ßÊÇÈ الحنبلية ( أمّ الوهابية ) وتدمير العراق فى العصر العباسى الثانى
الفهري

في الأحد ٢٤ - نوفمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً

 الحنبلية ( أمّ الوهابية ) وتدمير العراق فى العصر العباسى الثانى

الفهرس : مقدمة

الباب الأول : الأرضية التاريخية التى نبتت فيها الحنبلية

 الفصل الأول : إتّخاذ الأحاديث دينا : ( مقدمة .  أولا : إضطهاد الموالى قبل العصر العباسى وأثرها فى ظهور حركتى البكائين والزُّهّاد . ثانيا : قيام الدولة العباسية بالتحالف مع أحبار المّزدكية . ثالثا : الصراع العسكرى بين العباسيين والمُزدكيين الفُرس . رابعا : الصراع بين العباسيين والمزدكيين الفُرس بالأحاديث . خامسا : الأحاديث وسيلة العباسيين فى تأسيس دولة دينية كهنوتية .  خاتمة )      

 الفصل الثانى  : دخول العوام فى الدين السنى فى العصر العباسى الأول   : ( أولا : رعاية العباسيين للموالى  ، ثانيا : الايدلوجية الدينية السُّنية للدولة العباسية. ثالثا : إختلاق روايات السُّنة وتدوينها فى العصر العباسى . رابعا : دخول ملايين الموالى فى دين الكذب السّنى .)

الفصل الثالث :  قبيل الصدام بين العباسيين ومتطرفى السنيين  : ( أولا : بين الايدلوجية الدينية والقوة العسكرية  .  ثانيا : بين الحركة العلمية الحقيقية وشيوخ الكذب اللاهوتى فى العصر العباسى الأول . ثالثا : الدولة العباسية فى عصرها الأول تنحاز للعلم الحقيقى والاتجاه العقلى . رابعا : حنق الكهنوت السّنى من أسيادهم الخلفاء العباسيين . )

الباب الثانى : أحمد بن حنبل :

الفصل الأول :   فتنة أحمد بن حنبل ( وموضوع خلق القرآن ): ( مقدمة. أولا : المأمون وخلق القرآن ) ثانيا : تحليل كتاب المأمون. ثالثا : ابن حنبل لم يكن من بين كبار الفقهاء وأهل الحديث فى عصر المأمون .

رابعا : ابن حنبل والمأمون فى التاريخ العباسى . خامسا  : المعتصم وضرب ابن حنبل . )

الفصل الثانى :  صناعة شخصية زائفة لابن حنبل  : ( أولا : تاريخ احمد بن حنبل بين الحقيقة والافتراء .  

ثانيا : الهدف من صناعة هذه الصورة الزائفة لابن حنبل . ثالثا : ضربوا إبن حنبل فأدخلوه التاريخ ، ولو لم يضربوه ما عرفه أحد  . رابعا : رفض ابن حنبل أن يكون زعيما بعد شهرته لأنه لا يصلح أن يكون زعيما . خامسا  : عبد الله بن احمد بن حنبل أول من رسم شخصية مزورة لأبيه . سادسا : ابن حنبل لم يكن ناشطا سياسيا ، ولم يؤلف كتبا فى الحديث . سابعا  : ابن حنبل كان من عوام أهل الحديث المقلدين  .)

الفصل الثالث : إبن حنبل كان من عوام أهل الحديث ولم يكن فقيها : ( مقدمة . أولا : لم يكن أبن حنبل من قادة الكهنوت السّنى فى عصره .ثانيا : الدليل على أن إبن حنبل كان من عوام أهل الحديث .ثالثا : ابن حنبل لم يكن ضمن من أرسلهم المتوكل لنشر الأحاديث .رابعا : ابن حنبل لم يكن فقيها . )

الباب الثالث : الحنبلية دين العوام والخلافة العباسية فى العصر العباسى الثانى

الفصل الأول : ( عسكرة) العوام  فى الصراع بين الأمين والمأمون  : ( مقدمة .  أولا : أول ظهور عسكرى للغوغاء وقطّاع الطرق ( العيارين ) فى فتنة ( المأمون والأمين ).ثانيا : الحسن الهرش زعيم العيارين ينضم للأمين قائدا لجيشه .أخيرا .)

 الفصل الثانى :  العوام  من العسكرة الى الحنبلة من المأمون الى قتل إبن نصر الخزاعى:( مقدمة. أولا : حركة المطوعة بالأمر والمعروف فى بداية خلافة المأمون ( 201 : 204 ) .ثانيا :  حركة احمد بن نصر الخزاعى فى خلافة الواثق عام 231 . أخيرا. ) :

 الفصل الثالث :  الحنبلية دين العوام : ( أولا :أثر أساطير الشفاعة وشريعة التسلط بحديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره  ..) ثانيا : العوام هم جنود التطبيق الحنبلى . ثالثا : جنازة ابن حنبل أكبر مظاهرة للعوام وجعلوها أكبر جنازة فى تاريخ المسلمين . الخاتمة .)

الفصل الرابع : ( المتوكل ) أول خليفة عباسى حنبلى: (أولا : السبب فى نقمة المتوكل على المعتزلة. ثانيا : المتوكل يأمر بتعذيب وقتل ابن الزيات وينتقم من أعمدة دولة الواثق .ثالثا : موقع المتوكل فى العصر العباسى . رابعا : ونتتبع إضطهاد المتوكل لأهل الكتب مما جاء فى تاريخ الطبرى. )

  

 الباب الرابع : الحنابلة وصناعة دين أرضى بالأحاديث والمنامات

الفصل الأول : الحنابلة وإفتراء الأحاديث فى الدفاع عن المتوكل : ( أولا : أهمية إفتراء الحديث للحنابلة . ثانيا : السّنة دين أرضى يملكه أصحابه ويصنعه أصحابه .ثالثا : صناعة منامات فى الدفاع عن المتوكل.) الفصل الثانى : الحنابلة وصناعة منامات فى مدح أنفسهم وقادتهم : ( مقدمة.  أولا : نماذج من الإفتراء بالمنامات فى أغراض متنوعة .أخيرا. ).

الفصل الثالث : الحنابلة وصناعة الأكاذيب فى تشويه أعدائهم  : ( مقدمة .أولا : بشر المريسى. ثانيا : أبو الهذيل العلاف . ثالثا : احمد بن أبى داود ت 240 .أخيرا . )

الفصل الرابع : الحنابلة يجعلون ضرب ابن حنبل ضمن تراث الدين السُّنى  : ( مقدمة . أولا : بين عقوبة ابن حنبل والعقوبات السائدة فى العصر العباسى . ثانيا : كرامات فى ضرب ابن حنبل . ختاما . )

الفصل الخامس : الحنابلة وصناعة التأليه لابن حنبل :  ( أولا :  ـ صناعة نسب عربى له . ثانيا ـ صناعة أحمد بن حنبل إلاها صوفيا . ثالثا : منامات ابن حنبل . رابعا : آلهة الصوفية مع ابن حنبل. خامسا : كرامات ابن حنبل الصوفية. سادسا : بعد ابن الجوزى . )

الباب الخامس : وسائل  تطبيق الشريعة الحنبلية    

الفصل الأول : إفتراء حديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره ): ( أولا : الجذور التاريخية لحديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره ).ثانيا : ظروف إختراع حديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره )ثالثا رؤية نقدية فى رواية حديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره )  رابعا : رؤية نقدية قرآنية لحديث ( من رأى منكم منكرا فليغيره ) 

الفصل الثانى :المنامات:( أولا : المنامات لتزكية الحنابلة وتبشيرهم بالجنة وتحقير خصومهم .ثانيا :  تطبيق المنامات : تأسيسا على الايمان بأكاذيب المنامات تم تطبيقها فى نواح شتى . منها : إعلان الاسلام بالمنامات، تطبيق المنامات فى مزاعم التداوى والشفاء بالمنامات ، تطبيق المنامات ببناء مسجد عام 379 ، تطبيق المنامات رسميا بمنع الظلم ،   تزكية أنفسهم وتحقير خصومهم .)

 الفصل الثالث : القصص :( أولا : عقول العوام الحنبلية مستمعى القصص فى العصر العباسى الثانى .‏ ثانيا : أكاذيب القصاص .ثالثا : البكاء عند السماع .رابعا : قصّاصون من العوام المغفلين.)

الفصل الرابع : ابن الجوزى الحنبلى شيخ القصاصين : ( أولا : ابن الجوزى فى لمحة سريعة .ثانيا : إبن الجوزى ينتقد القصاصين الوعاظ . ثالثا : إبن الجوزى شيخ القصّاصين يقع فى نفس الأخطاء .)

الباب السادس :  تطبيق الشريعة الحنبلية بالاضطهاد 

الفصل الأول : الحنابلة يستأصلون المعتزلة : ( أولا : رُقى العلم ، وجهل العلم ، وتعليم الجهل .المرحلة الأولى : الاغتيال المعنوى . ثانيا : ـ عصر الخليفة العباسى القادر بالله بين الإغتيال المعنوى وإبادة المعتزلة . ثالثا : بقايا المعتزلة بعد ( الاعتقاد القادرى )

الفصل الثانى  : الحنابلة ومحنة الطبرى : ( تسيد عقلية العوام الحنبلية . ثانيا : عقلية العوام وتسليح العوام . محنة الطبرى بين عقلية العوام وهمجية العوام . )

الفصل الثالث : الحنابلة وإضطهاد الأشاعرة :( مقدمة. أولا : أبو الحسن الأشعرى ( 260 : 331 )، ثانيا  إرهاب الأشاعرة . ثالثا : المزايدة داخل الحنابلة .)

 الفصل الرابع : الحنابلة وإضطهاد أهل الكتاب  : ( مقدمة . أولا : فى عصر تحكم القادة الأتراك : ( 232 : 320 ) ثانيا : فى عصر تحكم بنى بويه ( 334 : 447 ). ثالثا : فى عصر تحكم السلاجقة )

 الباب السابع : الحنابلة ونشر الفوضى باضطهاد الشيعة حتى تدمير بغداد 

الفصل الأول :لمحة تاريخية سريعة: ( أولا : مقدمة.  ثانيا : أضطهاد الشيعة فى بغداد فى عصر نفوذ القواد الأتراك المحليين . ثالثا : فى عصر بنى بويه . )

الفصل الثانى : الحنابلة وإضطهاد الشيعة :( نماذج للفوضى الحنبلية البغدادية فى أوخر عهد البويهيين وبداية نفوذ السلاجقة ( 421 : 447 ) مقدمة . ( عام 422 ) نموذج رقم (1) ، ( ابن النسوى ) نموذجا ثانيا .  الصراع الحنبلى الشيعى نموذجا ثالثا . )

الفصل الثالث : الحنابلة وإضطهاد الشيعة :( ابن الجوزى الحنبلى مؤرخا فوضويا ).( أولا : ابن الجوزى مؤرخ فاشل بين كوكبة من المؤرخين العظام . ثانيا : نماذج لما نقله ومالم ينقله ابن الأثير عن ابن الجوزى . ثالثا : تحامل إبن الجوزى على خصومه . ثالثا : ابن الأثير يكتب ما تجاهله ابن الجوزى. رابعا : ابن الأثير شاهدا على العصر . )

الفصل الأخير : الحنابلة وإضطهاد الشيعة : من الفوضى الى تدمير بغداد : ( أولا : إستمرار الأخبار النمطية لابن الجوزى عن إضطهاد الشيعة بواسطة الحنابلة. ثانيا : أخبار غير نمطية . ثالثا : الصراع يؤدى الى الكفر والردة عن الاسلام .  رابعا : البساسيرى ينتقم من رئيس الرؤساء ابن المسلمة ( الحنبلى ) الذى تطرف فى أضطهاد الشيعة . أخيرا : وجاء المغول ..ودمروا بغداد ..).