آحمد صبحي منصور
في
الخميس ٢٢ - يونيو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
هذا هجص خرافى يتناقض مع قول رب العزة جل وعلا فى القرآن الكريم (إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40) البقرة ) فلم ير أحد جنود الله التى نزلت تؤيد النبى وهو فى الغار ، ثم إنه لا يعلم جنود ربك إلا هو جل وعلا القائل (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ ) (31) المدثر ).
وهذا الراوى لتلك القصة عن الحمامة والعنكبوت على باب الغار ، أين كان هو وقتئذ ؟ هل كان يقف أمام الغار يشاهد ما حدث ثم كتبه ودوّنه فيما بعد فى العصر العباسى بعد أكثر من قرن من الزمان ؟
هناك الكثير من الخبل موجود فى السيرة ، يؤمن به المحمديون الذين أعطوا عقولهم أجازة مفتوحة .