كتبت مقالات فى جريدة الخليج الاماراتية ناقشت فيها هذه القضية فى اوائل التسعينيات ، وقلت أن قواعد النحو التى وضعها الخليل بن أحمد وتلميذه سيبويه فى العصر العباسى قاصرة عن لغة القرآن الكريم فى موضوع الاستقصاء والشواذ فى اللغة وفى الأزمنة. وأن القرآن الكريم أعظم فى لغته مما قننه علماء النحو واللغة سواء من مدرسة البصرة أو مدرسة الكوفة فى علم النحو. من أسف أن ذلك موضوع غاية فى التخصص ولكن الذين لا يعلمون يتكلمون فيما لا يفقهون.
أرجو أن أعيد نشر الموضوع بعون الله تعالى.