آحمد صبحي منصور
في
الجمعة ١٧ - مايو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
1 ـ إستشهادهم بأن موسى ألقى الألواح لا يصح . لأن القصص القرآنى لا يؤخذ منه تشريع. وما فعله موسى فى غضبه ليس تشريعا . وهو إستغفر عنه.
2 ـ هم أصحاب دين أرضى يشرعون فيه ما يشاءون ، ومنها تشريعهم لصلاة التراويح ، وبإعتراف أئمتهم فأنها لم تكن موجودة فى عصر النبى ، وأنها ظهرت فى عصر عمر بن الخطاب .
3 ـ هم يقدسون ( المصحف ) ولا يؤمنون بالقرآن ، ثم على هواهم يجعلون المصحف فى مستوى أقدامهم كما تقول ـ فى الصلاة.
4 ـ إسلاميا : هناك فرض الصلاة ، وفيها نقرأ الفاتحة وما تيسر من القرآن ، وما نقرؤه من القرآن لا يشترط أن يكون باللسان العربى . ولا يشترط أن تقرأ الى جانب الفاتحة آية قرآنية . المفروض فى الصلاة الخشوع وإقامتها تقوى فى حياتك . ثم هناك فرض آخر هو قراءة القرآن وتلاوته والانصات اليه حين يُتلى . وبالتلاوة والانصات يكون التدبر للقرآن الكريم.
5 ـ هم حولوا القرآن الى غناء وإنشاد . ثم هم جمعوا بين صلاتهم التراويح وقراءة القرآن بصوت كالغناء ، وهم يحسبون أنهم يحسنون صُنعا.
6 ـ المفروض أن تتركهم فى غيهم يعمهون .