مرشد الإخوان محمد بديع يحاول أن يُصلح ما أفسده البخارى ،ويقطع الطريق على القرآنين والمستشهدين بفساد علم الحديث فى رواية (تركت فيكم ) .فيقول ( تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدى أبدا (بالمثنى ) ، مع أن أصل الرواية (ما إن تمسكتم به ) (بالمفرد ) . يا شيخ بديع إعترف أن الحديث فاسد ومكذوب ومأفوك بدلا من ترقيعه ومحاولة إصلاح ما افسده البخارى . أم أنك أصبحت من رواة الحديث مثلك مثل أبو هريرة .
لا إله إلا الله تدين مبنى على الكذب فى أصله وفى إصلاحه ..