آحمد صبحي منصور
في
الثلاثاء ٢٥ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
ان يكون المرأ قرآنيا يعنى أن يعلن رأيه ويواجه الكهنوت الدينى ، وصاحبك فى معقل الكهنوت الدينى السنى فى مصر . عليه أن يصنع تاريخا لنفسه بالجهاد السلمى التنويرى بالقرآن ، وأن يتحمل بعض ما تحملناه ، ومن حُسن الحظ أن جهادنا خلال اربعين عاما قد جعل الأمر أسهل كثيرا عن ذى قبل ، فقد حطمنا الأصنام الفكرية ، وبقى لبعضهم أن يتكلم فى التفصيلات.
المراسلة السرية او عن طريق واسطة هى أمر مضحك .
ثم إننا عاجزون عن إستقدام أهلنا المضطهدين القرآنيين فى مصر ، فكيف بغيرهم من الهُواة ..!!.؟؟ ..