· الصلاة ( على ) الميت هى دعاء له بعد الدفن قبره . طبقا للآية 48 من سورة التوبة . وليست لها كيفية معينة . مجرد الوقوف بخشوع ثم الدعاء للميت أن يرحمه الله جل وعلا.
· هذا الدعاء لا يفيد الميت لأن منزلته قد تحددت فعلا وتم تبشيره بالجنة أو النار حسب عمله وإيمانه .
· هذه الصلاة يكتسب ثوابها من يصليها فى دعائه لله جل وعلا.
· الطقوس فيما يعرف بصلاة الجنازة وطقوس الجنازة نفسها هى عادات اجتماعية متوارثة من الأديان الأرضية بما فيها كلمات التلقين ، وهم يفترضون ان الميت حىُّ فى قبره يسمعهم ويتعلم منهم ، وهم يلقنونه أو ( يغششونه ) فى الامتحان عندما يأتى لامتحانه الاستاذ (منكر) والأخ ( نكير ) ، وبعدها يكون القبر بزعمهم حفرة من حفر النار او روضة من رياض الجنة. ولا عزاء لمن يسقط فى البحر غريقا ..( طُظّ ) فيه .
طقوس الجنازة تختلف فى طرافتها وخرافاتها لدى كل الشعوب والثقافات والأديان الأرضية ، ولكنها أكثر إضحاكا عند المحمديين ..والأقباط المصريين ، لأنها متوارثة لديهم من عصر الاعتقاد فى ايزيس واوزوريس .