العروس ليست عذراء

الإثنين ٠٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
ليلة الدخلة أكتشف أن عروسة ليست عذراء . فأخذت تبكى وتستعطفة وطلبت منه أن يمهلها أسبوعا حتى لا يفضحها وبعد أسبوع أقنعته بأسبوع آخر وعندما أراد تطليقها بعد مرور الأسبوعين رفض أبوها أتهامها بفقد العذرية لأنه عاشرها أسبوعين ... فماذا يفعل ؟؟ وكيف يثبت أنها لم تكن عذراء؟؟!
آحمد صبحي منصور :
بعد مرور ليلة من الخلوة الشرعية بالزوجة لا يمكن له ان يتهمها بهذه التهمة. ومن المتعذر إثبات أنها لم تكن عذراء بعد مرور أسبوعين من المعاشرة ، إلا باقرار الزوجة بكامل ارادتها، فالقانون معها و العرف أيضا .
ويحضرنى هنا قصة مشهورة لأحد كبار أساتذة كلية الشريعة فى جامعة الأزهر فى الستينيات ، وقد دخل بزوجته فى الحى الذى كان يسكن فيه وهو حى الغورية بجوار جامع الأزهر. وعندما دخل بها فوجىء بأنها ليست بكرا ، فقام من فوره وفتح ابواب بيته و نادى من الشباك صارخا وقائلا بلغة عربية فصيحة : أشهدكم يا أهل الغورية اننى دخلت بزوجتى أدخلته فدخل بلا حائل وأخرجته فخرج بلا دماء ووجدتها غير عذراء وهى طالق بالثلاث .
وبذلك أنهى علاقته بها فى نفس اللحظة .

مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 140830
التعليقات (16)
1   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   الثلاثاء ٠٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15297]


السلام عليكم كان لدي نفس الرأي الا انه بعد تفكر قليل و قد اكون مخطئا بل و قد ينزعج بعض القراء مما توصلت اليه و هو لو كان فقدان البكارة عيب بالفتاة مند صغرها......لو كان خطا اصابها.......و لو كانت قد اخطأت فعلا و تابت بعدها..بل الأغرب لو تاب الله عليها.....كيف نحكم عليها و امرها الى الله....بل وكاننا نتهمها بالزانية من غير قصد و بدون شهود...الم يتحدث القرآن الكريم عن من اتت الفاحشة من النساء بان يمسكن حتى الممات او يتزوجن بعد التوبة وامرهن الى الله.....ربما ارادت الفتاة توبة و اصلاح او نرفضها في مجتمعنا و الله قد يقبلها..... بل كل ما اخشاه ان تكون قد فقدت عدريتها عن عيب في صغرها و نحملها مآسيه و ربما كان حكمنا عليها قد يؤدي بها الى رفض لدينها بسبب حكم لم ينزل عليه سلطان.....و بالمناسبة اعرف بعض الفتايات الاتي قد اعدن غشاء البكارة قبل زواجهن و قبلنا بهم فارى و الله اعلم اننا قد نكون قد ظلمنا بعض الفتايات باجتهادنا الغير عقلاني بل هي دعوة لهن بان يتحايلن علينا باعادة غشاء البكارة


استسمحكم لكنني ادليت بكلمة حق و الله المستعان


2   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15348]

فهل من مجيب؟

كم وددت ان يعلق على ما اوردت حتى يتبين الحق فهل من مجيب


3   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15353]

غشاء البكارة

لا ‘عرف والله ماذا أقول ولا أتخيل أن هناك من لا يزال يحكم على أخلاق المرأة بغشاء بكارتها والذي يخلق مرة أخرى وينخدع الرجل بوجوده! لا أستطيع أن أقول إلا أن الرجل العربي يحب أن يخدع!!


4   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15354]

شكرا للأستادة آية

شكرا لك على هدا الأدلاء و نصرتك للحق  و نور الله قلبك و انار به


5   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15355]

غشاء البكارة او اربعة شهود

اننا برفضنا الفتاة التي تفقد عدريتها نكون قد ظلمناها و ظلمنا انفسنا بافتراء و لو غير معلن " الزانية"


فلنحاسب انفسنا عن سبب رفضنا لها لمادا نرفضها؟


ان بعض الظن اثم


فاين الأربعة شهود و الا فنحن من يستحق الجلد لا هي بما ظننا بها


فليحاسب كل منا نفسه و ما ينجر عنها من مآسي و مظالم لبناة المسلمين


و الله المستعان


6   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15357]

يا أهلا و سهلا

الأخوة و الأخوات


مرحبا ومهلا ..

الموضوع هنا علاقته الأساس هى عقد زواج جرى بين طرفين أساسه أن العروس بكر عذراء ، فاذا ظهر أنها غير ذلك أصبح من حق الطرف الآخر إلغاء العقد ، ولا شأن له إن كانت قد فقدت عذريتها بسبب الرياضة  و الجمباز أم بسبب رقص الديسكو وموسيقى الجاز .


7   تعليق بواسطة   تان تان     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15360]

أنظر كيف نبين لهم الآيات ثم أنظر أنى يؤفكون

لا أحب أن أعلق على هذه المواضيع و أحاول أن أتجنب تدفق الحديث فيها و لكن أحيانا أجدنى مضطرا أن أكتب كلمة أدعم بها قيمة الإنسان التى أؤمن بها و كم أتمنى أن أعيش في مجتمع لا توجد فيه مثل هذه الأسئلة


مثلما أعطى الله للناس آية خلق المسيح من غير أب و آيده بمعجزات لكى يؤمنوا بالإله الحقيقى الذى أرسله فإذا بالناس تعتبر المسيح إلها و تعبده من دون الله و في ذلك قال الله تعالى (أنظر كيف نبين لهم الآيات ثم أنظر أنى يؤفكون) فكذلك أيها الأخوة وقع كثيرين في الفهم الخاطيء في إستيعابهم لذلك الشيء الذى خلقه الله في أنثى الإنسان


في رأيي أن فائدة خلق هذا الشيء في أنثى الإنسان إنه يصلح لفائدة تحرى الإعتداء على الأطفال الإناث إذا لا قدر الله و حدث إعتداء ثم إنه حاجز توقف يصلح في إيقاف التطور أو التمادى في العلاقة لكى لا تأتى بتبعات حمل أو تدفع لإرتباط إما في غير أوانه المناسب أو بشخص سيتبين فيما بعد إنه غير مناسب


و عن نفسى أتمنى أن البشر لا يهتمون بهذه الأمور الخاصة و الشخصية و لا يعلقون عليها قراراتهم و لا يوقعون عليها فى عقد


شكرا يا دكتور على التوضيح إن قصدك هو فكرة الصدق عند التعاقد و أتمنى من عندى أن أوضح للزوج أنه لا شأن له بحياة زوجته قبل إرتباطه بها و ما له هو الإخلاص فيما بعد ذلك , و الله يوفقه معها


8   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15362]

استادي العزيز احمد صبحي منصور

استادي العزيز  كان ردي من باب النصح فلا تنزعج مني فاستسمحك و اقول لك اني لست مقتنعا بما اوردت في ردك المنطقي لو كان هنالك ما ينص في العقد عن غشاء البكارة و ما اوردت في تعليقي هدا ما اؤمن به انا و لا يخص احدا سواي ان اردتم الأخد به باقتناع فمرحبا و ان لم تقتنعو فالخطأ مني اني لم اكن واضحا بما فيه كفاية و ادعوكم ثانية الى كتاب الله للتحري مرة اخرى حتى لا نظلم بناتنا و لكم مني فائق التقدير و الأحترام


اللهم فاشهد انه كان من باب النصح والدعوة للتدبر


و الله المستعان


9   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15364]

تعليق بسيط

 


 عندما أقرأ مثل هذه المواضيع ، لا أرغب في أعطاء الرأي ،ولكن أحيانا تدفعني الرغبة في أن اقول راي الشخصي المتواضع


 . اولاً . الدكتور أحمد فعلا أعطى رأيه في حالة عقد الزواج ، وهنا أعيب على الفتاة موقفها هذا كونها أخفت الموضع على زوج المستقبل وهي تعلم بذلك .كان من المفروض أن توضح له الامر وتطلب منه الستر.الاسلام أمر بالستر .وحتى المسيح عليه السلام قال قولته الشهيرة "من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بالحجر" وابتعد القوم.وكذلك القرآن ،وضع للزنى طوابط لايمكن أن تكشف عملية الزنى بهذه السهولة.وكأني أفهم من الاية أن رب العالمين لايريد أن تشيع الفاحشة العلنية. لكن في الوقت نفسه  لا أقبل موقف  شيخ الازهر الذي فضح زوجته دون أن يتأكد من واقع الامر.أنا من عائلة 70% من أفرادها يزاولون مهنة الطب . بكل الاختصاصات. سمعت في أكثر من مرة


10   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الجمعة ١١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15365]

تابع

عن حالات يكون غشاء البكارة مطاطي التركيب ،فعند الولوج يتحرك بدون أحداث ثقب وتدفق للدم.كان عليه التعامل بالحكمة .وحتى لو انها أخطأت كان عليه أن يستر المرأة ويستر أهلها في مجتمع شرقي.كان عليه أن يتفق معها على الطلاق بعد فترة .لا أدري ما ذا حل به وبأهلها. الدين يا أخوات مع الستر ، والحساب عند رب العباد.وقد يعفوا عنها ويرحمها.وشكرا


11   تعليق بواسطة   الباحث عن الحق     في   السبت ١٢ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15395]

استادي زهير قرطوش

اشكرك على تبيينك للأمر و ارجو ان نكون على صواب و وفقنا الله و اياكم لما فيه خير و جزى الله الجميع على المشاركة لأحقاق الحق و الله المستعان


12   تعليق بواسطة   شريف احمد     في   الأربعاء ٠٦ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16170]

الخداع أرحم من الشك أحياناً!!

علي الرغم من أنني مقتنع أن التبعة تقع حينئذ علي الزوجة لعدم مصارحتها الزوج بما حدث لها، وأنها بذلك قد أخلت بعقد الزواج الذي يعطي الحق للزوج بطلاقها فوراً بموجب هذا الإخلال، وأنه ليس من حق الزوج أن يفضح زوجته بهذه الطريقة الهوجاء التي فعلها الشيخ الأزهري لأنه قد يجوز أن يكون غشاؤها مطاطياً كما علق أحد الأخوة الأفاضل، أو أنها لم تفعل سوءاً طيلة حياتها ولكن فض غشائها جاء نتيجة لسبب ما بعيداً عن الزنا أو الخطيئة أو حتي تابت وأقلعت عن خطأ كانت قد ارتكبته في لحظة عابرة، إلا أنني أتعرض لنقطتين هامتين غير مألوفتين لدي البعض، ألا وهما:

1- من الذي يضمن للزوج أن زوجته تعرضت لما تعرضت لها رغماً عنها؟؟.... إنها قد تكون عفيفة حقاً، ولكن هل هذا سوف يمنع الشك من التسرب إلي قلب الزوج؟؟...... لا أعتقد، إذ أن مرارة الشك سوف تقتل الزوج مرات ومرات في اليوم الواحد، وبالتالي فهذا سوف ينعكس سلباً علي الزوجة من جراء تصرفه معها بما لا يرضيها نتيجة لهذا الشك، إذ أن الله تعالي يقبل التوبة عن عباده ويسترهم ويغفر لهم، ولكن للأسف الشديد فإن المجتمع لا يغفر مثل هذه الأمور، إذ أن شبح العار سوف يلاحقها مهما تابت وأنابت أو حتي أصبحت من أولياء الله الصالحين!!

2- في مثل هذه الحالات أشجع الزوجة التي تعرضت لفض غشائها قبل الدخول بها لأي سببب خارج عن إرادتها أن تجري عملية استعادة غشاء آخر ليس لأن الرجل الشرقي يحب أن يخدع ((كما قالت آية محمد))، ولكن لأن الرجل إذا عاش مخدوعاً في زوجته التي لم تلتزم الحياء والشرف فهذا أهون عليه بكثير من أن يعيش مع زوجة شريفة في شك دائم يقلب حياته إلي جحيم.


13   تعليق بواسطة   طلعت خيري المنياوي     في   السبت ١٠ - مايو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[20944]

لا ازدواجيه في الدين

لماذا تعيس الدول الاسلاميه بازدواجيه واضحه مع الدين \\ عندما يزني الرجل يترك وعندما تزني المراة \\\ جريمه


نسال العريس هل حاسبت نفسك لربما قد زنيت ولم تبالي لان  العرف


 المجرم يحميك \\ لان العرف عشائري وليس ديني


لاعار على الرجل اذا زنا \\ وتقتل الزانية في حجر زانيها


المراهقه تسبب مشاكل للرجل والمراءه وجميع هذه الاخطاء سببها الجهل وان الله لايحاسب عليها مادم هناك توبه  وندامه واستقامه


ورجوع الى الله قال الله


{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء17


{وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً }النساء18


وجزاكم الله خيرا


14   تعليق بواسطة   عمار ناصر     في   الأربعاء ٢٥ - يونيو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74936]

ماذا لو كان السؤال موجه للعريس هل أنت عذري


ما زلنا نعيش مع ثقافة موروثة ذكورية حتي أهل القرآن ما زالوا متأثرين بها يمضي الشباب في حياة عابثة مجنونة فإذا أرادوا الاستقرار بحثوا عن العرب الأبكار فاذا تقاطع مع ضحية لغيره يأتي الفقيه الذكر ليعطيه الحق في فضحها وتطليقها


15   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ٢٥ - يونيو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74937]

مهلا استاذ عمار . ليس موضوع ذكورة ، ولكنه عقد


الزواج عقد ، وفيه أن العروس عذراء . لو حدث تدليس فى العقد يكون باطلا . شأن أى عقد آخر .

16   تعليق بواسطة   عمار ناصر     في   الخميس ٢٦ - يونيو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74947]

شكرا وعذرا


شكرا للأستاذ أحمد لاهتمامه بتعليقي



وعذرا فأنا لا أعترض علىالفتوى فأنت أهل لذلك



أما تعليقي فهو ينطر للموضوع من زاوية أخرى كما يدل العنوان والله أعلم



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,341,099
تعليقات له : 5,323
تعليقات عليه : 14,622
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


نشجب إعدام هذا الشيخ: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...

حوار مع مأفون: دار حوار بيني وبين احد شيوخ الدين الارض ي عن...

لستُ متناقضا ولكن .!: قرأت لك من عشرين عاما كتاب ( السيد البدو ى ) وقد...

الأمر بالمعروف: ماذا يعني مفهوم الأمر بالمع روف والنه ي عن...

الطب النبوى: شكرا على برنام ج فضح السلف ية ـ ولكن نريد ان...

الكاميرا والتجسس: ما رأيك في وضع الكام يرا أمام بيوت الجير ان؟ ...

هجوم علينا: حسبي الله ونعم الوكي ل فيكم يا ضالين يا مضلين...

رأيت فى المنام: أنا على وشك شراء بيت ، وقد حلمت أنى اشتري ته ...

التراث / الميراث.: ( مامعن ي قوله تعالي وناكل ون الترا ث اكلا...

شرع من قبلنا: تقول قصص الأنب ياءفق ط نأخذ...

دعهم يصرخون: فى البدا ية أنا مسلم واصلى وكل حاجة ولكن هناك...

شكرا لك : من ذ ثلاثة أيام وأنا منهمك بكليت ي في...

ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول هل هناك معانى للأسم اء ؟ على...

تعدد الزوجات من تانى: • سّلام دكتور ، حسب تفسير ك لآية تعدّد...

أغير الله ؟ : أعتقد أن كلمة ( أغير الله ) في القرآ ن الكري م ...

more