ختان الذكور والاناث لا دخل له بالدين السماوى ، وانما هو من مخترعات الدين الأرضى.
ختان الذكور والاناث لا شأن له بتغيير خلق الله تعالى المشار اليه فى قوله تعالى (وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ) ( النساء 119 ) لأنها تتحدث عن تغيير الفطرة من الاخلاص فى العقيدة الى الوقوع فى الشرك و الكفر. أى لا شأن لها بالجسد.