / 5 : صناعة داود عليه السلام : ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ ) ﴿الأنبياء: ٨٠﴾