الرعى فى الإسلام
الرعى هو :
تغذية الأنعام بالمرعى وهو نبات الأرض كما قال تعالى :
"والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم"
والله هو الذى خلق المرعى وهو النبات فحوله لغثاء كما قال :
"والذى أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى"
والمرعى ليس كما هو شائع الحشائش وبعض النباتات التى ليس بمزروعات وإنما النبات مزروع وغير مزروع كما قال تعالى "
" وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى كلوا وارعوا أنعامكم إن فى ذلك لآيات لأولى النهى"
الرعى هو :
تغذية الأنعام فقط كما فى الآيات السابقة والأنعام هى :
ذكر وأنثى الأنواع ألأربعة:
الضأن وهو الخرفان والماعز والإبل والبقر كما قال تعالى :
"ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبؤنى بعلم إن كنتم صادقين ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا"
أسس الرعى :
-تغذية الأنعام جائز بكل النباتات التى يتناولها الناس كما قال تعالى :
"أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم"
-جواز استخدام الأنعام فى عمليات الزراعة كما قال تعالى :
" قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقى الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق وما كادوا يفعلون"
-أن الهدف من الرعى هو الاستفادة من الأنعام فى مجالات متنوعة منها غذاء الإنسان نفسه وتدفئة جسمه بالملابس المصنوعة منها واستعمال أثاث منها وحمل الأثقال كما قال تعالى :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله"
وقال :
"والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم "
الرعى هو :
تغذية الأنعام بالمرعى وهو نبات الأرض كما قال تعالى :
"والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم"
والله هو الذى خلق المرعى وهو النبات فحوله لغثاء كما قال :
"والذى أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى"
والمرعى ليس كما هو شائع الحشائش وبعض النباتات التى ليس بمزروعات وإنما النبات مزروع وغير مزروع كما قال تعالى "
" وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى كلوا وارعوا أنعامكم إن فى ذلك لآيات لأولى النهى"
الرعى هو :
تغذية الأنعام فقط كما فى الآيات السابقة والأنعام هى :
ذكر وأنثى الأنواع ألأربعة:
الضأن وهو الخرفان والماعز والإبل والبقر كما قال تعالى :
"ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبؤنى بعلم إن كنتم صادقين ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا"
أسس الرعى :
-تغذية الأنعام جائز بكل النباتات التى يتناولها الناس كما قال تعالى :
"أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم"
-جواز استخدام الأنعام فى عمليات الزراعة كما قال تعالى :
" قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقى الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق وما كادوا يفعلون"
-أن الهدف من الرعى هو الاستفادة من الأنعام فى مجالات متنوعة منها غذاء الإنسان نفسه وتدفئة جسمه بالملابس المصنوعة منها واستعمال أثاث منها وحمل الأثقال كما قال تعالى :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله"
وقال :
"والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم "