الخراج و الضرائب

الثلاثاء ٢٥ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
أعرف أن كلمة الخراج فى التراث تعنى الضرائب فى عصرنا. فهل بعد أن فتح المسمون مصر كانوا ياخذون منها ضرائب ؟ أم كانوا يكتفون بأن يدفع المصريون الجزية على الرءوس ؟ أى على كل فرد أن يدفع جزية عن نفسه؟بمعنى آخر هل اكتفى المسلمون بالجزية ام أخذوا ضرائب أو ( الخراج ) من المصريين ؟
آحمد صبحي منصور :
الخراج في أرض العنوة من مصطلحات التراث للمسلمين.وهو اعتراف صريح بأنهم أستولوا على أراضى الغير بالاعتداء و التعدى و الظلم ، وهذا مخالف لشرع الله تعالى القائل ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ، إن الله لا يحب المعتدين )
أرض العنوة هي الأرض التي أخذها المسلمون عنوة بالفتوحات ، أى بالغزو والقوة و الغلبة ، اى بالغزو المسلح كما تفعل أمريكا اليوم ، وكما كان يفعل الأوربيون منذ قرنين.
وبعد أن احتل المسلمون تلك البلاد بالعنوة أى بالقوة قاموا بفرض الجزية على الأهالى المسالمين الذين لم يحاربوا العرب المسلمين بل إن المصريين ساعدوا العرب على الانتصار على البزنطيين.ولم يكتف العرب الغزاة بفرض الجزيةعلى اهل البلاد ففرضوا ضريبة الخراج على الأطيان الزراعيةأو الأرض المزروعة.
وكان عمر بن الخطاب قد جعل الأرض المفتوحة عنوة وقفا علي المسلمين جميعا وملكا لهم باعتبارهم أمة واحدة، وليست ملكا لأشخاص يتقاسمونها ويتوارثها أبناؤهم . أى نزع ملكية أهل البلاد الأصليين لأرضهم وأعطاها للعرب كأمة و عنصر ، وليس كأشخاص باعتبار أن هذا هو حق الفتح و الغزو و الغلبة ، أى أن عمر بن الخطاب قد سلب بالقوة ما ليس حقا له أو للعرب الغزاة.
وقد طبق عمر بن الخطاب هذا القرار في البلاد المفتوحة ، فصارت الشام كلها أرض عنوة " ماعدا المدن التي أخذت بطريق الصلح " وكذلك الأرض الزراعية في جنوب العراق ، ومصر وفارس والأهواز وشمال أفريقيا .
وترتيبا علي ذلك كان يتم مسح الأرض الزراعية من تلك التي تدخل في نطاق الأرض العنوة ، ثم يقدر عليها الخراج المناسب،وصار أهل البلاد الأصليون مجرد أجراء وعمال وفلاحين يزرعون الأرض لصالح الغزاة و يقدمون عنها الخراج أو الضريبة التى يقررها الخليفة.
وكان عمر أهون من غيره وأقل ظلما ممن جاء بعده،فقد أمر عمر بن الخطاب أن يكون الخراج علي قدر ما يحتمل الفلاحون الذين يزرعون الأرض ويدفعون عنها الخراج. إلا أن عمر ساوي في الخراج بين الأرض العامرة والأرض المعطلة حتى يضطر صاحب الأرض المعطلةإلي إصلاحها والعمل فيها، ومع ذلك كان عمر يراعي في تقدير الخراج خصوبة الأرض وسهولة الري ونوع المحصول ومدي القرب من الأسواق . وتحول هذا فيما بعد الى ظلم امتص عرق الفلاحين و جعلهم مثل قن الأرض أو رقيق الأرض ـ حيث تبارى الولاة العرب و غيرهم حتى العصر العثمانى فى سلب معظم ما ينتجه الفلاح ، وملاحقته بالضرب و التعذيب إذا أخفى شيئا من المحصول لقوت عياله.
وعلى المستوى النظرى فقد أفتي الإمام أبو حنيفة بإعفاء صاحب الأرض من دفع الخراج إذا تعرض المحصول للآفات أو الغرق .
يبقى القول بأنه لم يكن الخراج يلحق إلا بالأرض المزروعة، أما أراضي البناء والسكن فلم يكن عليهما خراج


مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 27218
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الأربعاء ٢٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11316]

تاريخ مخزى


تاريخ مخزى فما بال الخزى الاكبر يوم العرض على الله يوم الحياب

2   تعليق بواسطة   حسام علم الدين     في   الأربعاء ٢٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11328]

لم يكن ابدا مخزيا

السيد الاستاذ عابد اسير
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اننا يا سيدي الفاضل نناقش التاريخ وهو سلسله من الروايات التى تحتمل الصدق والكذب وسلسله من التأويلات التى تعبر عن فهم الباحث للوقائع التاريخيه فى حدود المعروض عليه من وقائع والواصل اليه من اخبار
والحق اننا تعلمنا من الدكتور منصور اننا لا يجب ان نحكم على التاريخ بمقايسس عصرنا لان لكل تاريخ ظروفه ولكل حقبه مصطلحاتها
والحق اننى كنت ارغب قبل ان تصف تاريخ الفتوحات الاسلاميه بالتاريخ المخزي ان تتعرف على كافه وجهات النظر من كافه المصادر قبل الحكم على هذا العصر من وجهه نظر الدكتور منصور
والحق ان لى وجهه نظر فى تلك الاحداث ارجو ان اعرضها عليك
ولكن قبل العرض سأضرب مثالا يقرب المفهوم تمهيدا لعرض وجهه نظري
هب ان ايران صنعت السلاح النووي ( ده طبعا مثلا ) ثم قامت حرب عالميه قضت على الاخضر واليابس وانتهى عصر الحضاره والاتصالات وصارت البلاد جزرا معزوله لا يربط بينها رابط ثم ظل الحال على ذلك الامر الف سنه اويزيد حتى اعتنقف كل دوله دينها وصارت لا تعرف شيئا عن الاديان الاخري ولا تسمع به وقد ظهرت حماستك لتوصيل القران للناس كى يسمعوه ولهم حريه الاختيار فى ان يقبلوه او يرفضوه ففوجئت برؤساء هذه الدول يمنعونك من اداء هذه المهمه ويعارضون وصولك اليهم بالطرق السلميه فماذا انت فاعل فى هذه الفتنه .....انك يا سيدي الفاضل مأمورا بنص القران بالقتال حتى لا تكون فتنه ويكون الدين لله حتى يتعرف الناس الى دين الله ولهم الحق فى قبوله او رفضه ......فدخلت الحرب ونصرك الله فالاولى بك ان تعود الى وطنك بعد ان تحققت غايتك ولكنها الف سنه يا سيدي فى ظلام دامس وقهر لا تمارس فيه الحريه الدينيه بمعنى ان تلك الشعوب المقهوره قد اعتادت القهر والظلم قد فقدت قدرتها على ان تحكم نفسها وان تركتها عادت اليها الامبراطوريات الظالمه واعادت القهر الدينى مره اخري فماذا انت فاعل
اننى لا ابرر الفتوحات الاسلاميه واعلم ان كثير من التجاوزات قد حدثت بها لكنها فى وجهه نظري كانت افضل الحلول المناسبه لهذه الحقبه وظروفها ولنضرب مثالا لمصر
ان الاضطهاد الدينى فى مصر بين الملل المسيحيه امرا لا يمكن انكاره وكان قبط مصر مغلبون على امرهم ولنظر الى وضعهم بعد الفتح العربى نجد ان مصر لم تكن ذات اغلبيه اسلاميه الا بعد قرون من الفتح العربى اذن يا سيدي هو خير دليل ان الهدف من الفتوحات قد اتى ثماره وهو الحريه الدينيه التى ينشدها العالم انذاك ولعل الامر لم يكن بالمثاليه التى اتحدث بها ولكنه كان بالواقعيه افضل حال بالنسبه للعصر الذي كانو يعيشون فيه
اما يا سيدي الفاضل ما يذكر عن الارض العنوه التى اخذت فيمكننا القول ان التركيبه السياسيه للدوله الاسلاميه اخذت بفكره اقرب الى الفكره الشيوعيه الخاصه بالمستعمرات بمعنى ان تكون الدوله هى مالكه الارض ويكون الانتاج قسمه بين الدوله والمزارعين وهو ما اتبعته الدوله فى شأن الارض التى دار فيها قتال لان الامر اشبه بالغرامه الحربيه التى تكبد المسلمين فيها مشقه القتال وهم مع ذلك جعلو قسمتها بين المسلمين واهل الارض ( ملحوظه العرب كانو تقريبا هم المسلمون فى هذه الاوقات ) اما الجزيه فهى نظام لم يخترعه المسلمون فهو نظام اشبه بالضرائب فى هذا العصر وفى مقابله كان المسلمون يدفعون الزكاه وقد ادخل المسلمون بعض التعديلات على هذا النظام فاعفى منه العجائز والنساء والاطفال بل انه كان يصرف منه على غير القادرين من الذميين صحيح ان الدوله الاسلاميه فى هذا الوقت لم تكن معنيه بتوجيه حصيله الخراج والجزيه للاصلاح فى الارض المأخوذه منها ولكن كانت معظم الاموال تذهب الى المدينه ولكن يرجع ذلك الى ان الفكر البدوي البعيد عن الحضاره لم يكن يفطن الى هذا النوع من الافكار وان كانت ظهرت فى صوره اقتراحات كما فى حاله عمرو بن العاص الذي اراد توجيه جزء من الخراج الى اصلاح الري والزرع فى مصر لكن هذا النوع من الافكار لم يلقى قبولا لان الفكر البدوي كان قاصرا عن استيعاب اهميه ذلك
ولك ان تعلم ان كثر المستشرقين الذين كتبوا فى شأن الخرراج والجزيه قد اتفقوا جميعا ان الخراج انخفض فى الفتح العربى مما كان عليه فى الاحتلا البيزنطي فاكثر المستشرقين تعصبا مثل جون بتلر لم ينكر ذلك وان قال ان الانخفاض كان ضئيلا اعود فاقول ان العداله الاجتماعيه بالمفهوم السائد الان لم تكن متوفره ابان الحكم العربى وان احوال المصريين تحسنت تحسن طفيف ولعل ذلك راجعا الى سوء فهم من الفاتحين للفكر الاسلامى الذي كان من المفروض تطبيقه واتباعهم لثقافه عصرهم انذاك او لظهور الاطماع بين الفاتحين العرب وسيطره الدنيا عليهم لكن يا سيدي الفاضل لم يكن ابدا تاريخا مخزيا لعله احتوي على اخطاء لعله احتوي على زلات لكنه اصلح وافاد البشريه فى هذا الزمن وخلق حريه دينيه لم تكن تعرفها ا

3   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الأربعاء ٢٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11333]

السيد الأستاذ حسام علم الدين.

تحياتى ورمضان كريم .
انت احد المعلقين الذين احترم وجهة نظرهم حتى عند اختلافى معها, إذ اجد بتعليقاتك وافكارك شيئ من الثبوت والرزانه والإحترام للأخر , وهى من الأشياء للأسف التى يفتقدها عالمنا العربى والمصرى فى أكثريته, كما يفتقدون فن المحاوره بشكل عام خاصة عند اختلاف وجهات النظر.

لقد قرأت تعليقك ولا أدرى ان كنت تدافع عن ما يسمى " الغزوات الإسلاميه " ام لا, لأن العنوان فى حد ذاته يشير بوضوح الى ذلك ( لم يكن أبدا مخزيا), رغم اعترافك بالعكس ضمنيا عندما قلت بطريقة مباشرة( لا أبرر الفتوحات الإسلاميه) بينما انت فى الواقع فى اغلب مقالتك وبالمثال المضروب فى بداية ا لمقاله, تحاول تبريرها بأى طريقة وبأى شكل.

أستاذ حسام, ان غزو اى دولة تحت اى مسمى كان, مرفوض دينيا ومنطقيا وانسانيا, اللهم الا كما حدد لنا القرآن وكما حدد لنا لله سبحانه وتعالى فى حالة واحده وهى الدفاع عن النفس وعن الديار, والتى بالطبع من الممكن ان يتحول هذا الدفاع الى هجوم قد يسفر عن غزو, وحتى ذلك فى حدود شرعها الله. اما تحت اى بند اخر او افتراض اخر, فهو عدوان لايقبله الله عز وجل. للأسف ان الغزوات, لاحظ كلمة (غزوات) بكل ما تحمله من معنى سلبى, الغزوات الإسلاميه هى عدوان لا مبرر له, ولا اعرف حالة واحدة او غزوة واحده كان لها تبريرها, اما تفسير الآيه ( بالقتال حتى لا تكون فتنه) فهو واضح ياسيدى الفاضل بقراءة الأيات السابقه لها من آية رقم 190 من سورة البقرة, فأرجو ان ترجع لها وسوف تجد انها واضحة وضوح الشمس. ان غزو مصر لم يكن صدا لعدوان , ان عزو اسبانيا لم يكن صدا لعدوان , ومن الغريب ان الدين الاسلامى الذى انتشر فى اسبانيا طوال مدة الأحتلال لقرون طويله, تم محوه تقريبا بهزيمه الغزاه , فإما انه لم يكن بعد تلك القرون وبعد اجيال ممن ولدوا على ذلك الدين, لم يكن قويا ( وأنا اتحدث عن الدين وليس عن المحاربين) كى يدافع عن نفسه, وأما ان المنتصرين كانت بهم مرارة حملوها اجيالا طويلة عبر القرون فلم تكن حربهم سوى على الأسلام نفسه وليس على العرب البربرفقط , وتختلف الروايات فى ذلك, بين روايات من المنهزمين, وروايات المنتصرين اختلافا بينا. غير ان الحقيقه التى لايمكن ان ينكرها احد هى ان البربر المسملين متمتعين بالقوه, قاموا بغزو بلد اخر امن لم يعتدى عليهم بحجة ( نشر الأسلام) لا اكثر ولا اقل. ان تبرير الغزو كما تفعل امريكا فى العراق بالإدعاء انها تدافع عن نفسها , لا يختلف عن تبرير الغزوات الاسلاميه بإدعاء ان ذلك امر من الله.

تحياتى

4   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الجمعة ٠٥ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11670]

اشكرك يا استاذ حسام على تلك الرؤية


شكرا للاستاذ الفاضل /حسام
على هذا التوضيح لرؤيتكم فى موضوع المقال ولكن الم يأمرنا الله .

( ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين )

ولا بدان نلتزم باوامر الخالق شبحانة وتعالى حتى لو كنا نرى غير ذلك لان رأينا قاصرا عن بلوغ حكمة الحكيم الخبير من أوامرة سبحانة وتعالى

5   تعليق بواسطة   حسام علم الدين     في   الإثنين ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11750]

كفى من هذا التعليق انى تعرفت اليك

السيد الاستاذ فوزي فراج اعتذر عن تأخري فى الرد حقا لقد شغلنى شاغل عن امكانيه الرد فى حينه
واكرر اعتذاري مره اخري
والحق يا سيدي انه لشرف لي ان اجد تلك الكلمات التى لا استحقها من اخ كريم احمل له كل تقديررغم ان ذلك اول حوار بيننا الا اننى متابع جيد لمقالاتك و اسلوب حوارك الذي تعلمت منه الكثير
اما يا سيدي الفاضل بخصوص تعليقك فدعنى اقر بخطأي بخصوص الايه التى سردتها فقد عدت الى الايات السابقه كما ارشدتنى واكتشفت خطأي وحسبى اننى احاول ان اقنع القارئ بما يقبله من ادله وانا اعلم اننى مهما سقت ادله من الفقه او السنه فلن تلقى أي اذن صاغيه فاثرت ان اعمد الىالشئ المشترك بيننا ولكن يبدو اننى اخطات لذا وجب الاعتذار
والحق يا سيدي اننى حين قلت اننى لا ابرر الفتوحات كان قصدي اننى حين اتكلم عن الفتوحات من الناحيه الدينيه فانا اعرض راي فقط وليس بالضروره ان يكون هو الراي الصحيح ولعل خشيتى من ان يساء فهمى هى ما جعلت العبارات غير متناسقه
اننى كنت اتحدث من منطلق تاريخى ان الفتوحات كانت افضل الخيارات المتاحه وانها حققت تطور نسبى فى العداله التى كانت مفتقده بين شعوب الارض فى هذه الحقبه وعلى قدر الثقافه المتاحه انذاك وهو ما يجعل منه تاريخ غير مخزي على الاطلاق كان هذا قصدي لكننى انزلقت فى التبرير الدينى وانا اعلم اننى اتحدث مع اناس يختلفون معى فى الخلفيه الثقافيه وان اقناعهم وفق الحجج التى اؤمن بها امر صعب لذا حاولت ان اقف على الارضيه المشتركه بيننا وهى القران لكن يبدو اننى قد جانبنى التوفيق اعتذر مره اخري عن التأخير فى الرد وعن ايراد الايه فى غير مكانها
والسلام عليكم

6   تعليق بواسطة   حسام علم الدين     في   الإثنين ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11751]

الاخ عابد اسير

الاستاذ عابد اسير اشكرك على ردك
ولعلى اوضحت مقصدي فى المقاله السابقه

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,361,767
تعليقات له : 5,324
تعليقات عليه : 14,623
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


شكرا جزيلا لكم جميع: سلام عليكم وشكر ا عن جهودك المبا ركة انا من...

المرأة فى البوليس: هل يجوز للمرأ ة العمل فى البول يس ...

تحية المسيحى : هل جائز أن أقول للمسي حي: السلا م على من اتبع...

الدعاء بلا صوت: هل ممكن الدعا ء لله فى نفسى بدون صوت وهل من...

عمر ( نوح ) : بلغت دعوة نوح نحو 950سنة ؟ فكيف كان عمر الناس...

جلد / جلود: برجاء إعطاء لمحة قرآني ة عن ( جلد ) فعلا واسما ....

بيع ثمار الحدائق قبل: بيع ثمار الحدا ئق قبل نضجها أعرف تاجرا...

جزاك الله خيرا: جزاك الله الخير كله لقد توهت بين...

لا نخاف السلفيين: أنتم أعداء للفكر السلف ى واقدر على مواجه ته ...

القرآن هو الميزان: ما معنى وصف القرآ ن بالمي زان فى سورة...

الشيطان والخشوع: عندما أحاول الخشو ع فى الصلا ة يراود نى ...

العزاء: عندنا العاد ة والعر ف السائ د للجلو س ...

فرعون وموسى: لماذا لم يقتل فرعون النبي موسى عندما كان طفلا...

تشريع خاص بالرسول: لقد دأب أهل السنة على القول بوجود أحكام خاصة...

ادعو لك بالشفاء: , قد راسلت ك من قبل, لقد تعرفت عليك بفضل ابي...

more