قبطي غاضب يقتل زوج شقيقته ويصيبها وطفلتها لرفضها العودة إلى المسيحية:
قبطي غاضب يقتل زوج شقيقته ويصيبها وطفلتها لرفضها العودة إلى المسيحية

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق


هاجم مسيحي مصري غاضب منزل شقيقته التي تحولت إلى الإسلام وتزوجت من مسلم فقتل زوجها وأصابها وابنتها بجراح خطيرة. وقالت مصادر أمنية مصرية يوم الثلاثاء ان الهجوم وقع ليل الاثنين وان الشرطة تبحث عن المهاجم وقريب له.

وأضافت أن الزوجة وتدعى مريم عاطف خلة اعتنقت الاسلام قبل ثلاث سنوات على غير رغبة أسرتها لتتزوج المسلم.

وقال مصدر ان شقيق الزوجة طلب من شقيقته وزوجها الانفصال لتعود الزوجة الى المسيحية لكنهما رفضا.

والعلاقات بين الاقلية المسيحية والاغلبية المسلمة في مصر طبيعية في العادة لكن تنشب خلافات حول دور العبادة أو النساء وتتسبب في أعمال عنف.

ووقع الحادث بعد مرور أقل من أسبوع على اشتباكات طائفية في وسط البلاد استخدمت فيها الاسلحة النارية والعصي والحجارة وقتل فيها مسيحي وأصيب ثلاثة مسيحيين اخرون ومسلم.

وشهدت مصر أسوأ اشتباكات طائفية خلال عقود عام 1999 حين قتل في جنوب البلاد 20 مسيحيا وأصيب 22 شخصا اخرون وأحرقت عشرات المتاجر.

وفي عام 2006 طعن مسلم مسيحيا حتى الموت وأصاب خمسة اخرين في مدينة الاسكندرية الساحلية مما تتسبب في اشتباكات قتل فيها مسلم. وقالت الحكومة ان المهاجم المسلم مختل عقليا.

اجمالي القراءات 9399
التعليقات (10)
1   تعليق بواسطة   واصل عبد المعطي     في   الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27891]

لو كان هذا الخبر

لو كان هذا الخبر يتحدث عن قتل مسلمٍ لمسيحي ... لرأينا ثلاثة أرباع أهل القرآن قد شحذوا سكينهم وسنوا قلمهم وأدلوا بدلوهم إستنكاراً لهذا الفعل الشنيع. فلابد من تسجيل موقف! لأنهم أهل الحق و"الراجل الحقاني" لا يرضى بالناقصة أبداً أبداً ... أفٍ لكل مدعٍ أثيم. لو كان هذا الخبر يتحدث عن قتل مسلمٍ لمسيحي .... لرأينا تعليقاتٍ عاجلةٍ "لعمرو وشركاه" تتحدث كلها عن الديمقراطية والدولة المدنية وحقوق المواطنة ولرأينا كل التفسيرات والتعليلات تصب في خانة الإرهاب والفكر المتطرف والوهابية والسلفية. أما وأن القاتل مسيحي والقتيل مسلم فصمتٌ مطبق "ولا صمت من في القبور" ... أفٍ لكل نقنقٍ دفين. لو كان هذا الخبر يتحدث عن قتل مسلمٍ لمسيحي .... لوووووووووووووو.


2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27895]

أصبحنا نحن المتهمين فى رأى واصل عبد المعطى ..

إدارة الموقع لها مقاييس فى نشر الأخبار التى تدخل فى دائرة اهتمام الموقع . أى إن مجرد نشر خبر ما هو دليل اهتمام وقلق بالنسبة لنا. وقليلا ما نكتب تعليقا على خبر تاركين التعليق لأهل القرآن وأصدقاء أهل القرآن وأعداء أهل القرآن و اعدقاء أهل القرآن . فهو موقع مفتوح للجميع .


ولأننا ندعو الى الاصلاح السلمى ونؤمن بأن العنف هو أفظع الحلول فإننا أحرص الناس على حقن الدماء لكل انسان  برىء بغض النظر عن دينه ومذهبه ومعتقده ولونه وجنسيته ..ولا يزايد علينا أحد فى ذلك .إلآ من كان فى قلبه مرض.. وفى نفس الوقت لا نملك أن نفرض رأينا على أحد داخل الموقع وخارجه. ولهذا تاتى التعليقات منها ما يسعدنا ومنها ما يشقينا ، ونرضى بهذا وذاك.


ولقد آلمنا هذا التعليق ولكن نرضى به ، ونقول ( لاحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ) ..!!


3   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27898]

عزيزي واصل

 الخبر يبقى خبراً. وحتى ولوتألمنا لما حدث . فكما قال الدكتور ،لا أحد يمنع أحداً من التعليق .أما أن تتهم قراء الموقع بأنهم سكتوا وصمتوا صمت القبور لأن مسيحي قتل مسلم .ولو كان العكس لقامت الدنيا .هذا اتهام بغير محله .  بغض النظر عن عقيدة المقتول ،نحن ندعوا الى السلام الاجتماعي .وأسألك الآن سؤلاً.... مالفائدة من تأجيج الحدث ،ولمصلحة من حتى  نزيد الطين بلة. لافرق عندنا من هو المقتول .المهم كلنا ضد هذه الممارسات . وفي هذه الاحوال ليأخذ القضاء مجراه .  وثواب الأخ الذي قتل عند رب العالمين ،وجزاء القاتل سيكون في الدنيا والأخرة.


4   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27913]

عمرو وشركاه يا أستاذ واصل

أولآ أؤكد لك يا أستاذ واصل أن ما سأكتبه لا يمثل رأي أهل القرآن لأنني مجرد صديق لهم .. هل تعرف لماذا لأنهم يدعون الي مايؤمنون به بطريقة سلمية دون إكراه .. بالحكمة والموعظة الحسنة .. ولهذا أنا صديق لهم مثلما أنا صديق لأي صاحب دين أو مذهب يدعو لنا يؤمن به بأدب وبطريقة سلمية دون عنف أو تحريض عليه ..


ما فعله هذا الرجل يؤكد أهمية الدولة المدنية التي أدعو لها والتي تحترم أهم حقوق الانسان وأبسطها .. حرية العقيدة ..وهو يجب أن يعاقب بالقانون المدني علي فعلته الشنيعة ..


ولا أعتقد أنه مؤمن حقا بالله وبرسالة المسيح عليه السلام ..


تماما مثلما أعتقد أن أي متعصب يدعي أنه مسلم ثم يمارس العنف والقتل هو في الحقيقة ليس مؤمنا بالله وبرسالة سيدنا محمد ثلوات الله عليه وسلم ..


ما أكتبه هنا يا سيد واصل أو في أي مكان آخر لا يمثل إلا رأيي .. وعندي الشجاعة الكافية والحمدلله لآقول رأيي باسمي .. وليس لي أي شركاء ..


أنا رجل أدعو الي الدولة المدنية التي يتمتع فيها كل مواطن بصرف النظر عن دينه بحقوق متساوبة سواء كان مسلما أو مسيحيا أو بهائيا .. سواء كان من أهل القرآن أو أهل السنة أو أهل الشيعة أو صوفيا أو حتي ملحدا لا يؤمن بأي دين .. طالما يحترم القانون .. ويدعو الي ما يؤمن به دون إكراه أو عنف ..


حق الدعوة هو حزء أصيل من أي دين أو مذهب أو فلسفة .. ولكن دون عنف أو أكراه أو إجبار ..


فهمت حاجة يا سيد واصل .. أتمني إنها تكون وصلت ..


5   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27920]

أوءيدك فى كل كلمة فى دعوتك هذه يا دكتور - عمرو

أؤيدك فى كل كلمة من كلمات تعقيبك هذا يا دكتورنا الكبير - عمرو إسماعيل . سواء كانت موجهة للسيد واصل أو غيره من القراء المحترمين ..ونؤكد على أن هذا ما يدعو إليه موقع أهل القرآن فى برنامجهم السلمى لإصلاح المسلمين بالإسلام والقرآن . فشكراً لك على تعقيبك هذا ،وعلى دعوتك الدائمة لتفعيل الدولة المدنية على أرض مصرنا الحبيبة الغالية ، أرض المصريين وليست  أرض الوهابيين او أنصار زكريا بطرس المتشددين المتطرفين ....


6   تعليق بواسطة   واصل عبد المعطي     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27921]

إلى عمرو وشركاه

أستاذ عمرو أين قرأت أنني شملتك مع أهل القرآن؟ عد إلى تعليقي وستجد حفرة عميقة تفصل بينك وبين أهل القرآن! أما شركاؤك فهم شركاء رأي، فلكل واحدٍ منا شركاء يشتركون معه في الرأي.

أين قرأت أنني أعترض على الدولة المدنية (التعليق لم يتعرض إلى هذا الأمر مطلقاً). كان إعتراضي على الإنتقائية والكيل بمكيالين. إعتراضي كان على كلمة الحق التي يراد بها باطلاً! لأن هذه الكلمة تختبئ في الجحور ولا تخرج إلا عند إجتماع شروط معينة تناسب صاحب الحية أو الكلمة الميتة. وأهم الظروف البيئية لخروجها هو أن يؤدي خروجها إلى القدح بالمسلم وتشويه صورة المسلم مع أن علم الإجتماع يقول أن المسلم والمسيحي في مصر أبناء ثقافة واحدة وردود الأفعال عندهما متشابهة تماماً ولا علاقة لها لا بالإسلام ولا بالمسيحية. فلا المسلم يقتل لأنه مسلم ولا المسيحي يقتل لأنه مسيحي. هي ثقافة التخلف، فالقتل دوافعه إجتماعية غالباً ونادراً ما تكون دينية. أليست عادة (جريمة الثأر) مرفوضة تماماً في الإسلام؟ كيف يمكن أن نقول عن المجتمع الذي يقدس هذه العادة ويعتبرها رمزاً للشرف والكرامة بأنه مجتمع يتصرف بناءً على تعاليم الدين! وما علاقة الوهابية والسلفية بهذه العادة!؟

دعوتك إلى الديمقراطية وحقوق الإنسان تستوجب منك أن تكون أنت أولاً ديمقارطياً!فاقد الشيء لا يعطيه. لا يكفي أن تقاتل من أجل أن تتمكن من التعبير عن رأيك والحصول على حقوقك بل عليك أن تقاتل من أجل أن أتمكن أنا، من يخالفك الرأي، من قول رأيي والحصول على حقوقي. ثقافة الإقصاء وكم الأفواه معشعشة في جحرك فعليك أن تنظف الجحر قبل أن تأتي هذه الثقافة عليك وعلى جحرك. لو كنت ديمقراطياً حقاً لدعوت إلى فتح "هايد بارك" على هذا الموقع وليقل فيها كل إنسان كلمته وليعبر كل صاحب رأي عن رأيه بمنتهى الحرية والصراحة. هذه هي الحرية التي يمكن أن تنتج أمة جديدة تحترم نفسها وتحترم غيرها. الموقع هو الذي سيكسب إذا كان القائمون عليه صادقون فيما يدعون إليه، ولكنه بالتأكيد سيخسر إذا كانوا يتخذون دعواهم غطاءً وحجاباً يستر حقيقتهم.

والله الموفق.


7   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27925]

لو كنت تقرأ دون انتقائية

لعرفت يا أستاذ واصل أنني من المدافعين عن حرية الرأي في هذا الموقع مثل أي مكان آخر .. ولم أخفي اختلافي مع الدكتور احمد ولا مع لجنة الاشراف السابقة ولي عدة مقالات عن ذلك .. ولكن الحق يجب أن يقال .. يحسب لهم أنهم نشروا لي رأيي .. مثلما ينشرون رأيك الذي تحتلف فيه معهم في معظم الأحيان وأخرها تعليقك المنشور علي هذه الصفحة الذي لا يعتبر رايا بقدر ما هو كيل لاتهامات ..


حرية الرأي ليست حرية كيل الاتهامات دون دليل .. وأنا أدافع عن حريتك مثلما ادافع عن حريتي تماما .. اختلف معك ومع غيرك  و لكنني لم ولن يحدث أن طالبت بمنعك من قول رأيك .. لك حق قول رأيك ولي حق الرد عليه إن اختلفت معه ..


حرية الرأي مثل حق الدعوة .. طريق ذو اتجاهين .. ولكننا يبدو نريدها دائما كريقا ذو اتجاه واحد ..


نطالب بحق الدعوة بين مسيحيي الغرب ونمنعهم من الدعوة بيننا ونسمية تبشيرا وتنصيرا ..  نريد أن نجعل الشيعة سنة ونرفض محاولة الشيعة للدعوة لمذهبهم في بلادنا ..


8   تعليق بواسطة   واصل عبد المعطي     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27927]

واااااا معتصماه.

ليس لك أن تحدد ما هو رأي وما هو ليس رأياً، فحتى كيل الإتهمات هو نوع من إبداء الرأي. وما عليك إلا الدفاع عن نفسك ورد الإتهمات، وهو حق مكفول لك لم نصادره ولا نقدر على مصادرته ولا نرضى أصلاً أن نصادره. أما أنك من أنصار الحرية فالواقع يكذبك. لو كنت كذلك لما قبلت بمصاهرة الديكتاتورية، لما جلست مسامراً ضاحكاً سعيداً بقرارات تعليق الدستور.

ذكرني إن كنتَ يوما قد وقفت معتصماً مطالباً بالسماح لكل صاحب رأيٍ بأن يدلي برأيه. هل إمتنعت يوماً عن كتابة المقالات حتى يتم إفتتاح قاعة "الهايد بارك" حيث يستطيع من شاء أن يكتب ما شاء أن يكتب؟ إذا كنت ديمقراطياً فلماذا لا تطالب بإفتتاح قاعةٍ تكون ملعباً يتمكن فيها الناس من ممارسة لعبة الديمقراطية على أصولها؟ كيف سيتعلم الناس الديمقراطية إذا كنا لم نفتتح بعدُ جامعة تخرج الديمقراطيين، بل لم نفتتح مدرسة ولا حتى روضة؟ لابد من نقطة بداية ولابد من مثال عملي لممارسة النظرية ونقلها من صفحات الكتب إلى أرض الواقع المعيش. ما الفرق بين الديمقراطي واللاديمقراطي إذا كانا كلاهما يرفعان السدود ويهدمان الجسور ويقطعان الطرق بالمتاريس والخنادق. تقدم أولاً إذا كنت حقاً ديمقراطياً تقدم خطوة وكن القدوة.

عندما تمد يدك لتتناول غداءك تذكر أن هناك بطوناً ضامرة وعيوناً غائرة، ولا تكتفي بالذكرى وقدم لهم نصفه أو ثلثه أو انقص منه قليلاً. وعندما تمسك بقلمك لتكتب تذكر أن هناك أقلاماً ممنوعة، لا تكتفي بالذكرى ولكن ألق القلم وقم معتصماً. واااااا معتصماه.

والله العاصم.


9   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27932]

الاخ الرائع عمرواسماعيل , الف تحية لك

فقط اود ان انقل هذه العبارة الرائعة والتي عجبتي كثيرا  :


ما أكتبه هنا يا سيد واصل أو في أي مكان آخر لا يمثل إلا رأيي .. وعندي الشجاعة الكافية والحمدلله لآقول رأيي باسمي .. وليس لي أي شركاء ..


كلام أكثر من رائع , وليذهب كل المتطرفين ومن جميع الاديان للجحبم .


واسمح لي بالذهاب  .فأنا مضطرة لترك  الجهاز .


 دمت بألف خير


 أمل


10   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27933]

أكرر .. لسنا (هايد بارك ) ولكننا موقع للبحث العلمى والتعلم ، وله شروط خاصة فى النشر..

هناك مواقع مثل عرب تايمز مفتوح للجميع فى المقالات و التعليقات ، ويفاخر بأنه ( هايد بارك ). وهناك موقع ( الحوار المتمدن ) وهو هايد بارك للمقالات من كل اتجاه ، ولكن لا مجال فيه للتعليق مثل عرب تايمز. وحتى فى عرب تايمز المفتوح على مصراعية فهناك نوع من الرقابة تقوم به إدارة الموقع مع افتخارهم بهذا ( الهايد بارك ) .

لسنا (هايد بارك ) ولن نكون . ولهذا فلنا شروط للنشر. وبقدر ما نستطيع نحافظ على حرية الرأى . والرأى عندنا هو (فكر ) يتسق مع شروط النشر وآدابه . السبب أننا أصحاب فكر خاص نتناقش فيه معا ،ونسعى الى التعريف به ، دون فرضه على أحد ، والمشكلة أن هذا الفكر الخاص الذى يبغى الاصلاح محكوم عليه بالمطاردة ، ومحكوم على أصحابه بالاضطهاد ، وبعد 30 عاما وجدوا ملاذا لهم فى فضاء الانترنت ، ومن الطبيعى أن يحافظوا على هذا الملجأ من طعنات ومكر خصومهم الذين لا يرقبون فى مؤمن إلاّ ولا ذمة ولا مروءة ولا عهدا .

وبقدر ما فى ضعفنا البشرى نتسامح مع الخصوم ، وبقدر ما لدينا من حب المعرفة نفتح قلوبنا للنقاش مع المختلف معنا لأننا نحتاج الى التعلم من الرأى الاخر . ولكن المشكلة فى أن الرأى ينقلب الى هجوم شخصى و جذب لنا للدخول فى متاهات فكرية تباعد بيننا وبين هدفنا الأصيل وهو التعلم وتدبر القرآن الكريم .

أكرر ..لسنا هايد بارك .. ولكننا معهد علمى للبحث و التعليم ، ونحتاج للنقاش و ليس الجدل العقيم ، ونتمنى وجود الرأى الاخر و ليس الهجوم الشخصى.

وأهلا بكل من يهاجمنا فى فضاء الانترنت ..
وحتى أهلا به هنا ـ فلا يزال لدينا متسع من الاحتمال والصبر..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق