أفادت وسائل إعلام بأن زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي "توفي سريريا" في حزيران/يونيو بعد هجوم جوي استهدف اجتماعا لقيادات التنظيم في الأراضي السورية.
- ملاحظات حول مقتل البغدادي
- إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ
- مخاطر إختيار خيرت الشاطر
- الإغتيال المعنوى لمرشحى الرئاسة
- ماذا لو كان أبو بكر البغدادي صحابيا؟
- ستون عاماً على الإعلان العالمى من ميت أبو حريز إلى الرياض ودمشق وكوبن
- هاهو مرشح الرئاسةالذي افتديه بالروح والدم
- رؤيَةُ لمِصر بَعد أن زَوَرَ الإِخوان إِرَادِتها
- نقد حديث ابن عمر في ترائي الهلال للخطيب البغدادي
ونقل موقع قناة "السومرية" عن مصدر أمني عراقي قوله إن "البغدادي ميت سريريا، وتم ترشيح أبو عثمان التونسي خلفا له".
وقصفت طائرات عراقية من طراز F-16 في السابع من حزيران/يونيو أهدافا تابعة لتنظيم داعش داخل الأراضي السورية ما أسفر عن تدمير "مقر قيادة وسيطرة" للتنظيم في منطقة هجين التابعة لمحافظة دير الزور شرقي سورية.
وذكر المصدر، وفق السومرية، أن الموت السريري للبغدادي وعدم قدرته على القيام بمهامه دفـع بعض القيادات من غـير العراقيين إلى ترشيح أبو عثمان التونسي لتولي القيادة.
وأشار إلى أن ترشيح التونسي تسبب بخلافات حادة وانقسامات غير مسبوقة في صفوف التنظيم.