آحمد صبحي منصور
في
الأحد ١٥ - مارس - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
1 ـ الإستمناء من ( اللمم ) ، وهو من الصغائر التي يغفرها الله جل وعلا إذا إجتنب المؤمن الكبائر ، قال جل وعلا : ( إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا ﴿٣١﴾ النساء ) . ( لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ﴿٣١﴾ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ) ﴿٣٢﴾ النجم ) .
2 ـ يوجد سبب إضافى في حالتك ، وهو الإضطرار . والله جل وعلا يغفر للمضطر .
3 ـ أنت إنسان محترم وضحية لزوجة متعصبة لا تخشى الله جل وعلا .
4 ـ هذا التعصب المذهبى أسوأ من الإستمناء .