كتبنا من قبل  كثيرا وفى الفتاوى عن وحى توجيهى للأنبياء مثل صنع نوح السفينة و الكلام مع موسى قبل نزول الكتاب عليه وبعده ، ويوجد وحى توجيهى لخاتم النبيين عليهم السلام ، نفهمه من الإشارات الواردة عن الهجرة وموقعة بدر وتحويل القبلة وموقعة الأحزاب وما جاء في سورة التحريم وعن الثلاثة الذين تخلفوا في سورة التوبة .

ولكن هذا الوحى التوجيهى الخاص بخاتم النبيين عليهم السلام لا مصدر له سوى القرآن الكريم ، وليس لأحد أن يزيد من عنده شيئا فيه ، أي هو غيب بين الله جل وعلا ورسوله ، وأنزل الله جل وعلا إشارات عنه في القرآن الكريم .  وأي كلام لبشر فيه يدخل في الخرافات الشيطانية .

برجاء أن تقرأ لنا.