تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
لا هدم للأوثان

الأربعاء ٠٣ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من اهل القرآن ولکن انا اسئل منکم : انتم تقولون صلاة في مسجد الذي فيه قبر الاشخاص کمثل قبر ائمه او انبيا او سلاطين ليس جايز يمکن هذا الراي صحيح ولکن سلفيون هدم المساجد کمثل بقيع واعتقدي المساجد الذي فيه قبر جزء من ميراث ثقافة وهدمهم ليس صحيح هل انتم (اهل القرآن) تريدون هدم المساجد الذي فيه قبر اوليا او ائمه او سلاطين او انبيا؟
آحمد صبحي منصور :

هى مساجد ضرار يجب إجتنابها ، ومعنى الاجتناب أن تظل موجودة لا يجوز هدمها ، بل تظل لها حصانة ، ولمن يشاء أن يتعبد فيها طبقا للحرية الدينية المطلقة فى الاسلام ، ومسئولية كل فرد يوم الدين عن إختياره الهداية أو الضلال . ، ويوم الحساب سيحكم رب العزة بين البشر فيما هم فيه مختلفون .وينطبق الحكم على كل الأوثان والقبور المقدسة. مفروض إجتنابها ..فقط ..



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 9346
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   سيد رضا الموسوي     في   الخميس ٠٤ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76803]

استفسار من الدكتور احمد صبحي حول مراقد ائمة اهل البيت (عليهم السلام)


سلام من الله عليكم دكتور احمد وبعد:



اسال يادكتور عن تفسيركم للاية الكريمة في قوله تعالى(



وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً [النساء : 64]



هنا الله تعالى يؤكد ان المجيء الى الرسول الكريم والاستغفار عنده يتبعه استغفار الرسول لهم فتكون التوبة من قبل الله لهم حتمية (لوجدوا الله توابا رحيما)وسؤالنا هو بما ان كتاب الله لايمكن ان يكون لفترة محددة ماضية فقط بل هو للماضي والحاضر والمستقبل الى يوم الدين .فكيف يذهب المسلمون للرسول الكريم حاليا وهو عند الرفيق الاعلى .



2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76808]

شكرا استاذ الموسوى ، واقول


1 ـ رجاءا أن تقرأ كتابنا ( القرآن وكفى مصدرا للتشريع ) وهو منشور هنا ، وفيه فصل عن  لنبى والرسول. وأن من معانى الرسول ( الرسول محمد فى حياته ) حين كان يبلغ الرسالة وحين كان يحكم بالقرآن وحين كان مطلوبا من المنافقين التوبة والمجىء اليه ليستغفر لهم بناءا على توبتهم ، ومن هنا تأتى طاعة الرسول  مقترنة بطاعة الله جل وعلا. بينما يأتى العتاب ل ( محمد ) بصفة ( النبى ) لأن النبى يعنى تعاملاته وعلاقاته الشخصية بمن حوله.

ثم من معاتى ( الرسول ) القرآن أى الرسالة ، وهذه الرسالة أو الرسول بيننا بإستمرار القرآن معنا  . بل إن ( الرسول ) يعنى كلام الله جل وعلا وصفة من صفاته ، هذا بالاضافة الى معانى أخرى للرسول والرسل مثل ( جبريل ) و ( ملائكة الموت ) وملا ئكة تسجيل الأعمال . 

وبالتالى فإذا أردنا التواصل مع الرسول فليس لدينا سوى قراءة القرآن ، وهو نفس ما كان يتلوه الرسول عليه السلام فى حياته حرفا حرفا ولفظا لفظا وآية آية . 

وبالمناسبة فتلاوة القرآن هى ( الصلاة على الرسول النبى ) أو ( الصلة ) به , وهذا أيضا مقال بحثى لنا منشور هنا نرجو أن ينال عنايتك .


أ2 ــ خالص تقديرى لتشريفك موقعنا. 



3   تعليق بواسطة   سيد رضا الموسوي     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76813]



شكرا لك دكتورنا على تجشمك عناء الرد على سؤالنا ولا اخفي عن حضرتك اننا المسلمون الشيعة نجزم ان الاسلام الحقيقي (والتي ذكرت صفاته في موقعك الكريم)هو ما نأخذه من فرع الشجرة النبوية الكريمة (اهل بيت النبي عليهم السلام)ونعتقد ان من يسير على نهجهم فهم (اكثر الناس التصاقا برسول الله وبكتاب الله الذي هبط وحيه في بيوتهم )ولا اخفي على حضرتك انني من المتابعين لما تكتبه حضرتك ومن المعجبين بمقالاتك ولا اتقيد بكل مافي مذهبي الشيعي لاني اعتقد ان الاسلام واحد وهو ماعرفته حضرتك في الموقع  وفيه الكثير الكثير من الحقائق التي يجب الاعتراف بها .(نسال الله ان تكون عبادتنا خالصة لوجه الله تعالى ولا ندخل في شسرك عن غير قصد )(ارى في حضرتك وضوح تواضع  العلماء ونشكرك على علمك الذي تعطيه مجانا في موقعك الذي يشغل فكرنا ولا نفارقه الا قليلا منذ مايقرب من 3 اشهر ونحن مسيرين في هذا وغير مخيرين فيبدو ان القران العظيم قد مس شغاف قلوبنا )



4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76814]

الشكر والاحترام لك استاذ موسوى


ومع التقدير لك ولأصحابك ــ ومع وجود إختلافات عقيدية أساس بيننا وبين الشيعة ــ إلا إننى أحترم حرية كل إنسان فى عقيدته وأرضى له ما يرضاه لنفسه . ومن الناحية السياسية فأنا مع الشيعة الذين يعانون الاضطهاد فى مصر والخليج ، كما أننى مع السنيين الذين يعانون الاضطهاد فى إيران . والعدو الأكبر للإسلام فى نظرى هو الوهابية والدولة السعودية التى أعتبرها محور الشّر فى العالم ، والتى أتمنى أن اشهد فى حياتى سقوطها كما سقطت من قبل مرتين. ولقد دعوت الى مشروع أتمنى أن اجد من يساعدنا فيه ، وهو عقد مؤتمرات لتحرير المسجد الحرام من السيطرة السعودية ، وكتبت فى هذا مقالين بالعربية والانجليزية. أتمنى أن تصل دعوتى لمن يهمه الأمر ، إذ أن تحرير المسجد الحرام من الوهابية الحنبلية هى جهاد حقيقى ، وهو أسرع طريق لمحو هذه الدولة اللقيطة التى أعاقت تقدم المسلمين ونشرت بوهابيتها المذابح فى العراق والشام ومصر والجزيرة العربية . كما أن التعاون معنا عموما كفيل بتحجيم الوهابية وبناتها من الاخوان المسلمين الى القاعدة الى داعش وما سيأتى بعد داعش. هذا التعاون سينجى آلاف الألوف من القتل ..فهل تجد يدى الممدودة قبولا ؟ هناك الكثير مما نتفق فيه . فلماذا نتعاون فيما نتفق فيه لننقذ حياة الآلاف المؤلفة من الأبرياء ؟ 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5235
اجمالي القراءات : 62,198,007
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


تحريم الخنزير: لماذا يحرم علينا لحم الخنز ير ؟ ...

الحج السعودى .!!: جاء فى الأنب اء تطبيق السعو دية عقوبة...

زكاة الريع : شيخن ا الجلي ل أثابك الله أستس محكم في...

اختلاف القرآنيين: د. احمد : لماذا يختلف القرآ نيين ، حتى مع...

سؤان عن الصلاة : 1 ـ ما الفرق في صلاة الظهر في جميع الايا م ...

هدانا الله واياك : أخي العزي ز أكتب إليكم هذه الكلم ات من...

اللحوم الصينية: زوجت ى صينية ، ونزور اهلها فى الصين . فهل...

هجص عن يوم الجمعة: هل صحيح ان يوم الجمع ة من أفضل الأيا م عند...

القتال فى الاسلام: لماذا قال جل وعلا : (وَقَ� �تِلُ� �ا فِي...

ونريد الاستراك : نحن من عائلة مصرية ونريد الاشت راك ...

سؤالان : السؤا ل الأول : أتساء ل عن آية (...

ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : هل من تكرر ايمان ه و كفره...

مسألة ميراث : هل يحق لى ان اكتب ثروتى بإسم بناتى وأحرم اخوتى...

نوعية الدية: ما نوع الديه المزك ورة في القرا ن هل هي ماديه...

المعجزات وعصرنا: بخصوص القصص القرآ ني و ما يحتوي ه من أمور...

more