اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٤ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم
ابتكار تقنية جديدة تعالج مرض السكري من النوع الأول
كشفت دراسة جديدة أنه يمكن معالجة مرض السكري من النوع الأول بتقنية جديدة تتضمن زرع خلايا منتجة للإنسولين في العين.
وطور العلماء هذه التقنية لتقليل الحاجة إلى جرعات الإنسولين اليومية المنتظمة بأكثر من النصف في الحيوانات، ويعمل الفريق الآن على اختبارها على البشر. وفي حين يرتبط مرض السكري من النوع الثاني بنمط الحياة ويحدث عندما يكون الجسم غير قادر على إنتاج الإنسولين بشكل كاف، وهو الهرمون الذي يزيل السكر في مجرى الدم، فإن النوع الأول من المرض ينجم عن تدمير الجهاز المناعي للخلايا المنتجة للإنسولين في البنكرياس المعروف باسم خلايا الجزر. ولا يوجد علاج لهذا المرض، حيث يحتاج المرضى إلى جرعات متعددة من الإنسولين عن طريق الحقن أو مضخة الإنسولين، كل يوم. ويحصل بعض المرضى على عملية زرع لخلايا منتجة للإنسولين في الكبد، ما قد يقلل الحاجة إلى الإنسولين تماما. ومع ذلك، حتى في حالة استخدام العقاقير المضادة للرفض، تتعرض الخلايا للهجوم، وقد أوضحت إحدى التجارب في جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر أن نصف الخلايا فقدت خلال أيام. كما يمكن للأدوية المثبطة للمناعة اللازمة للحد من هذه الهجمات، أن تسبب آثارا جانبية، مثل زيادة خطر العدوى والسرطان. إقرأ المزيد اختبار وراثي يحدد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني وفي التجربة الجديدة سيتم حقن الخلايا المانحة في غرفة العين الأمامية، وهي المساحة المملوءة بالسوائل بين القزحية (الجزء الملون من العين)، والسطح الداخلي للقرنية في المقدمة. ووقع اختيار هذه المنطقة من العين نظرا لامتيازها المناعي، ما يعني أنها لا تشن هجوما مناعيا على الأجسام الغريبة، لذا فإن الأمل يكمن في أنه لن تتم مهاجمة الخلايا المزروعة. والعين هي واحدة من مناطق الجسم ذات الامتياز المناعي، ويعتقد أن هذا يحمي الرؤية من التلف الذي قد يحدث مع التورم والالتهابات المصاحبة للاستجابة المناعية. وفي التجربة التي أجراها معهد باسكوم بالمر للعيون بالولايات المتحدة الأمريكية، سيحصل 10 مرضى من النوع الأول ممن أصيبوا بالعمى في عين واحدة، على جزر الخلايا التي حصلوا عليها من المتبرعين الموتى، حيث ستتسرب إلى العين من خلال شق صغير في القرنية. وتستغرق هذه العملية، التي تتم تحت التخدير، نحو 25 دقيقة، ثم سيخضع المرضى للمراقبة لمدة 6 أشهر للتحقق من تأثير العلاج على احتياجاتهم من الإنسولين، وما إذا كانت الأعراض ومستويات السكر في الدم تحسنت. وأظهرت التجارب على الحيوانات أن هذا الإجراء فعال للغاية، حيث زاد إنتاج الإنسولين الحيواني بعد 3 أشهر، وانخفضت بالتالي الحاجة إلى الإنسولين الخارجي بنسبة 60%، فضلا عن أن البصر لدى هذه الحيوانات لم يتأثر على الإطلاق.
وطور العلماء هذه التقنية لتقليل الحاجة إلى جرعات الإنسولين اليومية المنتظمة بأكثر من النصف في الحيوانات، ويعمل الفريق الآن على اختبارها على البشر.
وفي حين يرتبط مرض السكري من النوع الثاني بنمط الحياة ويحدث عندما يكون الجسم غير قادر على إنتاج الإنسولين بشكل كاف، وهو الهرمون الذي يزيل السكر في مجرى الدم، فإن النوع الأول من المرض ينجم عن تدمير الجهاز المناعي للخلايا المنتجة للإنسولين في البنكرياس المعروف باسم خلايا الجزر.
ولا يوجد علاج لهذا المرض، حيث يحتاج المرضى إلى جرعات متعددة من الإنسولين عن طريق الحقن أو مضخة الإنسولين، كل يوم.
ويحصل بعض المرضى على عملية زرع لخلايا منتجة للإنسولين في الكبد، ما قد يقلل الحاجة إلى الإنسولين تماما.
ومع ذلك، حتى في حالة استخدام العقاقير المضادة للرفض، تتعرض الخلايا للهجوم، وقد أوضحت إحدى التجارب في جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر أن نصف الخلايا فقدت خلال أيام.
كما يمكن للأدوية المثبطة للمناعة اللازمة للحد من هذه الهجمات، أن تسبب آثارا جانبية، مثل زيادة خطر العدوى والسرطان.
وفي التجربة الجديدة سيتم حقن الخلايا المانحة في غرفة العين الأمامية، وهي المساحة المملوءة بالسوائل بين القزحية (الجزء الملون من العين)، والسطح الداخلي للقرنية في المقدمة.
ووقع اختيار هذه المنطقة من العين نظرا لامتيازها المناعي، ما يعني أنها لا تشن هجوما مناعيا على الأجسام الغريبة، لذا فإن الأمل يكمن في أنه لن تتم مهاجمة الخلايا المزروعة.
والعين هي واحدة من مناطق الجسم ذات الامتياز المناعي، ويعتقد أن هذا يحمي الرؤية من التلف الذي قد يحدث مع التورم والالتهابات المصاحبة للاستجابة المناعية.
وفي التجربة التي أجراها معهد باسكوم بالمر للعيون بالولايات المتحدة الأمريكية، سيحصل 10 مرضى من النوع الأول ممن أصيبوا بالعمى في عين واحدة، على جزر الخلايا التي حصلوا عليها من المتبرعين الموتى، حيث ستتسرب إلى العين من خلال شق صغير في القرنية.
وتستغرق هذه العملية، التي تتم تحت التخدير، نحو 25 دقيقة، ثم سيخضع المرضى للمراقبة لمدة 6 أشهر للتحقق من تأثير العلاج على احتياجاتهم من الإنسولين، وما إذا كانت الأعراض ومستويات السكر في الدم تحسنت.
وأظهرت التجارب على الحيوانات أن هذا الإجراء فعال للغاية، حيث زاد إنتاج الإنسولين الحيواني بعد 3 أشهر، وانخفضت بالتالي الحاجة إلى الإنسولين الخارجي بنسبة 60%، فضلا عن أن البصر لدى هذه الحيوانات لم يتأثر على الإطلاق.
قوات الأمن التونسية تمنع تنظيم وقفة لعائلات المعتقلين
محاكمة لواء شرطة مصري سابق بقضية فساد في قطاع البترول ب
مسؤول أممي: نفقات حروب 2024 تكفي لتحقيق الأمن الغذائي بال
أنتِ مجرمة حرب ويجب اعتقالك”.. صحفي يثور بوجه رئيسة الم
تدوير 228 سياسياً مصرياً على ذمة قضايا جديدة خلال 2023 في م
مصر في المركز الثامن بقائمة الدول العشر الأكثر تضخما ح
أحد أكثر القوانين صرامة بالعالم.. مجلس العموم البريطان
أسقطت ضحايا في عمان، وأغرقت مطار دبي.. سيول وأمطار عاصف
وزير المالية المصري يكشف حجم خسائر قناة السويس بسبب هج
كم بلغت قيمة دخل بايدن وزوجته في 2023؟ 620الف دولار.
حل العقدة الأخيرة من لغز مرض السكري من النوع الأول
ابتكار مصري بديل لبتر الأطراف المصابة بمرض السكري
اكتشاف سبب إصابة النحفاء بداء السكري النوع 2
نقص عنصر هام في الجسم ينذر بالإصابة بمرض السكري
مصر مبارك منجم السكري.. عندما باعت مصر 25 مليار دولار ''خا
دعوة للتبرع
لماذا أنتقد حمدين صباحي ولماذا أرفض تخوينه ؟
من آمن ب (محمد) فقد كفر:(12): الكفر والتكذيب بالآيات والكت
لا بد لهذا العبث من نهاية : بيان المركز عن مذبحة الأقباط
دفاع عن سكان مخيم اشرف في العراق
نظرة فى ضباب المستقبل المصرى
فى تزاوج السلطة السياسية والدينية فى الدولة السعودية ا
عدة حقائق عن التاريخ الديني ( 1 من 2 )
تدبر فى قصة موسى والعبد الصالح (3 من 5 ) تابع تحديد المصط
البرد فى القرآن
لماذا تراهن قطر على الحصان الخاسر؟
العلاقة بحزب وجريدة ( الأحرار )
الاخوان المسلمون
أين الوعد ؟ متى النصر ؟
المغضوب عليهم والضالين.. ليسوا اليهود والنصارى
من الردة الى الفتوحات الى الحرب الأهلية فى لمحة سريعة
الشفيع رب العزة: هل الشفي ع من اسماء الله الحسن ي ؟ ...
خمسة أسئلة : السؤ ال الأول ما هو ميقات صلاة الفجر ومتى...
الكذب المباح : هل الكذب حرام فى كل وقت وتحت اى ظروف ؟ ...
اولياء الله: لقد نشرت مقاله على صفحتك م بأن غير المسل مين ...
حقوق المرأة: الدكت ور احمد صبحى منصور سلام عليك كنت قد...