النيابة تسأل عضو جماعة القرآنيين عن مواقيت الصلاة وقرابته لصبحى منصور.. وتتهمه بازدراء الإسلام:
النيابة تسأل عضو جماعة القرآنيين عن مواقيت الصلاة وقرابته لصبحى منصور.. وتتهمه بازدراء الإسلام

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


دأت نيابة أمن الدولة العليا مساء أمس الأول، أولى جلسات التحقيق مع رضا عبدالرحمن، الذى اعتقل منذ أكثر من شهر على خلفية انتمائه لجماعة القرآنيين، ووجهت إليه النيابة تهمة ازدراء الدين الإسلامى.

مقالات متعلقة :

وقررت النيابة «إعادة المتهم إلى محبسه» دون تحديد جلسة أخرى للتحقيق. فيما حددت محكمة أمن الدولة العليا جلسة ١٤ من ديسمبر الجارى، للنظر فى قرار اعتقاله.

ووصف عادل رمضان، المسؤول القانونى للمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، محامى المعتقل، التحقيق بأنه «تفتيش فى معتقدات المتهم»، موضحاً أن الأسئلة كانت تختص بكيفية الصلاة ومواقيتها، وإذا كان يؤمن بالأحاديث النبوية، وصلته بالدكتور أحمد صبحى منصور «زعيم القرآنيين» ودرجة القرابة بينهما.

وقال رمضان إن محامين من مراكز حقوقية مختلفة، من بينها مركز هشام مبارك والشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ومركز الأندلس لدراسات التسامح، حضروا التحقيق، ودفعوا بعدم دستورية المادة ٩٨، الخاصة بازدراء الأديان «لغموض النص ومخالفتها للدستور»، معتبرا أن هذه المادة «تجبر الأفراد على اعتناق ديانات محددة».

وأضاف أن المحامين دفعوا «ببطلان التحقيق لانعدام سلطة من أجروه فى إخلاء سبيل المتهم»، موضحاً وجود أمر اعتقال ضد رضا والنيابة لا تملك سلطة الإفراج عنه.

عدد التعليقات [٤]
لاتفتشوا //عن العقائد //عدم دستورية النص القانونى /// فى تهمة ازدراء الاديان ///غموض النص فى الماده 98//// عدم تدخل الدوله /// وتدخلها يحض على الكراهيه /// والاضطهاد الدينى بين المذاهب والفرق /// علاقة الانسان بربه لاتخضع لتفتيش الدوله وليس من صميم وظائفها فى الدول الديمقراطيه ولا يجوز لها الحض على فكر دينى معين او فرض دين او عقيده بالقوة الجبريه /// فلكم دينكم ولى دينى//// لايجوز للدوله ان تتخذ من التكفير للاخرين سياسة لها /// ثم تسجن الاخوان لانهم يكفرون الاخر /// بينما تقوم الدوله نفسها بتكفير الاخرين متخذه نفس النهج والتى سبق وان استنكرته ؟؟؟؟؟ انا والاخر /// والغير وانا ///// وهو !!!!! والانا !!!!!! والضلالات الغامضه //// فى فكر القرون الوسطى
تعليق عبد العزيز سليم المؤلف بالقانون تـاريخ ٨/١٢/٢٠٠٨ ٢٩:١٤




العقيده هى شىء داخلى ولايجوز التدخل فى بواطنه او بواعثه واسبابه// والدوله ودون ان تدرى هنا متناقضه فى انها تعتقل الجميع فمثلا /// مثلا : هى تحبس جماعات الاخوان لانهم يكفرون بعضهم البعض او الغير حالة كونهم من اهل السنه/// بينما نجد ان الدوله نفسها تفتش عن الضمائر وتكفر الغير كما فى هذه الواقعه مع القرانيين الذين لايقرون السنه اذن لافرق بين الدوله والاخوان ومع ذلك هى تحبس الطرفين المتناقضين /// ان جريمة اذدراء الاديان** غير واضحة المعالم او تفسر خطا اذ ليس لها الا معنى واحد هو انتقاد دين الاخرين بما يعد قذفا لدين الاخر وهو امر يختلف كليا عن حق الانسان فى اختيار عقيدته المولودبها// والدوله هنا نفسها قد وقعت هى الاخرى فى نفس الجريمه لانها تذدرى عقيدة الاخرين من الفرق الاخرى// كما انها وقعت فى جريمه اخرى دوليه وهى جريمة الاضطهاد الدينى** وكاننا نضطهد الاخوان والقرانيين والشيعه لنفرض عليهم افكارنا الدينيه التى نعتنقها واننانحن فقط الذين نحتكر الحقيقه المطلقه وعلينا ان نكفرهم ونعتقلهم كى يؤمنوا بما امنا به فى ع اغتصابا وقوه لنفرض عقيدتنا بالسيف ***او بالاعتقال؟؟؟؟؟؟ سيدى الغير ليس انا// وانا ليس كالغير// واريد ان احاسبه** على افكاره كانه انا ///وانا لست هو/// وان هناك فسادا عميقا فى الاستدلال بين من انا ؟؟؟؟ومن هو اننا فى ضلاله// وينظر الينا العالم** بسخريه لاننا نريد ان نجعل من الانا/// ان تفرض نفسها على الهو الذى من الغير** كى ننشر دعوانا على الهو بقوة السجن او الاعتقال///// او السلاح لنفرض فكر الانا// على من لايعتقد به من اشخاص الهو******** عبد العزيز سليم المؤلف بالقانون

أعلي الصفحة


بالفعل- محاكم تفتيش
تعليق احمد الشرقاوى تـاريخ ٨/١٢/٢٠٠٨ ٢٦:١٤




اوافق تماما على كل كلمة قالها الاستاذ سالم صديق ,واقتيس من مقال رائع للدكتور احمد صبحى منصور جاء فيه ما نصه : فى عصر الخليفة المأمون كان الشاعر العتابى يسير فى شوارع بغداد، فدخل السوق وهو يأكل الطعام ،وكان ذلك يخالف المروءة أو" الاتيكيت"لدى ارباب الطبقة العليا،ولذلك احتج عليه صديقه قائلا "أتأكل الطعام فى السوق ويراك الناس؟" فقال له العتابى ساخرا:"وهل اولئك ناس؟انهم بقر" ، فاحتج صديق العتابى وزمجر،فقال له العتابى:"سأريك ان كانوا ناسا أم بقرا" ثم صعد الى الربوة ونادى فى الناس"ياقوم هلموا أحدثكم عن رسول الله(صلى الله عليه وسلم )،فتدافع اليه الناس واجتمعوا حوله،واقبل يحدثهم يقول:روى فلان عن فلان عن فلان ان رسول الله.(صلى الله عليه وسلم)قال.وظل يخرج من حديث الى أخر وقد تعلقت به العقول والقلوب والعيون،وسيطر على المستمعين ،اذا حرك يده يمينا تحركت رؤوسهم يمينا،واذا أومأ برأسه يسارا التفتوا يسارا ،الى أن قال لهم ...وروى غير واحد(اى أكثر من واحد)أنه صلى الله عليه وسلم قال :اذا بلغ لسان احدكم ارنبة انفه دخل الجنة))وسكت...فاذا بكل واحد من المستمعين يخرج لسانه يحاول ان يصل به الى ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍانفه،واصبح منظرهم جميعا مضحكا،فالتفت العتابى الى صديقه ساخرا وقال:ألم اقل لك انهم بقر؟ ما الذى جعل عقول أولئك الناس تغيب حتى تتدلى السنتهم وهم سكارى غائبون عن الوعى؟انه التصديق،التصديق والايمان بأن مايقوله العتابى قد قاله النبى(صلى الله عليه وسلم)فعلا.وما الذى جعلهم يؤمنون ويصدقون بأن النبى (صلى الله عليه وسلم)قد قال ذلك الكلام...انه الاسناد اى اسندأو نسب ذلك الكلام للنبى(صلى الله عليه وسلم)عبر العنعنة،اى قال حدثنى فلان عن فلان عن فلان...الخ..ان النبى (صلى الله عليه وسلم)قال.وهذا معنى الاسناد ،وهذه هى خطورته على العقل.....د احمد من العقول الكبيرة التىى يفخر بها كل مصرى وشكرا للمصرى اليوم

أعلي الصفحة


النيابة اصبحت مثل الشرطة تفتش فى ضمائر الناس
تعليق د مصطفى راشد استاذ شريعة تـاريخ ٨/١٢/٢٠٠٨ ٢٣:١٤




حتى النيابة اصبحت مثل الشرطة تفتش فى ضمائر الناس وهل يوجد قانون للنيابة يسمح لها بذلك -- على حد علمى لا -- فاين النائب العام من ذلك وهل يملك احد ان يقيم عقيدة غيرة--- د مطفى اميل rashed_orbit@yahoo.com

أعلي الصفحة


لاصحاب العقول فقط
تعليق سالم صديق محمد المصرى تـاريخ ٨/١٢/٢٠٠٨ ٥٤:١٣




انها كارثة ,واوافق تماما على ما قاله الصديق مجمد المصرى الذى ارسل لى نسخة من تعليقه ,بالفعل لم اصدق هذا الخبر ,يانهار اسود ,فى نهاية 2008 يسألون ويفتشون عن المعتقد ,وفين ,بمصر ,رغم النص الدستورى بحرية العقيدة , هل تعرفون د احمد صبحى منصور الذى يريد ان يخلص الاسلام من الخزعبلات والتخاريف التى ابتدعها الكهنة ,اقصد شيوخ السلاطين ,انه من افضل العقول التى انجبتها مصر فى القرن الماضى ,ارجو من القراء ان يطالعوا مقالاته الدورية على النت ,وسينبهروا بتفكيره وعقله وحكمته واسلوبه الساخر من سذاجة وغباء الرعاع والعوام ,للعلم انا ايضا كنت من الاخوان ,الى ان قرات للدكتور احمد صبحى منصور , وجمال البنا , واكتشفت مدى العبط والجهل والغباء الذى كنت فيه,اقول للدكتور احمد ...شرف وفخر لاى مصرى ان يكون من قرائك ومعجبيك ,اعطاك الله الصحة وطول العمر ,...شكرا للمصرى اليوم .ارجو النشر, وكل عام وانتم بخير .

أعلي الصفحة

اجمالي القراءات 9081
التعليقات (8)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30908]

تعقيبات القراء على الخبر فى (المصرى اليوم)

تعليق عبد العزيز سليم المؤلف بالقانون تـاريخ
8/12/2008 29:14


العقيده هى شىء داخلى ولايجوز التدخل فى بواطنه او بواعثه واسبابه// والدوله ودون ان تدرى هنا متناقضه فى انها تعتقل الجميع فمثلا /// مثلا : هى تحبس جماعات الاخوان لانهم يكفرون بعضهم البعض او الغير حالة كونهم من اهل السنه/// بينما نجد ان الدوله نفسها تفتش عن الضمائر وتكفر الغير كما فى هذه الواقعه مع القرانيين الذين لايقرون السنه اذن لافرق بين الدوله والاخوان ومع ذلك هى تحبس الطرفين المتناقضين /// ان جريمة اذدراء الاديان** غير واضحة المعالم او تفسر خطا اذ ليس لها الا معنى واحد هو انتقاد دين الاخرين بما يعد قذفا لدين الاخر وهو امر يختلف كليا عن حق الانسان فى اختيار عقيدته المولودبها// والدوله هنا نفسها قد وقعت هى الاخرى فى نفس الجريمه لانها تذدرى عقيدة الاخرين من الفرق الاخرى// كما انها وقعت فى جريمه اخرى دوليه وهى جريمة الاضطهاد الدينى** وكاننا نضطهد الاخوان والقرانيين والشيعه لنفرض عليهم افكارنا الدينيه التى نعتنقها واننانحن فقط الذين نحتكر الحقيقه المطلقه وعلينا ان نكفرهم ونعتقلهم كى يؤمنوا بما امنا به فى ع اغتصابا وقوه لنفرض عقيدتنا بالسيف ***او بالاعتقال؟؟؟؟؟؟ سيدى الغير ليس انا// وانا ليس كالغير// واريد ان احاسبه** على افكاره كانه انا ///وانا لست هو/// وان هناك فسادا عميقا فى الاستدلال بين من انا ؟؟؟؟ومن هو اننا فى ضلاله// وينظر الينا العالم** بسخريه لاننا نريد ان نجعل من الانا/// ان تفرض نفسها على الهو الذى من الغير** كى ننشر دعوانا على الهو بقوة السجن او الاعتقال///// او السلاح لنفرض فكر الانا// على من لايعتقد به من اشخاص الهو******** عبد العزيز سليم المؤلف بالقانون

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30909]

2

بالفعل- محاكم تفتيش













تعليق احمد الشرقاوى تـاريخ
8/12/2008 26:14









اوافق تماما على كل كلمة قالها الاستاذ سالم صديق ,واقتيس من مقال رائع للدكتور احمد صبحى منصور جاء فيه ما نصه : فى عصر الخليفة المأمون كان الشاعر العتابى يسير فى شوارع بغداد، فدخل السوق وهو يأكل الطعام ،وكان ذلك يخالف المروءة أو" الاتيكيت"لدى ارباب الطبقة العليا،ولذلك احتج عليه صديقه قائلا "أتأكل الطعام فى السوق ويراك الناس؟" فقال له العتابى ساخرا:"وهل اولئك ناس؟انهم بقر" ، فاحتج صديق العتابى وزمجر،فقال له العتابى:"سأريك ان كانوا ناسا أم بقرا" ثم صعد الى الربوة ونادى فى الناس"ياقوم هلموا أحدثكم عن رسول الله(صلى الله عليه وسلم )،فتدافع اليه الناس واجتمعوا حوله،واق


3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30910]

3

لنيابة اصبحت مثل الشرطة تفتش فى ضمائر الناس


تعليق د مصطفى راشد استاذ شريعة تـاريخ
8/12/2008 23:14


حتى النيابة اصبحت مثل الشرطة تفتش فى ضمائر الناس وهل يوجد قانون للنيابة يسمح لها بذلك -- على حد علمى لا -- فاين النائب العام من ذلك وهل يملك احد ان يقيم عقيدة غيرة--- د مطفى اميل rashed_orbit@yahoo.com

4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30912]

4

تعليق سالم صديق محمد المصرى تـاريخ
8/12/2008 54:13


انها كارثة ,واوافق تماما على ما قاله الصديق مجمد المصرى الذى ارسل لى نسخة من تعليقه ,بالفعل لم اصدق هذا الخبر ,يانهار اسود ,فى نهاية 2008 يسألون ويفتشون عن المعتقد ,وفين ,بمصر ,رغم النص الدستورى بحرية العقيدة , هل تعرفون د احمد صبحى منصور الذى يريد ان يخلص الاسلام من الخزعبلات والتخاريف التى ابتدعها الكهنة ,اقصد شيوخ السلاطين ,انه من افضل العقول التى انجبتها مصر فى القرن الماضى ,ارجو من القراء ان يطالعوا مقالاته الدورية على النت ,وسينبهروا بتفكيره وعقله وحكمته واسلوبه الساخر من سذاجة وغباء الرعاع والعوام ,للعلم انا ايضا كنت من الاخوان ,الى ان قرات للدكتور احمد صبحى منصور , وجمال البنا , واك

5   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30925]

أمن الدولة تمنع الزيارة عن الأستاذ - رضا

فى تطور جديد لأحداث إعتقال الأستاذ - رضا على - منع ضابط أمن الدولة بسجن (طرة) بالقاهرة، الزيارة عن الأستاذ - رضا عبدالرحمن على - ومنع والدته وإخوته وأخواته من زيارته (بمناسبة العيد) ،مع ان زيارة المساجين والمعتقلين (فى العيد) هى زيارة إستثنائية لكل المسجونين والمعتقلين لا يلزمها تصريح مسبق من النيابة العامة .وقد وافقت إدارة سجن (طرة )بالسماح لجميع اسر المساجين بزيارة أبنائهم فى السجن .إلا اسرة (رضا) .ورفضوا السماح لهم ،ومنعوا عنه الزيارة ،ولم تشفع توسلات والدته وأخواته البنات وأطفالهن لهم بالسماح بزيارته والإطمئنان عليه .وبالكاد وافقوا على دخول (الطعام وبعض الأدوية ) له مع أحدا جنود الأمن . ونحن أمام تعنتهم هذا ورفضهم بالسماح لهم بالزيارة ،لا نملك إلا أن نتوقع أن حالته الصحية على غير ما يرام ،وقديكون قد تعرض للتعذيب داخل جهاز أمن الدولة ،وداخل السجن ،ولهذا يخشون من زيارة أهله له وملاحظتهم لأثار التعذيب عليه ، ومما يوثق شكوكنا هذه طلبه لبعض الأدوية ،والمراهم والكريمات ،(وقد تبدو أنها لعلاج بعض الكدمات والسحجات )..وبذلك نؤكد على حفظ حقنا ،وحق الأستاذ رضا عبدالرحمن -فى حفظ حقوقه القانونية فى مقاضاة من يتعدى عليه بالتعذيب ،ومن يمنع عنه حقوقه الدستورية والقانونية ،بدءاً من وزير الداخلية وحتى اصغر مخبر تعرض له بالإساءة .


6   تعليق بواسطة   سوسن طاهر     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30926]

منع الزيارة

أقرأ كثيرا أن منع الزيارة سببه وجود آثار تعذيب ولذلك يمنعون الزيارة لحين شفاء آثار التعذيب ..  اللهم أحفظ رضا من أيدي الجلادين ..


7   تعليق بواسطة   محمد البرقاوي     في   الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[30932]

شيء مضحك و مبكي في نفس الوقت

السلام عليكم.


أن تبحث الشرطة في عقائد الناس و تستجوبهم بخصوص دينهم هو شيء يدعو للضحك و البكاء في نفس الوقت. أعذروني لم أجد ما أعلق به لأن اللسان يبقى عاجزا عن التعبير في مثل هذه الأوضاع المتدنية التي وصل إليها الفكر الإسلامي. لماذا لا يسألون أبناء لادن عن عدد الأبرياء الذين قتلوهم مثلا؟


8   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   الجمعة ١٢ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[31043]

كلنا مع رضا

إنشاء الله محكمة أمن الدولة تضع حد لتجاوزات الشرطة  وتفرج عن الأخ رضا عبدالرحمن وعلى الأخ رضا عبدالرحمن التمسك بالدفع أمام المحكمة ضد النيابة بعدم دستورية المادة القانونية 98 وعلى  المحكمة الفصل في الدفع بعدم دستورية القانون لانه من دفوع النظام العام   وهذا النوع من الدفوع حق للمجتمع وليس للمتهم فقط  يلزم المحكمة الفصل فيه وفي حالة تقرير المحكمة عدم دستورية المادة القانونية التي تطارد القرأنيين والأقباط والبهائيين بغير حق ومتجاوزة للدستور فإن المحكمة سوف تقرر إحالة المادة إالى السلطة التشريعية للنقاش ووضع تفسير وشروط وأركان لهذه الجريمة مع مراعاة عدم الإخلال بحرية التفكير والدين والعقيدة .


ونتمنى من جميع المؤسسات ووكالات حقوق الإنسان والمحامين الشرفاء  الوقوف مع أهل القرأن في مصر من أجل إزاحة الظلم عن رضا وعن القرأنيين  في مصر .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق