تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب |
أحمد بن مساعد الجراح.. دبلوماسي سعودي يعيد الكشف عن اسمه زخم محاكمات 11 سبتمبر

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٣ - مايو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


أحمد بن مساعد الجراح.. دبلوماسي سعودي يعيد الكشف عن اسمه زخم محاكمات 11 سبتمبر

لم يكن اسم الدبلوماسي السعودي مساعد بن أحمد الجراح معروفا قبل اليوم لدى الكثير من المتابعين للمحاكمات الجارية في الولايات المتحدة منذ سنوات، والتي تتهم فيها عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر الحكومة السعودية بالتواطؤ في الهجمات، وهو ما تنفيه الرياض.

غير أن كشف موقع "ياهو نيوز" الإخباري عن اسم المسؤول السابق في سفارة المملكة بواشنطن بوصفه المسؤول الغامض -الذي يشتبه في أنه ساعد بطريقة غير مباشرة اثنين من منفذي هجمات 11 سبتمبر- يمنح الملف زخما جديدا.

فقد نشر الموقع الأميركي المذكور بشكل حصري اليوم تقريرا جاء فيه أن مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) كشف اسم الجراح عن طريق الخطأ في وثيقة رفعها مسؤول في المكتب الشهر الماضي إلى محكمة فدرالية، وذلك ردا على دعوى رفعتها عائلات ضحايا 11 سبتمبر.

ورغم أن وثيقة مكتب التحقيقات تحجب اسم المسؤول السعودي فإن اسم الجراح ورد بالخطأ في إحدى الفقرات، فمن هو هذا الدبلوماسي الذي قد يغير الكشف عن اسمه ودوره مسار محاكمات أحداث 11 سبتمبر؟

مسار الرجل
شغل الجراح مناصب دبلوماسية متعددة، فقد كان مسؤولا سابقا في وزارة الخارجية السعودية، وعمل في سفارة بلاده بالعاصمة واشنطن بين عامي 1999 و2000.

وبحسب ما كشفه موقع ياهو نيوز، فإن مهمة الجراح كانت تتمثل في الإشراف على أنشطة موظفي وزارة الشؤون الإسلامية في السعودية في المساجد والمراكز الإسلامية الممولة من طرف السعودية داخل الولايات المتحدة.وينقل الموقع نفسه عن موظفين سابقين في السفارة السعودية بواشنطن أن الجراح كان يعمل تحت إمرة السفير السعودي السابق في أميركا الأمير بندر بن سلطان.

وعين الجراح بعد ذلك ملحقا ثقافيا في سفارات السعودية بماليزيا ولبنان والإمارات، ومؤخرا في المملكة المغربية حتى العام الماضي.

وفي 9 أكتوبر/تشرين الأول 2018 غردت وزارة التعليم السعودية على حسابها في تويتر قائلة إن مجلس الوزراء قرر ترقية الجراح إلى وظيفة ملحق ثقافي بالمرتبة الـ14 في وزارة التعليم.

أسر الضحايا
وقد ذكر اسم الدبلوماسي السعودي ضمن أسماء تسعة مسؤولين سعوديين سابقين ولاحقين يقول محامو أسر ضحايا أحداث 11 سبتمبر إنهم يشتبهون في علمهم بمعلومات مهمة تفيد سير الملف، وطلب المحامون استجواب هؤلاء المسؤولين السعوديين أو الحصول على وثائق لمكتب التحقيقات الفدرالي التي تتحدث عن علاقتهم بالقضية.

كما طلبت عائلات ضحايا الهجمات من عملاء سابقين في مكتب التحقيقات مساعدتها في التحقيق بشأن أنشطة شهود محتملين، ومن بينهم أحمد بن مساعد الجراح.

وينقل تقرير "ياهو نيوز" عن العميلة السابقة في مكتب التحقيقات كاثرين هانت قولها إن الجراح كان مسؤولا عن الدعاة والأئمة التي توفدهم وزارة الشؤون الإسلامية السعودية إلى الولايات المتحدة، ومن بينهم فهد الثميري.إسناد مهمة

وحسب وثيقة مكتب التحقيقات الفدرالي، فإن الجراح يشتبه بأنه هو من أسند إلى الثميري وعمر البيومي مهمة مساعدة اثنين من منفذي الهجوم بالطائرة المختطفة على مبنى وزارة الدفاع في العام 2001، فقد كان الثميري يعمل في مسجد الملك فهد بمدينة لوس أنجلوس، فيما يعتقد أن بيومي كان عميلا للمخابرات السعودية.

وتقول كاثرين هانت -التي قدمت مساعدة لأسر ضحايا الهجمات- إن مكتب التحقيقات يعتقد أن الجراح كان يقدم المساعدة والدعم للثميري خلال التحقيقات التي أجريت عقب هجمات 11 سبتمبر.

وينقل موقع "ياهو نيوز" عن مسؤول سابق في مكتب التحقيقات مطلع على تحقيقات 11 سبتمبر قوله إن مسؤولي المكتب توصلوا إلى أدلة قوية تثبت عقد لقاءات واتصالات بين الجراح والثميري والبيومي اللذين قدما المساعدة لسعوديين اثنين كانا ضمن خاطفي طائرة "أميركان إيرلاينز" التي ضربت مبنى البنتاغون.

غير أن محققي مكتب التحقيقات لم يستطيعوا إثبات أن الجراح كان يعلم أن السعوديين اللذين طلب مساعدتهما كانا يحضران لهجمات على الأراضي الأميركية.

وتثار تساؤلات بشأن إمكانية قيام مكتب التحقيقات باستجواب الدبلوماسي السعودي، ومواجهته بما يتوفر لديه من معلومات بشأن دوره في دعم منفذي الهجمات، ويرى المسؤول السابق في مكتب التحقيقات أنه لا سبب يجعل المسؤولين السعوديين يسمحون للمحققين الأميركيين باستجواب الجراح.

يشار إلى أن عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر رفعت دعاوى منذ العام 2003 تتهم فيها حكومة الرياض بالتواطؤ في الهجمات، وتطالب بتعويضات عما لحق بها جراء الهجمات التي أودت بحياة ثلاثة آلاف شخص، واكتسبت هذه الدعاوى القضائية زخما كبيرا في عام 2016 عندما أقر الكونغرس قانون جاستا الذي يتيح للأميركيين مقاضاة حكومات أجنبية بتهم الإرهاب.

اجمالي القراءات 642
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more