اضيف الخبر في يوم السبت ٢١ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
عقد معهد العالم العربى باريس لقاء فكرياً حول سبل الإصلاح والتجديد، بعد أن شغلت خلال الآونة الأخيرة حيزاً كبيراً من المناقشات حول قلب الإسلام المعاصر، ما بين آراء تقترح تحديث طرق فهم أصول العقيدة، واقتراحات أخرى تدعو إلى قراءة جديدة للنصوص الدينية والمصادر الفقهية.
وأشار موقع العالم العربى إلى أن الطرق التى تم ارتيادها منذ نهاية القرن التاسع عشر، كان من شأنها خلق تيارات فكرية قامت بتطبيق بعض الممارسات الاجتماعية والسياسية بهذا الصدد، فضلاً عن أن عدداً من مسلمى الشرق والغرب قد أعربوا عن احتياجهم الملح إلى ضرورة إعادة النظر فى أصول الفقه، وأصبحت المسألة الجوهرية بالنسبة لهم تكمن فى كيفية التوفيق بين أمور الحياة الحديثة والدين، الذى يأتى عادة فى مرتبة ثانوية داخل المجتمعات العلمانية، من أجل هذا تم الشروع فى العمل على الفصل بين النصوص الثابتة وتلك القابلة للتغيير. لكن هل تكفى المراجعة لتلائم ظروف الحياة الحديثة بالنسبة للمسلم اليوم؟ وماذا بشأن التجديد الدينى؟ تلك هى بعض التساؤلات المطروحة بإصرار هذه الأيام.
دعوة للتبرع
تمنى الموت: هناك من يتمنى الموت ، هل هذا حرام ؟...
إستحبوا : هل كلمة ( إستحب وا ) من الحب الزائ د فى الآية 17...
إضافة من زكريا : عن لحظات قرآني ة 76 ....، اذا اخطرت شريكة...
الثقافة السمعية .!!: ما قول سيادت كم في هذه القصّ ة المرع بة ...
الجهر والتخافت: كيف يمكن تحديد الوسط بين الجهر بالصل اة ...
more
معهد العالم العربي هو من كلف الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله بإن يؤلف كتالا يرد فيه على من ينكر الأحاديث ، فقام الشيخ بتأليف كتاب السنة النبوية بين أهل أهل الحديث وأتهم الرجل بعد هذا الكتاب بإنكار السنة ، وجرت للرجل معارك تكفيرية فرد عليهم بكتاب تراثنا الفكري في ميزان الحق والشرع والذي أشاد فيه بالدكتور أحمد صبحي منصور .