محامى القرآنيين يستنكر وصف \"زقزوق\" لهم بـ\"الشواذ\" ويقول : الوزير يحرض على قتلهم

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٤ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


محامى القرآنيين يستنكر وصف \"زقزوق\" لهم بـ\"الشواذ\" ويقول : الوزير يحرض على قتلهم

وصف عادل رافع محامى جماعة القرآنيين تصريحات وزير اﻷوقاف ملتقى الفكر اﻹسلامى بالحسين ضد الجماعة ووصفه لهم بالجماعة لاشاذة "وأن كلامها ساقط" بلأنها تحريض على العنف .

وأضاف أن الدولة ليس من حقها فرض وصايتها على عقول الناس مطالباص بوقفه حازمة مع الوزير.

مقالات متعلقة :


وأشار الى أن مصر دولة مدنية ﻻ تحكمها الشريعة وﻻ توجد بها عقوبة شرعية ، مؤكداً ان هناك تناقضاً قضائياص لدى نيابة امن الدولة ، حيث تختلط عقائدها الشخصية مع القانون فهم يقولون للقرآنيين لماذا ﻻ تؤمنون بقتل المرتد؟ مع أننا فى مصر ﻻ نقطع يد السارق وﻻ نرجم الزانى والزانية أو نجلدهم مشيراً الى أن الدولة تحرض على العنف . وفى السياق ذاته كشف رافع لـ "البديل" عن انه سوف يستأنف امام محكمة الجنايات حبس القرآنيين خلال اﻷسبوع المقبلد بعدما قررت محكمة الجنح المستأنفة المنعقدة بغرفة المشورة حبسهم 15 يوماً على ذمة التحقيقات ، مشيراً الى أن اﻻستئناف أمام محكمة الجنايات وفقاً ﻵخر تعديل قانون اﻹجراءات رقم 145 لسنة 2006.

اجمالي القراءات 6819
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الإثنين ٢٤ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11213]

زقزوق مازال يزقزق فى طرقة الى جهنم

يا هذا الزقزوق الم تعلم ان ما يصدر من قول الا لدية رقيب عتيد

لماذا اطلاق كل هذة التهم والتوصيفات الباطلة عن القرآنيين وانت تعلم وكثيرين من مرتزقة الفتاوى التفصيل حسب الطلب وحسب الاوامر .

هل تظن ان ما ترتزقة من اسيادك سينفعك ( يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم) ام تظن انك مخلد فى زقزقتك الوضيعة

حسبنا الله ونعم الوكيل
----------------------

2   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الإثنين ٢٤ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11242]

إنكار السنة

على الإخوة القرآنيين أن يوضحوا لنا هل هم فعلا منكري سنة كما يقول الأزهر أم أن هناك لبس يجب أن يتضح للجميع.

عندما شاهدت برنامج الحقيقة للأستاذ وائل الإبراشي لفت نظري التترات التي تقول أن القرآنيين يصرون على حقهم فى إنكار السنة. فهل كانت التترات من صنع البرنامج أم إنها أقوال الدكتور صبحي؟

أنا أعلم أن القرآنيين لا يأخذون بأي حديث ولكن أعلم إنهم لا ينكرون السنة لأنهم يأخذون مناسكهم عنها. فلماذا لا يردون على تلك المزاعم لتتضح الأمور.

3   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الثلاثاء ٢٥ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11249]

واضح كالشمس


موقف القرآنيين من فهم معنى السنة : اولا: ( فى القرآن هى سنة الله التى لا تتبدل ولا تتغير ) اى منهج وشريعة الحق الاهى لجميع المؤ منين على مر العصور وفى جميع الرسالات

ثانيا: فى مفهوم البخارى وزمرتةوالمؤمنين بصحة افتراءاتة التى تشوة وتسىء ال الاسلام وتشوة سيرة خاتم الانبياء عليهم جميعا السلام .فهذة ما هى الا اقوال ليس لها اى مصداقية عند من يفهم القرآن وعقائدة وحقائقة.

والتسمية نفسها خاطئة لان (( السنة )) تعنى التشريع والرسول مبلغ لشريعة الله وليس هو المشرع ولم يدعى ذلك علية السلام

والواضح يا اخت آية انك لم تقرأى ما هو موجود بالفعل على الموقع والذى يجيب على سؤالك فى عشرات المقالات والكتب المنشورة للدكتور /احمد صبحى . جزاة الله عن المسلمين المخلصين خير الجزاء

4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٢٥ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11272]

آه ..من بريق السلطة

ليس هذا اوان الحديث عن رفاق الأزهر من جيلى و الجيل السابق ، ومنهم محمود زقزوق الذى كنا نأمل أن يكون علامة مستنيرة هو وزميلة محمد عبد الغنى شامة ـ وقد حصلا على الدكتوراة من المانيا ، و كان مأمولا منهما تبنى التنوير والاصلاح فى الأزهر حيث كانا من تلامذة الدكتور محمد البهى آخر نقطة مضيئة فى الأزهر بعد الشيخ شلتوت.
وبينما رمى زقزوق نفسه مبكرا فى احضان السلطة منذ أن تولى عمادة كلية الدعوة بالقاهرة فى أواخر السبعينيات فقد ظل رفيقه محمد عبد الغنى شامة يقدم رجلا و يؤخر أخرى الى أن التفتت له السلطة بعين الرعاية فخدمها ولحق برفيقه زقزوق بعد انتظار.
الذى أعرفه عن زقزوق وعن شامة غير الذى يقولانه. ولكنه الحرص على الدنيا.. مع أن كليهما قد جاوز السبعين ..
ما الذى بقى لنا فى هذه الحياة ؟وهل يستحق أن نضيع من أجله الحق ؟ و ما الذى أعددناه للحظة الموت وهو يقترب منا مع كل دقيقة تمر؟؟
مجرد أسئلة أسألها لنفسى ، وأرجو أن اكون قد أجبت عليها إجابة مغايرة مخالفة لاجابة زقزوق و شامة.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق