أنت مسئول عما تقول وعما تسمع وعما تعتقد وما يدور فى سريرتك . يقول جل وعلا : (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً (36) الاسراء ) . هذا عند السمع لمجرد الفضول ، أما السمع والقراءة للعلم بما يقولون والرد عليه فى سبيل الله جل وعلا فهذا ضمن الجهاد السلمى فى سبيل الرحمن جل وعلا .