محمد هداية أرفض إطلاق لفظ «القرآنيين» على منكرى السنة فلنسمهم «منكرى السنة ومنكر السنة كافر

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


محمد هداية أرفض إطلاق لفظ «القرآنيين» على منكرى السنة فلنسمهم «منكرى السنة ومنكر السنة كافر

الأذان الموحد" قضية لا تستحق الخلاف حولها.. وبعض المؤذنين فى الأوقاف "ميعرفوش يؤذنوا"

الداعية محمد هداية: أطفالنا عرضة للتنصير وأحاول أن أحميهم و«اللى يزعل يزعل»

الخميس، 12 أغسطس 2010 - 22:32

مقالات متعلقة :

 

حوار - سارة علام ولؤى على - تصوير: عمرو دياب

 
 
 

نقلاً عن العدد الأسبوعى

أكد الدكتور محمد هداية، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والداعية الإسلامى الشهير، أن الدعوة ليست حكرا على الأزهر ورجاله، ورفض تقسيم الإسلام إلى فرق وشيع، وقال إن الأطفال معرضون للتنصير ولابد من حمايتهم.. عن كل هذه القضايا الخلافية التى تشغل بال المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها تحدث هداية لـ«اليوم السابع».

◄◄ ما رأيك فى الجدل الدائر حول صحة أحاديث البخارى؟
- «البخارى» كأى كتاب بشرى يحتمل أن يكون فيه أخطاء، أى أنه يحتوى على أحاديث ضعيفة ولم يقلها الرسول صلى الله عليه وسلم، وصحيح البخارى هو أصح كتاب حديث، ولكن هذا لا يعنى أن «البخارى» منزه فهذا كلام فارغ، ومن يقول إن البخارى لا يخطئ مشرك بالله وأرفض أيضا ما قاله أحمد عمر هاشم من أن البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله، ولا يوجد كتاب بشرى يضاهى القرآن وإلا فسدت العقيدة، فأنا أقف وسطا بين فريق يهين البخارى وينكر السنة وبين الذى يقول إن البخارى منزه.

◄◄ القرآنيون أيضا أكدوا أن «البخارى» ملىء بالأخطاء..
- قال مقاطعا: أرفض إطلاق لفظ «القرآنيين» على منكرى السنة فلنسمهم «منكرى السنة» لأن لفظ «القرآنيين» تشريف لهم، ومنكر السنة كافر بل متناقض مع نفسه، فكيف يصلى الظهر أربع ركعات إذا أنكر السنة واكتفى بالقرآن، كما أن القرآن تلقاه الرسول فكيف تؤمن بالقرآن وتنكر سنته؟


◄◄ ذكرت من قبل أنك تستطيع تفسير القرآن بطريقة تختلف عن كل التفاسير.. كيف؟
- أفسر القرآن باللغة، تفسير القرآن بعيدا عن اللغة العربية يضيع القرآن، لأن اللغة بها خصائص غير موجودة بباقى اللغات وبعض كلمات القرآن لا تفسر بالمعنى بل بالمدلول، لذلك لابد من قراءة القرآن قراءة لغوية واعية.

◄◄ البعض يطرح إعادة تفسير القرآن بما يتناسب مع روح العصر.. فما رأيك؟
- هذه العبارة غير منضبطة لا أستخدمها ولا أوافق عليها فكتب الرازى والألوسى والطبرى، وهى أشهر كتب التفسير، هل نقول إنهم فسروا كلمات القرآن على زمنهم فآتى أنا لأطورها، لا، ولكن من الممكن أن أختلف مع أحدهم فى تفسير الكلمة والاختلاف لا يرجع لروح العصر إنما لمدلول الكلمة.

◄◄ هناك من يطلق على تفسير الشعراوى «خواطر قرآنية».. هل تتفق معهم أم ترى أنه تفسير؟
- الشعراوى حمل إلى الأمة مفهوما جديدا فى التفسير، وهى الناحية اللغوية فقبل الشيخ الشعراوى لم يكن ينتبه العلماء لهذه الطريقة فى التفسير، والتقليل من جهد الشعراوى وتجديده غير مقبول.

◄◄ بحلول شهر رمضان الكريم نبدأ فى تطبيق الأذان الموحد الذى يرى بعض العلماء أنه إبطال لشعيرة من شعائر الله، فما رأيك؟
- القضية لا تشغلنى إطلاقا، فلن يضيرنى أن يؤذن «عم عثمان» أو الأذان الموحد، وإذا كان الدكتور «زقزوق» يرى أنها ناحية تنظيمية لأن مسألة «الأذان» من الصعب تنظيمها فلدينا بعض المؤذنين فى الأوقاف «مايعرفوش يؤذنوا» وينطقون الأذان بتشكيل خاطئ ينم عن جهل، وتلك القضية لا تستحق أن نختلف حولها.

◄◄ هل تتفق مع من يرى أن ملابس الدعاة الجدد «الكاجوال» إساءة أدب مع الله والدعوة؟
- لا أتفق مع ذلك مطلقا، فالإسلام ليس له زى، وأزياء الدعاة الجدد ترتبط بالعصر والرسول صلى الله عليه وسلم ارتدى الجلباب وارتداه أيضا أبو جهل لأنه «زى العصر».

◄◄ وما رأيك فى من يرى أن الدعاة غير الأزهريين مثلك لا يحق لهم العمل بالدعوة؟
- الإسلام ليس حكرا على الأزهر، وهل كان أبوبكر الصديق أزهريا؟ وهذه القضية من الهوامش التى لا تستحق النقاش ونحن مستعدون للمناظرة مع الأزهريين، وهناك بعض الفتاوى التى أثارت فتنا فى الأمة جاءت من الأزهريين مثل «إرضاع الكبير».

 

 

الداعية محمد هداية مع محررا" اليوم السابع"

◄◄ ذكرت من قبل أن هناك أسماء دخيلة على أسماء الله الحسنى، فكيف ذلك؟
- هذا ليس رأيى وحدى، فالشيخ ابن عثيمين كان من أوائل أهل العصر الذين تكلموا فى هذا الموضوع، أسماء الله تبارك وتعالى «توقيفية» فلا يصح أن نسمى الله، فهم ينسبون لله ما لا يليق مثل المنتقم واستخرجوها من «الله عزيز ذو انتقام» وهناك فرق شاسع بين «منتقم» و«ذو انتقام».

◄◄ ولكن هناك حديث يقول: لله 99 اسما فادعوه بها..
- نحن وضعنا 99 اسما تختلف عن الأسماء الموجودة فـ«ذو انتقام» صفة وليس اسما وعندما بحثنا وراجعنا القرآن وجدنا 81 اسما فى القرآن و18 فى السنة الصحيحة، والحديث لا يعنى أن لله 99 اسما فقط؟

◄◄ تحدثت فى إحدى حلقات برنامجك عن ماهية السيد المسيح مما دعا البعض لاتهامك بإثارة الفتن الطائفية.. فما ردك؟
- إذا كان كلامى صحيحا فلن يؤدى إلى الفتن، وشرحت وقتها الآية الكريمة «يبرئ الأكمه والأبرص بإذن الله» وقلت إن الشافى هو الله وليس المسيح، وهذا ليس رأيى بل هو كلام القرآن، وكنت أشرح عقيدتى لأن أطفالنا عرضة للتنصير وأحاول أن أحميهم، و«اللى يزعل يزعل».

◄◄أثار وزير الأوقاف مؤخرا قضية اشتغال الدعاة بالسياسة وأكد أن خروج الدعاة فى المظاهرات أفعال صبيانية.. فهل تتفق معه؟
- الدكتور «زقزوق» يقصد أن يحافظ رجال العلم على وقارهم وهيبتهم ولا خطأ فى ذلك، ومن الأفضل ألا يعمل رجال العلم بالسياسة.

◄◄ ولكنك من قبل دعمت رجل الأعمال «فوزى السيد» فى انتخابات مجلس الشعب..
- كان صديقى وترشح فى الانتخابات وله أجندة سليمة وأنا حر فى الوقوف معه وتأييده.

◄◄هل للتصوف رؤية خاصة لديك؟
- التصوف بمعناه اللغوى أى التزهد فنحن يجب أن نكون هكذا، أما التصوف بمعنى الشرك بالله وما يتبعه من مظاهر مثل مسح عتبات المساجد والصلاة فى مساجد معينة فهو ليس من الإسلام فى شىء.

◄◄ هل يضايقك تكفيرك من قبل المواقع السلفية على الإنترنت؟
- لا يضايقنى ذلك، ولهم ما يرون، وسيظل الصراع قائما بيننا إلى أن تقوم الساعة.

◄◄ الدعاة المجددون والأزهريون يعملون وفى المقابل يعمل السلفيون ولهم جمهور عريض لا يقبل أن يتناقش أحد معهم فيما قاله شيخهم.. فبمَ تفسر ذلك؟
- الإسلام ليس فيه كهنوت يقصر العمل بالدعوة على رجال الدين، وفى رسالة محمد كان الإسلام كلمة تحمل المعنيين الدين والديانة، وأنا ضد تصنيف المسلمين إلى سلفيين، ومجددين، وأنصار سنة وجماعة إسلامية وشيعة وغيرها، والآية الكريمة تقول «إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شىء»، فمن يفرق بين المسلمين يضر بالإسلام.

◄◄ هل لك طقوس معينة فى رمضان؟
- ليس لدى «طقوس» محددة ولكننى أكثر من الدعوة فى رمضان وألبى الدعوات لإلقاء المحاضرات والندوات لأن هذا دورنا.

◄◄ هناك بعض السلوكيات التى تتكرر فى رمضان ولا نعرف رأى الشرع فيها مثل صلاة التراويح فى الشارع مما يعطل المارة والسيارات.. فما رأيك؟
- لابد من دراسة المسألة حتى لا تتعطل مصالح المسلمين والمارة، أما إذا كان الناس يفضلون مسجدا بعينه فلا جناح عليهم.

◄◄ وبم تنصح المسلمين فى رمضان؟
- أنصحهم بالالتزام وأن يكون الشهر تدريبا لهم على ما بعد رمضان ومن الخطورة أن يعد المسلم طقوسا خاصة فى رمضان ثم يمتنع عنها بعد ذلك.

اجمالي القراءات 27153
التعليقات (8)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50263]

الماعز والطبيب البيطرى .

ذكرنى ما قاله -محمد هداية .بمقالة أستاذنا الدكتور منصور - (الماعز والطبيب البيطرى) .وهى تلخص بإختصار .دور الطبيب البيطرى المطلوب والمستمر  فى علاج الماعز والخراف . فطالما بقيت الماعز  بقيت وظيفة ومهنة الطبيب البيطرى مطلوبة ...


 فأبشروا يا أهل القرآن طالما بقى أمثال (الحوينى، وهداية ،وعمر هاشم ،وغيرهم من البخاريين ) بقيت معهم مهنة الطبيب البيطرى لكم يا أهل القرآن .....


2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50264]

محمد هداية ببساطة

الشيخ محمد هداية ببساطة شديدة يقول الاسلام ليس حكرا على الأزهر ينتقد السلفيين ينتقد القرآنيين ويرفض تسمية القرآنيين بهذا الإسم يدعي أنه اختار لنفسه منهجا وسطا بين من يقدسون البخارى ومن يهينون البخاري ورغم ذلك يكفر الناس بين سطور كلامه وباختصار شديد وبلا لف او دوران الشيخ هداية يسرق اجتهادات القرآنيين التى تتناسب مع منهجه الوسطي الذي يدعيه ثم بعد هذا يتهم القرآنييون بانكار السنة ومن يريد التأكد فليشاهد برامجه وكلامه وسؤالى لهداية : هل قبل عشرة سنوات كنت تستطيع أن تتحدث عن البخارى بهذه الجرأة يا شيه هداية الفكر القرآني هو من مهد لك الطريق ولكل من على شاكلتك ان يجلس فى الفضائيات ويتحدث عن أخطاء البخارى وعن بشرية البخاري بكل بساطة وكل ثقة هذه الحالة وهذه الظروف وهذه النقلة الفكرية السبب الأول والأخير فيها الفكر القرآني الذي تتهمه حضرتك بانكار السنة وانت لا تعلم معنى كلمة سنة .


يعني يسرق أفكار واجتهادات القرآنيين ويستفيد استفادة كبيرة جدا من التطور الفكرى الذي خلقه القرآنييون ونجحوا فى كسر حواجز كانت من المستحيل ان يطرقها عالم مسلم ، ورغم كل هذا يتهمهم بانكار السنة ليكفرهم وهو بذلك لا يختلف كثيرا عن دعاة الوهابية المتطرفة


3   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50269]

علي حسب الريح

محمد هداية مثله مثل أي علم من علماء المسلمين ينتقد نفسه بنفسه في الحوار الواحد أكثر من مره مره يكذب البخاري ومره أخره يكذب القران وإلي الآن لم يتمسك برأي ويعلن ذلك لناس خوفا علي مركزه بين المجتمع فهو يتحدث في الدين علي هوا الرياح حتى لا يخسر من حطام الدنيا


4   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50270]

علي حسب الريح

محمد هداية مثله مثل أي علم من علماء المسلمين ينتقد نفسه بنفسه في الحوار الواحد أكثر من مره مره يكذب البخاري ومره أخره يكذب القران وإلي الآن لم يتمسك برأي ويعلن ذلك لناس خوفا علي مركزه بين المجتمع فهو يتحدث في الدين علي هوا الرياح حتى لا يخسر من حطام الدنيا


5   تعليق بواسطة   محمد دندن     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50277]

و ما ربك بغافل عما يعملون

بسم الله الرحمن الرحيم
أخشى ما أخشاه أن يتحول منهجنا في الإعتماد على القرآن الكريم كمرجعية وحيدة إلى مذهب آخر مع مرور الزمن.هم رضوا أن يتسموا باهل السنة و الجماعة،(و لو أنصفوا لقالوا:نحن البخاريون و المسلمانيون)، و أخرون رضوا أن يتسموا بالشيعة،(و لو أنصفوا لقالوا: نحن الكللينيون). أنا على علم بخلفية التسمية بالقرآنيين،شكرا ً للأمن المركزي أو المباحث العامة ،و لكن علينا ألا ندع فرصة تفوت دون التذكير باننا مسلمون ،قلباً و قالباُ ، أولاً و أخيراً و أننا لسنا منكري سنة، و لكننا منكري بخاريات و مباخر و كللينيات و كلاوي. هم يريدون تلبيسنا هذه التهمة (منكرو السنة)، و علينا ألاّ ننساق وراء إدعآتهم بدون إنتباه.إذا كان هناك شيئ إسمه ،سنة الله و رسوله،فهي ليست غير التطبيق الفعلي من الرسول عليه السلام لما أمره الله سبحانه و تعالى.
ثم يا إخوتي ، جهادنا ، جعله الله لوجه فقط، بدأ يأتي أ ُكُلَه بإذن الله ،عملية التحول لن تحدث بين ليلة و ضحاها،فإذا ظهر ممن كان يهاجمنا تحولاً في التفكير ، فلله الحمد و المنة ، و لا داعي لتذكيره بأنت يا من كنت تقول كذا و كذا،و يا من سرق أفكار فلان و فلان و ادعاها لنفسه ،المهم أن الله سبحانه و تعالى عليم بالصدور ، ولن يبخس الناس أعمالهم ، بل أنا على يقين أنه سبحانه و تعالى سيضاعف أجر من أحسن عملاً ، ممن (لُطشت) أفكاره و أعماله و جهوده.
 

6   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50281]

محمد هداية ينفجر الحقد من ملامحة قبل أقواله ..!!

مع ان محمد هداية يعترف بإن البخاري ليس كتاب مقدس كباقي البخاريين وأنه ليس أصح الكتب بعد كتاب الله .. إلا أنه لا يستطيع أن يتغلب على شحه وبخله في قول الحق ويعترف بفضل القرآنيين في ذلك .. فتراه مع ذلك يكفر القرآنيين .. وصد الله العظيم القائل ( {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }التغابن16

7   تعليق بواسطة   احمد المندني     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50288]

محمد هداية من السليبيرتي المشاهير الاوصياء على الدين ....

كل من عثر على وسيلة للوصول الى التلفزيون تراه يتشدق بالتناقضات في كلامه ويتهم غيره بانه ضال ......
لقد تابعت باسف الاهانات التي وجهها محمد هداية ذو الوجه المليء بالغضب للسيد عدنان الرفاعي في موضوع الرد على المعجزات الكبرى وهذا هو حال جميع الدعاة المشاهير ...
مسكين محمد هداية فهو ايضا له من المعارك مع بعض السلفيين لانه منهم ومعروف لديهم , فخروجه التدريجي من عبائتهم اغضبهم ...   
الله تعالى اراد الدين ان يكون تجريديا عاما لكل زمن بينما الناس فصلوه من الاحاديث ليناسب فضل معاوية على سائر الناس وتشويه صورة النبي الكريم والذات الالهية التي لاتفيد في دين الله ...فمتى ينتبه هؤلاء الى بساطة دين الله والعمل الصالح عوضا عن العمل والتكسب بغطاء الدين ؟؟؟؟

8   تعليق بواسطة   thewaytotruth thewaytotruth     في   الأحد ١٥ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50366]

نحن اهل القران ومتبعين رسوله وهم منكري القران و سنته

السلام عليكم
نحن اهل القران ومتبعين رسوله وهم منكري القران و سنته
نحن اهل القران قول الله سبحانه وتعالى ولا يهم ما سوف يسمونا بالمستقبل ابدا لانهم هم منكري صحة مافي القران ومقدسون لما في البخاري وجعله فوق كلام الله سبحانه عم يشركون ونسخ مافي القران الكريم ؟!!!!!
التسمية ليست مهمة ابدااا بل المهم اتباع ما انزله الله سبحانه وتعالى  لماذا يهتمون بالاسماء لا اعرف
نحن اتباع ما قال الله سبحانه وتعالى وما فعله رسوله مبينا لما في القران الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون
صدق الله العظيم
والحمد الله رب العالمين
اخوكم غياث
باحث اسلامي - باحث عن الحقيقة

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق