واشنطن بوست
- زعيم القرآنيين في واشنطن يؤكد حق المرأة المسلمة الزواج بغير المسلم والميراث حسب الشرع
- دعوة لمؤتمر دولى فى العاصمة واشنطن
- النائب العام.. سفيرا فى الفاتيكان !
- رابط التحميل سيرة رسول الله ص للدكتور محمود علي مراد الفترة المكية
- الإخوان يقتلون الإخوان ..!؟ هل قتل الأمن المصرى القيادى الإخوانى محمد كمال لحساب غريمه محمود عزت ..!؟
- بوست بطريقة غير مُباشرة عن الجزية فى التراث .
- حوار لم تنشره ( ساسة بوست )، لذا ننشره هنا :
- الرقابة الأردنية تصادر كتاباً جديداً للنابلسي
- قبيلة من اليهود في بلاد العرب 2
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن قرار محكمة الاستئناف المصرية بعودة النائب العام عبدالمجيد محمود لمنصبه يعد تحدياً جديداً من قبل القضاء للرئيس الإسلامى محمد مرسى، وقد يلقى القرار بحالة من الفوضى فى مصر.
أشارت الصحيفة اليوم الخميس إلى أنه لم يصدر فى مصر حكم ضد مرسوم رئاسى من قبل، ما يبرز العاصفة القوية للتحول فى مصر بعد الثورة والخلط بين سلطات الرئيس والسلطة القضائية، وكل ذلك بسبب تفسير الدستور المتنازع عليه.
ورأت أن قرار محكمة الاستئناف يفتح مرحلة جديدة من المعارك السياسية بين مؤيدى ومعارضى مرسىالإسلاميين من جهة ومن جهة أخرى بين خصومه الليبراليين والعلمانيين.
تابعت أن أنصار مرسى يرون أن القضاء يقع تحت سيطرة مؤيدى نظام الرئيس السابق مبارك، وأنهم يسعون لعرقلة التحول الديمقراطى فى البلد وتقويض سلطة الرئيس.
قال معظم خبراء القانون إن قرار المحكمة نافذ على الفور وأنه يجب إقالة النائب العام، وإن لم يكن القانون الدستورى والمدعى العام الحالى ليس لديهم الصلاحيات لإصدار مذكرات توقيف أو إحالة القضايا إلى المحكمة، سيجبر النظام القانونى على التوقف فى مصر.
أضافت الصحيفة أن النزاع بين القضاء والرئيس مرسى متجذر، لأنه أصدر مرسوما بأن القضاء لا يمكن أن يتدخل فى قرارته وكان الهدف من ذلك منع المحاكم من عرقلة صياغة دستور جديد من قبل الهيئة التى يسيطر عليها حلفاء مرسى.
تلك الصياغة للموضوع تشى بمحاولات مستميته لزرع الضغينة والفتنة بين المصريين بهدف التعجيل بحرب أهلية مستبعدة إن شاء الله لإختلاف طبيعة الشعب المصرى عن شعوب أخرى قامت يها حروب أهلية مصطنعة نسأل الله أن يحمى مصر من هذا المصير المظلم وأن تزول غمة الإخوان وعصابتهم الإرهابية دون أن يتأذى المستضعفون من هذا الشعب الطيب الساذج لدرجة العبط بدليل أن هؤلاء الإخوان السفاكين للدماء خدعوه لدرجة أن الكثيرين إقتنعوا بأن الإخوان دعاة دين رغم أن تاريخهم كله مؤامرات وسفك لدماء الأبرياء فى جميع بقاع الأرض وخلقهم هو الكذب والنفاق والحنث بالوعود فلا عهد لهم ولا دين تلك حقيقتهم التى فضحها بجلاء وصولهم الى السلطة التى يسعون إليها منذ ثمانين عاماً بكل الوسائل القذرة
الوقحة المنافية لدين الله بالكلية ولا تمت له بصلة