كيف نقترب من الحقيقة ؟
ولنأخذ الشكل الكروي كمثال
يتوقف ذلك على مساحة وزاوية وعمق رؤية كل من الباحثين عنها .
وحينما نضع رؤى كل منهم في مكانه الصحيح من الكرة .
ثم نستكمل الامتداد الى مركز الكرة بخطوط وهمية .
فنكون اقرب مايمكن من معرفة حقيقتها ، بهذه الرؤى التكاملية .
وهذا لا يسمى اختلافا بل تنوع نحن في مسيس الحاجة اليه لنخرج من أزماتنا .
احمد شعبان .