آحمد صبحي منصور
في
الأحد ٠٥ - أبريل - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
1 ـ شكرا إبنى الحبيب .
2 ـ بدأت بنقد التشيع في رسالتى للدكتوراه في منتصف السبعينيات ، وكانت عن التصوف ، حين إكتشفت وجود تصوف شيعى الى جانب التصوف السنى ، وفى أول كتاب منشور اى عام 1982 ( السيد البدوى بين الحقيقة والخرافة ) حللت حركة الصوفى المشهور في مصر والتي حاول بها إسقاط الدولة الأيوبية ثم المملوكية لارجاع الحكم الشيعي الفاطمى ، وكان يتستر بالتصوف ، وفشلت حركته سياسيا ولكن تأسس عنها طرق صوفية ذات منحى شيعى كالأحمدية والبرهامية والشاذلية والرفاعية . والكتاب منشور هنا . إنشغلت ، بعدها في دين السنة وتفريعاته وسياساته وفى إعادة قراءة القرآن الكريم بمنهج علمى ، وحلّ بى وبمن معى الإضطهاد . وهذا الإضطهاد قرّب بينى وبين الشيعة المصريين والأقباط ، فدافعت عنهم ( بينما لم يدافعوا عنى ) .
3 ـ نشرت في إنتقاد التشيع وآلهة الشيعة ( على والحسين ) الكثير ، ورددت عليهم ، وهو منشور هنا . ووضعت خطة لمراجعة كتاب ( الكافى ) للكلينى . ولم أجد التشجيع ولا الوقت .
4 ـ ولا يكلف الله جل وعلا نفسا إلا وسعها .