كيف تمنصرت؟
عُلقت آل منصور بعد اطلاع (لا عرضا) فقلت معلقا على مقال منشور هنا بموقعنا:
شكرا آل منصور شكرا، وجب التكرار علينا
طلعتم معا تنشدون لحنا يحيي رفاة الفكر فينا
فجرتم حجر التاريخ عينا ومحاجر العلم عيونا
قلها وكرر: هاكذا كونوا أو لا تكونوا يا مسلمينا (=)
قال أحمدهم بعد التحية: نرحب بك شقيقا لنا
أدام الله جل وعلا المحبة والود بيننا .
دمعة كفكها الرجل وكفي.