الأخوه الكرام
الاجدر ان نحاول أن نتفق على ضوابط رصينه للبحث في القرأن.
مثال: لنفترض أننا بصدد القضيه القرآنيه "س" . أني أرى المنهاج الأتي:
أولا: المقدمه وتتكون من جزئين:
المقدمه اللغويه
المقدمه التأريخيه (تفاسير التراثيين)
ثانيا: الغرضالأغراض من البحث بشكل قائمه.
ثالثا:: المنهاج البحثي, ويجب ان يتضمن الأتي
أدراج جميع الأيات المتعلقه ب س مع الأيات المرتبطه بها ( قبلها وبعدها)
القاموس القرأني: ويعني تفسير الكلمات المهمه في س بالسياق القر&AAcirc;ني
عدم التناقض. (الضوابط المنطقيه العامه)
التخلص من الزائد ( حد أوكام ).
الأتساق مع روح القرآن والمبادئ العامه الاساسيه في القرأن التي لاخلاف حولها
المنهاج الخصوصي ب س
الأمانه العلميه: المقصود بها عدم محاوله الألتفاف على الموضوع من أجل أثبات رأي مسبق.
رابعا: النتائج
يتم أدراج النتائج المتوصل اليها حسب قائمه الأغراض بالتفاصيل
خامسا: المناقشه:
يتم فيها مناقشه كيفيه التوصل الى النتائج باستخدام المنهاج البحثي.
وأثر تلك النتائج على المعروف حاليا وعلى المواضيع القريبه من س
كذلك يتم فيها مناقشه الأمانه العلميه للباحث.
سادسا: المحصله البحثيه
تكتب بشكل قائمه بالنتائج النهائيه للبحث.
سابعا: التوصيات
تشمل مايوصي به الباحث بصدد البحث المستقبلي في س أو في مواضيع قريبه من س.
ثامنا: المراجع.
بصوره عامه البحث الجدي المضبوط يؤدي الى نتائج أقوى ويقلل من الأختلاف.
مع التقدير