فيديو.بثينة للمشير: إما الهرب أو الإعدام
اضيف الخبر في يوم السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد
فيديو.بثينة للمشير: إما الهرب أو الإعدام
فيديو.بثينة للمشير: إما الهرب أو الإعدام
- كتبت – رشا حمدي
- منذ 2 ساعة 56 دقيقة
هاجمت بثينة كامل المرشحة الرئاسية المحتملة المجلس الأعلي للقوات المسلحة وقالت موجهة حديثها للمجلس العسكرى " كل جريمة سترتكبوها سنقوم بكشفها, وسنظل نطاردكم حتي قبوركم ولن نهدأ حتي تتم محاكمتكم" مضيفة أن مصير المشير محمد حسين طنطاوي سيكون إما الهروب بطائرة أو سيتم إعدامه علي جرائمه .
مقالات متعلقة
:
- زواج المسيار (العًرفي).. زواجٌ قرءانيٌ شرعيٌ
- عقوبة الإعدام بين القرآن والتراث والقانون .
- عقوبات الإعدام بين القرءان الكريم والثراث الديني - الجزء الأول.
- مولد ابن لادن
- ملاحظات غير أمنية على فيديو «البغدادى»
- نشرة الاخبار الاخوانية
- فى إجتثاث ثقافة الاخوان القائلة : إمّا أن نحكمكم وإمّا أن نقتلكم
- القدرة على الاستغناء
- ( وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ )
وكشفت أن لديها معلومات من مصادر موثوق بها , أن عدد شهداء مجزرة ستاد بورسعيد 300 شهيد في 50 دقيقة وليس 73 مثلما ذكرت وزارة الصحة.
وأكدت أن حادثة ستاد بورسعيد ليست مجرد جريمة دبرها بعض أعضاء الحزب الوطني المنحل إنما هي مذبحة نفذتها فرق قتل مدبرة.
وكانت مدينة بورسعيد قد استقبلت بالأمس عددا كبيرا من القوى السياسية ورموزها منهم المرشحة الرئاسية المحتملة د.بثينة كامل والنائب زياد العليمي والناشطتان نوارة نجم وأسماء محفوظ والفنان عمرو واكد شاركوا فى مؤتمر جماهيري ببورسعيد أمس الجمعة للتضامن مع أهلها والتنديد بالمجزرة التي شهدها ستاد بورسعيد.
اجمالي القراءات
3690
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
الصلاة على النبى : لو ذكر اسم النبى أمامى وقلت عليه الصلا ة ...
الموت والألم : السلا م عليكم أنا قرأت مقالك حول الموت وصلت...
مفكر اسلامى كردى: السلا م عليكم يا أستاذ نا الكري م يا أستاذ...
الغناء والخمر: أريد أن أشكرك على تاكيد ك أن الموس يقى ...
المقام المحمود: قرات فى موقعك م عن معنى مقاما محمود ولكن لم...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)