تاريخيا
لا يستطيع أحد إنكار ما حدث فى الفتنة الكبرى من خلافات واغتيالات لعثمان وعلى وعمر ومن معارك الجمل وصفين والنهروان، قد يلحق الشك برواية هنا أو هناك ، وقد يلحق الشك بسطور داخل هذه الرواية أو تلك ، ولكن أجمالا كل هذا تاريخ حدث ..... لا ينكره إلا جاهل ...
دينيا
لا شأن بهذا كله بإيمانك لأن أولئك الصحابة ليسوا جزءا من الأسلام ، وليسوا معبرين عنه ، هم بشر يخطئون ويصيبون ... ومن أنكر أفعالهم أو مدحها و من أحبهم ومن كرههم فلا شأن لذلك بإيمانه أو كفره .
هم قضية تاريخية وليسوا إسلا مية
هذا فى الأسلام ، أما فى الأديان الأرضية فالتاريخ يصبح دينا .