طفل مصرى يخترع سدا لتوليد الطاقة من مياه البحر .

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


طفل مصرى يخترع سدا لتوليد الطاقة من مياه البحر .

محافظ الدقهلية" يستقبل طالبا بالثانوية اخترع سدًا لتوليد الكهرباء

كتب : صالح رمضان الخميس 28-08-2014 16:22
 

التقى اللواء عمر الشوادفي، محافظ الدقهلية، اليوم، أصغر مخترع عربي، وهو الطالب مصطفى مجدي الصاوي، بالصف الأول الثانوي، بمدرسة محلة دمنة الثانوية المشتركة، بمحافظة الدقهلية، الذي استطاع اختراع سدا لتوليد الطاقة الكهربائية من مياه البحر وتحلية مياه البحر بتكلفة تقدر بـ 20% فقط من التكلفة العالمية لتحليه المياه.

وقال المحافظ، خلال لقاءه مع المخترع الصغير، إن مصر تفخر بأبنائها وشبابها من المبدعين والمتميزين في كافة المجالات، مشيرا إلى أن مصر مليئة بهذه المواهب التي تساندها الدولة وتقف إلى جوارهم.

من جانبه، أكد الطالب أنه حصل على الوسام الذهبي لوزارة التربية والتعليم والمركز الاستكشافي، ولقب باحث دولي بمنظمة "اليونسكو"، وجامعة أبو ظبي، والجامعة الأمريكية، وأنه يجرى حاليا إنهاء الاستعدادات لحفل تتويج المخترع بلقب أفضل باحث على مستوى العالم من خلال "الفيديو كونفرنس"، بجامعة المنصورة، السبت المقبل، بحضور عدد من الشخصيات العامة وأنه مرشح لهذا اللقب من خلال مسابقة بلندن الشهر الحالي

اجمالي القراءات 4911
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   ليث عواد     في   الخميس ٢٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75748]

بالله عليكم ... هذا موضوع يليق بصحيفة أو موقع مثل موقع أهل القرآن ؟؟


كنت في زيارة للقاهرة منذ شهرين و ألقيت محاضرات في جامعاتها فوجدت ـ كالعادة ـ تناقض عجيب،عالم مبهر و جاهل مدقع  يتجاوران المقاعد.



زميلي و صديقي، عالم و باحث قدير  قال لي:  هذه هي القاهرة.



قلت له أنا أعرف القاهرة كأصابع يدي إذا كنت فيها عشرات المرات، كنت فيها طفلا و شابا و كهلا،  و أعرف أن الشاعر الكبير سيد حجاب عندما وصفها بقصيدته الشهيرة " هنا القاهرة"، وصفها دون تجميل و دون مبالغة، وصفها كما هي



هذه هي القاهرة بلد زويل و الباز و يعقوب و بلد أصابع الكفتة. بلد سيد درويش و عبد الوهاب و أم كلثوم و هي أيضا بلد شعبان عبد الرحيم.......



الأحرى أن يتيقن الإنسان من قبل أن ينشر مقالة كتلك نفرأ كل أسبوع  تقريبا أشباهها في اليوم السابع، مكتفيين بأن نهز رؤوسنا حسرة و عتابا.



لا أقول إلا كما قال العالم الفذ عصام حجي. هذه فضيحة... و كفى.



2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75749]

لعله فى المستقبل يُنقد مصر وفلسطين من فقهرهما المائى يا ليث .


فى الحقيقة يا سيد ليث نحن نفخر بكل الأفكار المُشرقة التى تبعث على الأمل . وارى ان مثل هدا الخبر يستحق النشر وتسليط الضوء عليه لأنه ممكن عمليا ، ولأن الولد بالفعل حصل على جوائز علمية من جامعات مصرية وعالمية ومن اليونسكو ،وفى إنتظار تكريم عالمى آخر .. ونتمنى أن تتبناه (الولد ،والمشروع ) الدولة فى الحاضر ،لعله يُساعد فى فك لُغز الفقر المائى المُقبلون عليه . وأعتقد انه ساعتها سيساعد كثيرا فى فك الحصار المائى على فلسطين ايضا ..فلا تتعجب يا اخ ليث فمعظم العلماء والعباقرة يظهر نضوجهم العلمى والفكرى فى سن صغيرة .....  وصحيح ما قلتلناش إيه موضوعات المحاضرات التى القيتها فى ال ( 100 )جامعة مصرية .كما قلت (كنت في زيارة للقاهرة منذ شهرين و ألقيت محاضرات في جامعاتها). لعلنا بصدق  نستفيد منها نحن ايضا ..



3   تعليق بواسطة   ليث عواد     في   الجمعة ٢٩ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75753]

أنا أحترمك أخ حثمان و لكن


عدا الأمور الدينية لم أرى أنا كنا متفقين قط.



لن أتطرق إلى همزك البين وسط السطور و أقول.



أنا لم أقل أنهن 100 جامعة بل قلت أنهن جامعات....



أما عن فحوى المحظرات فكانت عن الطرق الحديثة لعلاج السرطان و ما هي مخططات المستقبل للتغلب على هذا المرض الخبيث.



أما عن هذا الشاب فأنا لا يساورني أدنى شك أن فكرته جيدة و لكنها لا ترقى بحال للمستوى العالمي و لا حتى الإقليمي.



كنت في عُمان و في قطر وتشرفت بالتعرف على العالم العراقي عادل الشريف و تحدثنا عن تحلية المياه و تكاليفها.



الطريقتان الأهم في تحلية المياه هما الطريقة الحرارية والطريقة  الأسموزية. العالم المصري القدير الدكتور محمود درويش يعتبر من أهم الأخصائيين في التحلية الحرارية و قد أشرف على بناء محطات التحلية في جدة و تبلغ تكلفة التحلية الحرارية حوالي 7 ـ 8 دولارات للمتر المكعب.



و الطريقة الأسموزية هي أفضل الطرق المستخدمة  الآن و الأرخص حيث تبلغ تكلفة تحلية المتر المكعب 3 دولارات.



الطريقة الأحدث و التي إبتكرها العالم العراقي الدكتور عادل الشريف و التي تم تجربتها في عُمان، تعد الأرخص حيث يبلغ سعر تحلية المتر المكعب  دولار واحد تقريبا.



هناك أمم تعاني من مشكلة التصحر و الجفاف و منها دول فقيرة،  فبعيدا عن أحلام البيقضة و الجرعات المنومة التي نراها كل يوم في الصحف المصرية، يجب علينا أن نتحرى الدقة و أن نبقى واقعيين.



أنا  أحب مصر و أفضل العمل في مصر على العمل في أي دولة أخرى و ذلك لأني أعتقد أن هناك شيئا سينشئ من هذه البقعة و لكن ليس بمعجزة أو قفزة و إنما خطوة خطوة.


4   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ٢٩ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75755]

أتمنى تحري الدقة في صفحة "الأخبار"...


و شكرا مسبقا للأخ المشرف على تقبله لهذه الملاحظة البناءة و لو أنها جاءت في تعليق.


و شكرا أيضا للأخ ليث على تعليقه المفيد...


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق