القرآنيون لا يطمحون فى جوائز من البشر ..
يكفينا ما نلاقيه منهم من اذى.
أملنا هو الفوز عند الله تعالى ، و لا أمل لنا إلا فى وجهه جل وعلا.
هناك استقطاب بين قوتين متنازعتين هما السلفية و العلمانية .. ونحن فى منتصف الطريق لأننا مسلمون متمسكون باسلامنا نريد اصلاح المسلمين به. ومن هنا يقف ضدنا السلفيون الوهابيون وقادة الأديان الأرضية للمسلمين بينما لا يأبه بنا العلمانيون فى الشرق و الغرب لأنهم يضعوننا ضمن جبهة المتدينين ، وبعض المتعصبين العلمانيين يهاجموننا كراهية فى الاسلام.
ليس لنا إلا الله جل وعلا ،
وكفى به جل وعلا هاديا ونصيرا..