تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
بمناسبة عيد الحب :
بمناسبة عيد الحب

عثمان محمد علي Ýí 2008-02-14


بمناسبة عيد الحب
اولا كل سنه وانتم طيبين جميعا .ونرسل باقة وردمزهرة لكل الأحبه فى بقاع المعموره .وإسمحوا لى ان ارسل باقة خاصة إلى زوجات وأخوات وبنات وحبيبات إخوانى القرآنيون اصحاب المحنه المعروفه لكم جميعا . لوقوفهن وصمودهن وتحليهن بالصبر والجلد فى موقفهن أمام جحافل النظام المصرى وزبانيته الغاشمين . وإذا كنا فى عيد الحب نتبادل التهانى والورود والإقتصار على كلامات الإعجاب والتقدير بين الأحبه .فلماذا لا نطور إحتفالنا ونجعله فى مناقشة ا&aaedil;لقضايا الحقوقيه للمرأة و التى حرمتها منها الأعراف والتقاليد الذكورية.تارة تحت بإسم الدين ( وهو منها براء) وتارة تحت التقاليد والأعراف وتارة تحت زعم الخوف عليها وحمايتها وتارة تحت الإستخفاف بها وبقوتها وقدرتها وتعقلها .


وإنى انتهز هذه الفرصه لأضع الموضوع قيد المناقشة العلنيه والتحاور بيننا ونرجو المشاركه فيه منكم جميعا .وليكن فى محاولة الإجابه على الأسئلة الأتيه .
1—ما هى القيود الشرعيه التى تمنع المرأة من التقدم لشغل وظائف معينه وقيادة المجتمع فيها ؟؟
2—ما هى مجالات الأعمال التى دخلتها المرأة وثبت فشلها فيها ولذلك نوصى بمنعها من القيام بها مرة أخرى ؟؟؟.
3--ما هى ألأعمال التى يجب على المجتمع ان يجعل القيام بها منوطا بالمرأة دون الرجل ؟؟
4—ما هى المكاسب التى تعود على المجتمع إذا تساوت المرأة والرجل فى المهام الوظيفيه (بكل مستوياتها ) وما هى خسارته فى حال وصول المرأة إلى تلك الدرجه من المساواه؟؟
وارجو ان نلتفت إلى شىء هام وهو ..عندما نتحدث عن المرأه فيجب ان نتحدث عنها بشكل عام .بمعنى المرأه العربيه او ألأوروبيه او اللاتينيه (امريكا الجنوبيه ) او الأسيويه وهكذا .
فقد تكون فى بلادنا بعض الأعمال لم تقم بها المرأة العربيه بعد ولكن فى المقابل نجحت فيها المرأه الأسيويه او الأمريكيه وهكذا ..
--- وبهذه المناسبه .إسمحوا لى ان انشر هذا التعليق مرة أخرى .كخطوة أولى فى المناقشه.ولمساندتى لأول متقدمه فى مصر والعالم العربى والإسلامى (فى التاريخ الحديث) لشغل وظيفة مأذون شرعى (وهى وظيفه مدنيه خالصه ) وأقول لها .
انا معكى يا أستاذه أمل :: اولا انا مع الأستاذه - امل سليمان فى المناضله من اجل حصول المراه بوجه عام وهى بوجه خاص على حقها فى ممارسة عمل مدنى يقع فى حيز ألأعمال المدنيه الخالصه وهو (توثيق عقد الزواج ) وهو عمل يضاهى ويماثل توثيق العقود التى يقوم بتوثيقها موظفى الشهر العقارى او مندوبى وزارة الخارجيه لدى مصلحة التوثيق .او قيام قائد الطائره او قبطان المركب بتوثيق عقود الزواج او عمل التوكيلات على متن رحلته إذا تطلب الأمر ذلك ..
فهو عمل مدنى خالص .هذا من الناحيه الدستوريه القانونيه ...........وعلى فكره الأستاذه _ امل سليمان حاصله على ماجستير فى القانون وتعد لدراسة الدكتوراه فهى مؤهله علمياومدنيا للقيام بهذه الوظيفه
.........نأتى من الناحيه التشريعيه ...ليس هناك موانع شرعيه (من وجهة نظرى ومن خلال دراستى للقرآن الكريم ) تمنع المرأه بالقيام بذكر وترديد صيغة عقد الزواج وعقد عقدة النكاح للعروسين وترديدهم وراءها لتلك الصيغه وإن كانت هى صيغة عرفيه وألأصل فى الزواج الإيجاب والقبول بأى صيغة ممكنه ......
.وليس هناك مانع شرعى يمنعها من حضور مجلس العقد الذى يحتوى على الرجال فقط (كمعظم عادات اهل الريف المصرى ) فلإختلاط ليس محرما كما يدعى المتربحين من وراء اقوال السلف على حساب كتاب الله وشريعته ...... وليس هناك مانع يمنعها من عقد القران او توثيق العقد اثناء الدور ه الشهريه ( الحيض ) فإذا كان الإسلام لم يحرم عليها الصوم اثناء المحيض فكيف يمنعها من تأدية وظيفة مدنية ؟؟؟؟
وقد يتعلل البعض بأن الماذون من الممكن ان يقوم بالولاية للزوجة فى بعض حالات الزواج وان المرأة لا تصلح ان تكون وليا .وهنا اقول ان الأصل فى الزواج هو الإيجاب والقبول بين طرفى العقد فقط اى الزوج والزوجه ولا يشترط الإسلام لإتمام العقد وجود ولى للزوجه الحره وإنما إشترطه للإماء .وبذلك يسقط شرط الولى هذا من ناحية .ومن ناحية أخرى إذا كان الإسلام قد اعطى الموصى قبل وفاته الحق فى أن يوصى لزوجته او إبنته أو أمه او اي من قريباته وعصبياته وغير عصبياته من النسوه فى ما اراد من ماله وقد إستئمن المشرع والمجتمع الأم على تربية ابنائها وإدارة شئون حياتهم .فكيف لا نستأمنها على ان تكون ولية للمتزوجات او لمن ستعقد عقدهن (إذا طلبن منها ذلك ) .مع ان شرط الولى شرط باطل ولا دخل له بعقد الزواج كما قلنا ....
ودعونا نقول ان الذين يزعمون ببطلان و بعدم جواز قيام المرأة بتوثيق عقد القران او عقد عقدة النكاح .إنما يتحدثون بمنطق الفقه الذكورى التراثى الذى اصاب المرأة عبر تاريخه بضربات موجعة وأنتقص من حقوقها المكفولة لها بشرع الله القرآنى . وإستحدثوا روايات كلنا على علم بها إنتقصت من مكانتها وقدرتها ومقدراتها وجعلوها دائما صاحبة كل نقيصة وذميمة وجعلوها أكثر من الشيطان إغواءا وإهلاكا لبنى البشر وانها وقود النار فى الأخرة وسبب هلاك وخسران الأمم فى الدنيا (ما فلح قوم ولوا أمرهم إمرأه) .والأدهى من ذلك انهم لم يثتثنوا منهن واحدة حتى زوجات الأنبياء عليم السلام . وتناسوا ان شرع الله واحد للذكر والأنثى والثواب والعقاب لا تفريق فيه للنفس البشرية سواء كانت هذه النفس ألبست ثوب وجسد رجل او إمرأة ...

اجمالي القراءات 16940

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   محمد البرقاوي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16553]

تهاني عيد الحب

السلام عليكم.



لقد استطاع الدكتور عثمان قراءة و اختصار ما كان يجول بخاطري من كلمات و تعابير سأقولها في أول يوم لي في عالم أهل القرآن. ما أود قوله هو شكري و امتناني للعنصر النسائي الفعال في موقعنا الكريم. استطاعت السيدة الكريمة آية محمد بمقالاتها و الأخت الكريمة أمل هوب و غيرهن من الأخوات الفاضلات دحض شبهات و أساطير أن المرأة ناقصة عقل و دين و أثبتن أن الجتمع بلا مرأة أقل ما يوصف أنه مشلول و عاجز عن المضي قدما. كل عام و نساء أهل القرآن و العالم في تقدم و ابداع. كل عام و الأديان السماوية و الإنسانية بخير و حب. أخيرا فليندثر أعداء المرأة و أنصار الكراهية بغيظهم و إن استطاعوا الإحتفال بالكره لفعلوا و لكنها اقنعة ستزول قريبا


2   تعليق بواسطة   محمد سمير     في   السبت ١٦ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16619]

النساء شقائق الرجال

أخي الحبيب د.عثمان حفظك الله من كل سوء


يقول الله تعالى :( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون)


لم يفرق رب العباد سبحانه بين الذكر والأنثى لا في التكليف ولا في الحساب .ولكن فرق بينهما في الوظائف ( القوامة) بما فضل بعضهم على بعض فيها . فهناك أعمال ووظائف تتفوق المرأة فيها على الرجل كالتربية . وهناك أعمال يتفوق الرجل فيها على المرأة كالأعمال الجسدية  الشاقة.


تحياتي


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق