صوفيون فضحتهم الإنترنت (ابو خليل )و(صلاح التيجانى ) .

عثمان محمد علي في الخميس ١٩ - سبتمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً

صوفيون فضحتهم الإنترنت (ابو خليل )و(صلاح التيجانى ) .
تعقيبا على إستنكار بعض المثقفين والواعين المصرين وتندرهم وسخريتهم على ماقاله صوفيين من اقطاب وأولياء طرق من الطرق الصوفية حيث قال أحدهم عن نفسه بانه (إله واجب الطاعة ومن أراد شيئا فليأته هو ) وهو (الشيخ أبو خليل -بمدينة الزقازيق ) ، وما كُتب ودار ت نقاشات وحوارات عنه وعن تحرشه الجنسى بفتيات ونساء من بنات وزوجات مريديه وهو (صلاح التيجانى - شيخ الطريقة التيجانية ) ::::::::
ففى تعقيب سريع ومختصر عن أدبيات الصوفية لنقف على إجابة سؤال : لماذا وصل بهم الحال إلى مثل هذه الأقوال والتصرفات نقول:
التعقيب::
التصوف بشكل عام قائم على نظريتين (الإتحاد -و_الحلول) .
الإتحاد ::
هى أن الله جل جلاله موجود بذاته فى كل كائن حى وفى كل مخلوقاته أى ان كل مخلوق فيه جزء من ذات الله (والعياذ بالله ) وهذا هو الإتحاد بين الخالق والمخلوق (وموجود بذاته فى أقطابهم بشكل أكبر وأوسع عن الناس العاديين ،ويظهر هذا فى العلم اللدنى والكرامات وووو- فالولى الصوفى يتحدث من قلبه بكلام الإله مباشرة دون وحى أو أو وأنه يستطيع شفاء هذا وإيقاع ضررر بذاك ،ويكون موجودا فى أكثر من مكان فى وقت واحد لأنهم اهل من أهل الخطوة فتطوى لهم ولإرادتهم الأرض - او أن الأماكن هى التى تأتى إليه وهو نائم على سريره ،فيقيم شعائر ومناسك الحج مثلا وهو فى غرفته لأن بيت الله الحرام والكعبة وجبل عرفات والصفا والمروة هم الذين يأتون إليه ويدورون ويطوفون حوله ). ههههههههه ربنا يشفى ---
==
والنظرية أو القاعدة الثانية هى (الحلول ) وهى أن من يموت من (أقطابهم ) تحل نفسه (روحه )فى خليفته وولى عهده من بعده ،فيكون الخليفة هو هو الولى الصوفى الذى مات ،فوجبت طاعة مريديه له دون نقاش أو إعتراض (بما فيها ممارسته للشذوذ الجنسى مع النساء والغلمان والأطفال دون إعتراض منهم لأنها من كرامات الولى نفسه ، ولأن من إعترض إنطرد من رحمة وهبات وعطايا وكرامات سيدهم الشيخ الولى !!!!!!!!!!!)
(فأبو خليل الزقازيقى ) أو ( صلاح التيجانى فى القاهرة ) أو أو أو غيرهم من أقطاب الصوفية هم شوية عيال صيع هههههههه ينصبون على العوام والبسطاء والمأفوكين بترديدهم ما تربوا عليه من كُفر وخرافات وشذوذ فى حجور أقطابهم وغرف أضرحتهم المُغلقة ،وماهو موجود فى دينهم الصوفى وفى أدبياتهم وفى أُمهات كُتبهم ومراجعهم ،وهو نفس الذى كان عليه أسلافهم وكتبوا فيه كتبا ومراجع ووووو مثل (الغزالى - الشعرانى - الجنيد - الحلاج - ثم تلامذتهم -البدوى -الرفاعى -القناوى - الدسوقى - أبو العباس ) ثم شوية العيال الذين ورثوا طرقهم الصوفية من بعدهم إلى يومنا هذا .....................
الموضوع و الحكاية أن (الإنترنت والفيديوهات ) فضحتهم على الملأ أمام العالم مثلما فضحت التدين السنى والشيعى (العبيط ) أو (المتطرف ) القائم على روايات لهو الحديث .. فهناك الأخطر من(أبوخليل ) و(التيجانى ) أو الأعبط والأهطل والأخرف منهما .من أمثال (يسرى جبر ) و(على جمعة ) و(أحمد عمر هاشم ) و( أحمد الطيب -شيخ الأزهر) ومن قبلهم (عبدالحليم محمود ) ثم الكاهن الأكبر ووحيد قرنه فى الهطل والعبط الحكاواتى المصطباوى (محمد متولى الشعراوى ) . ومن حظ (الشعراوى) الجميل أنه مات وفلت قبل إنتشار الإنترنت والفيديوهات والفيس بوك واليوتيوب وووو . وإلا كان زمانه مغسول ومنشور ومكوى وقيلت عليه ملايين النكت .وانتوا عارفين المصريين بيتولدوا (والنكت ) سابقاهم ههههههههههههه..
اجمالي القراءات 854