كيف تكون دولة قوية يعمل لك العالم ألف حساب
أولا: سياستك الخارجية تكون مستقلة وغير منحازة تتسم بالاعتدال في المواقف والانفتاح على الآخرين.
ثانيا: سياستك الداخلية تكون بالحوار والاحتواء والشفافية والمحاسبة وسيادة القانون ، هذا يخلق مجتمع مترابط وديمقراطي مبني على الصراحة في الكشف والعلاج
ثالثا: تهتم بالاقتصاد وتدخل - قدر استطاعتك - في أي تجمع اقتصادي إقليمي أو دولي، نجاحك في الاقتصاد يعزز فرص استقلالك وعدم ارتهانك لمصالح الآخرين.
رابعا: أن تختار بدقة شركائك الاستراتيجيين ، والصفة الواجب توافرها فيهم أن يكونوا معتدلي الفكر ومتسامحين قليلي المشاكل ، هذا فضلا عن تناسب قواهم مع قوتك من حيث الجغرافيا والتاريخ والسكان والموارد الطبيعية.
خامسا: أن لا تنظر للناس بما يعتقدون بل بما يفعلون ويقررون حسب ما تمليه مصالحك معهم ، وإياك أن تصطف مع أحد بناء على ثلاثية الحرب (الدين – العرق – الأيدلوجيا)
سادسا: لو اضطررت لاتخاذ قرار صعب يجب أن تدرسه مرة واثنين وعشرة، ثم تعرضه على مستشارين وفلاسفة على أمل تصوره من كل زواياه وأبعاده..هذا يجعل من قراراتك صائبة ومؤثرة غالبا..ويفضل عدم التعجل بتنفيذه..قد يكون القرار صائب الآن ..لكن بعد أيام يكون خطأ
سابعا: اهتم أكثر ببناء الصداقات وقلل من العداوات أو حاول إلغائها قدر الإمكان، هذا يجعل من دولتك محطة لكل الشعوب وكعبة لكل الراغبين.
ثامنا: اهتم بالعلوم الحديثة ..أنشئ الجامعات والمدارس وطوّر من نُظم التعليم ، أرسل البعثات واستفيد منها في تعليم الشعب، أنشر المكتبات وأكثر من جوائز الفكر والقراءة ..وحاصر كل مفاهيم الحفظ والتقليد والترديد.
تاسعا: احترم حقوق الإنسان والرأي الآخر والحريات الشخصية
عاشرا : المجتمع القوي يُقاس قوته بأوضاع المرأة ، فالنساء ليسوا متع ية..بل أمهات ومربيات للأسرة..موظفات ومديرات في المصانع ، وزيرات ومسئولات في الحكومة، نواب ووكلاء عن الشعب..رؤساء وملكات للدول..
حادي عشر وأخير: إذا قررت بناء جيش قوي فينبغي أن يكون سلاحك حديث ومناسب لحجم التحديات ، يعني مش تروح تشتري غواصة لإرهابي بل تحاربه بعقلك ومعلوماتك، وأن تدرس كل نظم الحرب الحديثة وتجعلها واقع شعبي يشربه الجندي في التعليم قبل التحاقه بالجيش
قس هذه الشروط على أي دولة ستعرف هل هي قوية أم ضعيفة
أولا: سياستك الخارجية تكون مستقلة وغير منحازة تتسم بالاعتدال في المواقف والانفتاح على الآخرين.
ثانيا: سياستك الداخلية تكون بالحوار والاحتواء والشفافية والمحاسبة وسيادة القانون ، هذا يخلق مجتمع مترابط وديمقراطي مبني على الصراحة في الكشف والعلاج
ثالثا: تهتم بالاقتصاد وتدخل - قدر استطاعتك - في أي تجمع اقتصادي إقليمي أو دولي، نجاحك في الاقتصاد يعزز فرص استقلالك وعدم ارتهانك لمصالح الآخرين.
رابعا: أن تختار بدقة شركائك الاستراتيجيين ، والصفة الواجب توافرها فيهم أن يكونوا معتدلي الفكر ومتسامحين قليلي المشاكل ، هذا فضلا عن تناسب قواهم مع قوتك من حيث الجغرافيا والتاريخ والسكان والموارد الطبيعية.
خامسا: أن لا تنظر للناس بما يعتقدون بل بما يفعلون ويقررون حسب ما تمليه مصالحك معهم ، وإياك أن تصطف مع أحد بناء على ثلاثية الحرب (الدين – العرق – الأيدلوجيا)
سادسا: لو اضطررت لاتخاذ قرار صعب يجب أن تدرسه مرة واثنين وعشرة، ثم تعرضه على مستشارين وفلاسفة على أمل تصوره من كل زواياه وأبعاده..هذا يجعل من قراراتك صائبة ومؤثرة غالبا..ويفضل عدم التعجل بتنفيذه..قد يكون القرار صائب الآن ..لكن بعد أيام يكون خطأ
سابعا: اهتم أكثر ببناء الصداقات وقلل من العداوات أو حاول إلغائها قدر الإمكان، هذا يجعل من دولتك محطة لكل الشعوب وكعبة لكل الراغبين.
ثامنا: اهتم بالعلوم الحديثة ..أنشئ الجامعات والمدارس وطوّر من نُظم التعليم ، أرسل البعثات واستفيد منها في تعليم الشعب، أنشر المكتبات وأكثر من جوائز الفكر والقراءة ..وحاصر كل مفاهيم الحفظ والتقليد والترديد.
تاسعا: احترم حقوق الإنسان والرأي الآخر والحريات الشخصية
عاشرا : المجتمع القوي يُقاس قوته بأوضاع المرأة ، فالنساء ليسوا متع ية..بل أمهات ومربيات للأسرة..موظفات ومديرات في المصانع ، وزيرات ومسئولات في الحكومة، نواب ووكلاء عن الشعب..رؤساء وملكات للدول..
حادي عشر وأخير: إذا قررت بناء جيش قوي فينبغي أن يكون سلاحك حديث ومناسب لحجم التحديات ، يعني مش تروح تشتري غواصة لإرهابي بل تحاربه بعقلك ومعلوماتك، وأن تدرس كل نظم الحرب الحديثة وتجعلها واقع شعبي يشربه الجندي في التعليم قبل التحاقه بالجيش
قس هذه الشروط على أي دولة ستعرف هل هي قوية أم ضعيفة