صفر اونكل على وكأس افريقيا . :
صفر اونكل على وكأس افريقيا .

عثمان محمد علي Ýí 2008-02-11


صفر اونكل على وكأس افريقيا . بسم الله الرحمن الرحيم .
إخوانى الأعزاء أهلا بكم فى دردشه ترويحيه بعيدة قليلا عن التراث وأبحاثه ومناقشاته الثقيله .وقد يستغرب البعض عن كتابتى فى موضوع رياضى بعيدا عما تخصصت فيه سواء على مستوى التعليم الرسمى (والهوايه )وهو علم الأدويه او على مستوى الإحتراف وهو دراسة التراث وخاصة علم الحديث والروايات . ولكن ما حدث انى وجدت شيئا ما بداخلى يدفعنى ويشدنى ان اتحدث عن هذا الموضوع واناقشه من زوايا دائما ما تؤرقنى وتمäilde;نعنى من النظره السطحية للأمور والإستمتاع بها ولكن دائما ما انظر للأمور بعين السيناريست والمراقب وتحليل ما وراء الكواليس وأضع مجموعة متعددة  من الأسئله مكونة من كيف ولماذا ومتى ....بل وكل ادوات الإستفهام .محاولا الإجابه عليها من خلال الواقع ثم تحليل الإجابه ثم وضع تصورات وسيناريوهات اشبه بلعبة الكراسى بمعنى ماذا يحدث لو حدث هذا مكان هذا او عجلنا بهذا وأجلنا ذاك .وهكذا
.ومن هذا المنطلق سأتحدث عن الرياضه فى مصر بشكل عام وعن لعبة كرة القدم بشكل خاص ..فى ثلاث محاور ..المحور الأول. التجربه الشخصيه .
المحور الثانى .حصول النظام المصرى على الصفر الكبير فى مسابقة تنظيم كأس العالم لسنة 2010 .
المحور الثالث .حصول الفريق المصرى (وليس النظام المصرى ) على المركز الأول وكأس افريقيا حاليا ..

ولنبدأ بالمحور الأول .وهو اعترف انى لم امارس الرياضه بشكل عام او خاص منذ ان كنت فى الثامنه من عمرى اى منذ 35 سنه وذلك لأسباب عدة منها اننا ربينا على مفهوم خاطىء وهو ان من يلعب الكره وهذا المتاح فى ذاك الزمان او فى قريتنا على الأقل موصوم بالفشل وقلة الأدب والبوظان وبإختصار (صايع ضايع ).ومن تجرأ على إستئجار الدراجه وركوبها خلسة فقد كفر (كناية على لا امل فيه ولا فى إصلاحه)..ومن تجرأ على السباحة فى ترعة القريه فالويل والثبور و عظائم الأمور فى إنتظاره ليلا على يد والديه .ثم العقاب الأليم فى اليوم التالى له على يد استاذه فى المدرسة الإبتدائيه او المعهد الإبتدائى ..وليس معنى هذا ان الرياضة لم تكن تمارس فى قريتنا فى صورها الصغيرة السابقه ولكن كانت مقصوره على غير المجتهدين فى دراستهم وعلى بعض الخارجين على قوانين اسرهم فى هذا الإتجاه ..وظللت هكذا إلى ان اضطررت مرغما الآن ان امارس بعض التمارين الرياضيه يوميا كنوع من العلاج الطبيعى التى تستغرق حوالى ساعتين يوميا بل والأكثر ان تمشى على الأقل 20 دقيقه يوميا فى طقس كندا البارد تحت الصفر ب15 درجه تقريبا يوميا .
وهنا أقول اننا فى مصر يجب ان نغير من نظرتنا لممارسة الرياضه بشكل عام وعلينا ان نمارسها فى طفولتنا وفى شبابنا وعلى مدار حياتنا العمرية لأهميتها العظيمه فى تأخير الإصابه بامراض مزمنة مثل السكر والكوليسترول وأمراض القلب والسمنه عموما وأمراض العمود الفقرى وأمراض الشيخوخه .فمثلا إذا كان من المفترض ان يصاب شخص ما بمرض السكر الوراثى فى سن العشرين مثلا فإن ممارسة الرياضه تحرق السكر الزائد فى الدم وهرمون الأدرينالين المقلل لنسبة الإنسولين فى وتقلل من الإجهاد وتؤجل الإصابه إلى سن الأربعين إن لم يكن الخمسين .وكذلك معظم الأمراض المزمنه ..
ومن هذا المنطلق ومن معرفتى العلميه لأهمية الرياضه فى حياة الإنسان (وإن كنت لم انفذ تلك المعرفه ولم امارس الرياضه ) إلا اننى طبقت ذلك على اولادى واصبحوا رياضين من الطراز الأول ويحملون شهادات وميداليات عديده فى الرياضه التى يمارسونها وهى رياضة الكاراتيه .بل قد وصل الأمر إلى عرض احد الأنديه الكبرى على إبنتى ذات ال (13)عاما بعد مشاهدتهم لها فى مسابقة على مستوى مدارس الجمهوريه ان تحترف لمصلحة هذا النادى وبمرتب شهرى مغرى جدا واللعب بإسمه فى مصر والبطولات العربيه والأفريقيه . وعرض آخر ان تدرب ألأطفال فى ناد آخر بمرتب عال.ولكنى رفضت كل هذا نظرا لظروفنا الحاليه وبعدى عنهم فهم ما زالوا فى مصر وانا فى كندا ووضعنا كأسرة (أمنيا ) لا يسمح بأشياء كثيره وتأثير ذلك على دراستها .وفى المقابل إكتشفت ان الرياضه ساعدتهم على التفوق الدراسى بشكل مذهل فدرجاتهم لا تقل عن (%99) سنويا ..رغم تعليمهم باللغة الإنجليزيه لمعظم العلوم ..وأكتشفت شيئأ آخر ان إبنى بعد ممارسته للرياضه اصبح اكثر شجاعة وثقة بنفسه حتى كاد ان يتعارك مع احد ضباط سجن طره فى المحكمه اثناء محنة اعمامه وأخواله من القرآنين لأنه شخط فى عماته ووالدته امام المحكمه. وايضا اصبح أكثر هدوءا فى تصرفاته مع زملائه ....
وارجو الا يفهم أحد انى اتحدث عن نفسى أو عن اسرتى ولكن انا هنا اضرب مثالا واقعيا فقط لمفاهيم خطأ ربينا عليها وأستطعنا ان نغيرها مع ابناءنا ونحن راضون عن نتائجها حتى الآن تماما .وهذا ما يجب ان تكون عليه نظرة الجميع لممارسة الرياضه . وعلى انها عامل مهم جدا فى مقاومة الأمراض والشفاء منها بل وتأجيل الإصابه ببعضها إلى فترات طويله ..
المحور الثانى ...هو صفر أونكل على ::: وفى البدايه اسـتأذن الأستاذ الدكتور – سعد الدين إبراهيم -فى إستخدام مصطلحه (صفر أونكل على ) فقد كتب سيادته مقالة بهذا العنوان - بعد حصول مصر على الصفر الكبير فى ترشيحات إستضافة كأس العالم لسنة 2010 ردا على سؤال لإبنه  عن صفر الدكتور على الدين هلال وزير الشباب أنذاك .
وأبدا واقول أن النظام المصرى (أقصد الرئيس وحاشيته ) دائما ما يتخيلون انهم يعيشون لوحدهم على هذا الكوكب ولا يراهم أحدا ولا يسمع عنهم أحد .ولذلك عندما يختار الرئيس مجموعة وزارية لفترة ما فيختارها من أهل الثقه وليس من اهل الخبرة و أهل الكفاءه .وحتى لو كان من بينهم أحد من أهل الكفاءه فسريعا ما تتم برمجته على ان يتنازل عن خبرته وكفاءته ويصبح ضمن زملاءه( لا يسمع لا يرى لا يتكلم ) إلا بما يراه ويقوله السيد الرئيس .ويبدا السيد الرئيس بوضع تصوره للفتره المقبله وكيفية تنفيذ هذا التصور. وتتحول التصورات وتنفيذها هو الهدف الأسمى لدى الساده الوزراء بغض النظر عن مدى صلاحية هذه التصورات وهل هى مفيدة لمصر ام للسيد الرئيس ؟وهل مازال العالم يتعامل بها ام انها اصبحت بالية ام ماذا ؟؟ وإذا حاول أحد من اصحاب الكفاءه التفكير فيها فيظهر لو فى الحال إخواننا البعدا ويقولوا له (كل عيش حتناقش إيه .الريس عايز كده والمهم الريس مش المهم مصر ولا شعب مصر وإلا فأنت عارف ) فيتحول كل شىء واى شىء هو مجرد تنفيذ تعليمات السيد الرئيس وأوامر سيادته ورؤية سيادته وعلم سيادته ووحى سيادته . وتعلم وتبرمج المسئولون (وخاصة عبده مشاتيق وما اكثرهم فى وزرائنا السابقين والحاليين )على ذلك واصبجوا غير قادرين على التمييز فى التعامل فيما بين الداخل والخارج وهل هذا الأمر للتتعامل داخليا ام خارجيا وهل المقاييس فى الخارج هى نفس مقايس الداخل ام ماذا؟؟
..وبذلك عندما طلب من الدول الأفريقيه التقدم بطلبات ترشيح لإستضافة تنظيم كأس العالم لرياضة كرة القدم لعام 2010 تقدمت مصر وعلى الأخص النظام المصرى ورصد لإعداد ملف الترشيح والدعاية له مبلغا عظيما من المال .فتفتق زهن الحاشيه وأصحاب السبوبه لتوزيع المال على انفسهم مباشرة او من خلال عملائهم من الباطن الذين سيعدون هذا الملف وعمل الدعايه الداخليه والخارجيه له .وكعادة الملأ فى عبادة الفرعون (سلقوا ) الملف وأختاروا مجموعة صور فرعونيه تاريخيه على إستحياء وباقى الملف عباره عن إنجازات السيد الرئيس عبر سنوات حكمه السديد والمديد فى إفتتاحه لكوبرى عزبة الأعسر والوحده الصحيه لكفر المعزه وتنظيف خرابة ام ضلمه . وكأنهم وضعوا الملف ليقدموه لسيادته لنيل الرضا السامى .واختاروا لتسويقه لدى الإتحاد الدولى السيد الهمام ترزى القوانين المسرور السيد فتحى سرور وبعضا من اصدقائه واصحاب السبوبه .ودعوا أعضاء الإتحاد الدولى لمشاهدة مصر وكتابة تقرير على الطبيعه .
واثناء وجودهم وتجولهم فى مدن الجمهوريه كان ألمن المصرى يغلق الشوارع لإقتصار مرور لسيارات الوفد فقط كما يفعلون مع الساده الوزراء والمهمين فى مصر .وعاد الوفد إلى مقره ..وتناسى النظام المصرى ان العالم اصبح اصغر مما يتخيل وان الوفد الدولى لديه مراقبون فى كل مكان وان الموضوع مرتبط بأمور كثيره منها حال مصر ومدى جهوزيتها الحقيقيه وإستعداد النظام الأمنى بها. وهل سيتعامل مع المشجعين الأجانب مثلما يتعامل مع المواطنين المصرى من ظلم وتعدى ووووام ماذا ؟؟؟
وكانت المفاجئة المذهلة هى حصول النظام المصرى على الصفر الكبير والكحكه التى يأخذها التلميذ البليد فى الإمتحان وعدم حصول الملف المصرى على اى صوت من اصوات أعضاء الإتحاد الدولى .ومنى الدكتور على الدين هلال(وزير الشباب انذاك ) – بلطمة قوية ونسب الصفر إليه .
وهنا اقول ان الصفر الكبير من حظ النظام وليس الشعب .لأن النظام هو الذى أعد الملف ولم يستشار الشعب ولا الخبراء الحقيقين فى هذا المجال سواء فى مصر او خارجها – وروعى فى الملف إرضاء الحاكم وحاشيته فقط ولم تراعى فيه الجديه اللازمه المطلوبه لنيل حق الفوز بتنظيم المسابقه العالميه ..
ومن هنا ثبت للداخل والخارج فشل النظام المصرى حتى فى تنظيم مسابقة لعبة كرة القدم العالميه .لأنه نظام لا يرى إلا نفسه ولا يختار سوى من يعبدونه ويقدسونه .واصبح نظاما كارها وطاردا للكفاءات .
المحور الثالث ..كيف فازت مصر وليس النظام المصرى بكأس أفريقيا فى دورتها الحاليه ؟؟ دعونى أخبركم ان المصريين فى الخارج يكونون أكثر حساسيه للأمور المتعلقه بمصر وشئونها ومستقبلها اكثر من الموجودين فيها لأنهم يرون ويتعاملون مباشرة مع ما لم تسمح به الظروف للمقيمين بها من رؤيته مما عليه العالم المتقدم .فما بالكم بمن خرج منها أو أخرج (بضم الهمزه) منها لأسباب منها انه يحبها وترجم هذا الحب فى مطالبته علانية بإصلاحها سلميا على كل الأصعده .ويزداد هذا الحب والتحسر عليها عندما ترى سهولة وإمكانية هذا الإصلاح فى أسرع وقت وأقل تكلفه .ولكن هناك مجموعه من المنتفعين من هذا الوضع الفاسد الراهن يقيمون العثرات تلو العثرات ضد قيام الإصلاح بحجج جمة حتى تركزت الثروة والسلطه فى يد أقل من (.1%) وأضحى المصريون يكابدون فى سبيل حصولهم على ما يقيمون به اودهم . وفقدوا الأمل فى التغيير المنشود .
ولو عدنا إلى رياضة كرة القدم فى مصر وخاصة الفريق القومى ومدربيه .لوجدنا الأتى .عندما تعثر المدرب الأجنبى السابق للفريق المصرى فى الوصول إلى المنافسه فى كاس العالم الماضيه أقالوه ..وبداوا يبحثون عن مدرب مؤقت فوجدوا المدرب الحالى واستلم مهام عمله وتركوه يعمل بحرية (على سبيل انه مدرب مؤقت والموضوع مش مستاهل انهم يفرضوا عليه رغباتهم او إتاوتهم من خلال فرض اللاعب فلان او فلان او لازم تختار من النادى الفلانى او العلانى او إبن الوزير فلان او المسئول علان او إبن اخت زوج ام السيد فلان الفلانى ) كما كان يحدث فى السابق فى إختيار أهل الثقه او لمراضاة انديه معينه او اشخاص بعينهم او لتوزيع الكحكه والسبوبه بينهم وبين بعض ..يعنى كانوا رامين طوبته لأنه كلها شهرين ويروح يقعد فى بيته او كلها مباريتين ينهزم فيهم ويقيلوه والموضوع كله ملأ فراغ إلى أن يجدوا المدرب الأجنبى الذى يستفيدون من عمولة التعاقد معه او مما يتقاضونه منه من تحت الترابيزه ..
وبذلك خف الضغط عليه وتناسوه وبدأ يعمل فى حيز من الحرية نوعا ما .وكانت المفاجئه انه حصل على إنتصارات متتاليه فى المباريات الوديه و الرسميه ولم يهزم فريقه .فاثبت وجوده وفرض نفسه عليهم ولم يعد هناك سببا لإقالته .فبدأ الرجل يفرض شروطه بصفته مصرى ولديه معرفه كبيره بالأنديه المصريه ولاعبيها ومستوياتهم .ومنعهم من التدخل فى إختياراته لأعضاء فريقه. وعاود إنتصاراته اكثر وأكثر .وفاز بالكأس الأفريقيه عام 2006 فى القاهره ففرض نفسه أكثر واكثر ولم يعد لديهم اى حجة لإقالته او التخلص منه رغم محاولاتهم المستميته وخاصة سماسرة اللعبه والذين يبيعون انفسهم فى سبيل اى مكسب من وراء تعدد المدربين .وجاءت الدورة الحاليه ولم يسمح لأحد بالتدخل فى إختياراته (بمعنى انه منع المحسوبيه والوساطه فى إختياراته ) ولم يختار سوى من رأى انه كفء لتنفيذ برنامجه وترك اسماء لامعة وتابعه لفلان وعلان وللنادى الفلانى والنادى العلانى ولكنهم غير مؤهلين ان يلعبوا دوليا . وإنتزع الرجل حريته وحرية فريقه من انيابهم . وتعامل مع المباريات بجدية عالية ولم يسمح إلا لمن هم ذوى خبرة وقدرة على التعامل مع المواقف والمباريات حتى من الذين إختارهم ضمن فريقه .وبذلك نجح فى مهمته وحصل على المركز الأول بإمكانات متواضعه قياسا بإمكانات منافسيه حيث انهم ضمن لاعبى اكبر انديه اوروبا و العالم . اى ان الفريق المصرى ومدربه كانوا يتنافسون على المركز الأول امام اندية اوروبا ومدربين اوروبا ومع ذلك عندما توفرت لهم الحريه والكفاءه فازوا عليهم بشكل مذهل . ..
ونستخلص من هذا انه عندما تنتزع الحريه فى اى صورة من صورها ويسمح لك ان تعمل فى ظلها تستطيع ان تصل إلى ما تريد او على الأقل تنافس على ان تصل إليه . وعندما تعمل اى مؤسسة فى جو مبنى ومؤسس على الحريه والكفاءه والأمان لابد ان تنجح وتتقدم بل و يستمر نجاحها بصورة مضطرده . فما بالكم لو كانت دولة ؟؟
فهل نتعلم الدرس ونؤمن بأن الحريه هى مفتاح الإصلاح والتقدم والسعى فى الكون والمنافسه و الإستفاده من كنوزه والتعامل معها والتحكم فيها لنصل إلى التطور والرقى المطلوبين ونحقق الرفاهيه لمصرنا ؟؟
فما بالكم لو اعطينا هذه الحرية للعلماء والمفكرين ورفعنا عنهم يد البوليس وسيطرة الأمن والخوف منه .وهل تعتقدون ان يتحقق التقدم فى بلد يتحكم فى إختيار علماءه وترشيحهم لشغل وظائفهم مجموعة من المخبرين والمرشدين والشاويشيه ؟؟
.هل يعقل ان يتم ترشيح رئيس هيئة علمية او استاذ من اساتذة اى علم تتصورونه او رئيس شركه إنتاجية او رئيس هيئة خدميه او مدير مستشفى عام او جامعى او تعليمى لشغل منصب ما او ترقية ما مرهون بالرضا السامى لمخبر أمن الدوله وشاويش المباحث وتقريره عنه ( أمنيا وليس علميا ) الذى تقع فى دائرته هذه المصلحه او الهيئه ؟؟ا
ه يا خوفى ليجيبوا عسكرى يرأس المفاعل النووى المزمع إنشاءه ويتركوا العلماء بحجة التقرير الأمنى عنهم ::
هل ستظل التعيينات فى مصر تخضع لأهل الثقه على حساب اهل الخبره والعلم والكفاءه ؟؟
هل تتصورون ان يصل الحال بالبوليس المصرى فى الحرس الجامعى بجامعة الأزهر ان يدخل ضابط الحرس بكلية طب الأزهر قاعة المحاضرات ويأمر الأستاذ بإنهاء المحاضره وإخراجه من القاعه وإخراج الطلاب وغلق القاعه على طالب واحد وضربه وتعذيبه داخل قاعة المحاضرات بالكليه ؟؟؟ تخيلوا استاذ دكتور بكلية الطب يتم طرده من محاضرته وإنهائها بأمر ضابط ولم تتحرك الجامعه ولم تتحرك نقابة الإطباء ولم يتحرك ابونا الحاج طنطاوى شيخ الأزهر .طبعا هو فاضى للحاجات الصغيره دى ؟؟؟
هل سيظل يحكمنا الشاويش عطيه والمخبر حنظله ؟؟
هل ستظل مصر ومقدراتها وشعبها مرهونة بأيدى المخبرين والمرشدين والنضرجيه ؟؟
ألم يحن الوقت لتفتح زهور وورود العقول المصرية فى الداخل مثلما تفتحت واذهلت العالم فى الخارج ؟؟

ايها الساده ارفعوا ايديكم عن مصر ونحن على إستعداد ان نسامحكم ونؤمن حياتكم وارزاقكم وعفى الله عما سلف ..
ايها الساده ما اسهل وما اجمل ان نعيش فى حرية سويا وما أجمل ان نشعر بأن الأمن هو فعلا من أجل امنك وسلامتك وليس لترهيبك وتفزيعك وترويعك وتعذيبك وقتلك ..
ايها الساده متى تفهمون ان الحريه = = = (تساوى ) إقتصاد تنتج فلوس ==تساوى = رفاهيه ==تساوى حياه كريمه تتناسب مع قيمة الإنسان الذى خلقه اله وأكرمه وكرمه زفضله على كثير ممن خلق . ايها الساده نحن لا نتحدث عن مستحيلات او خيالات بل نتحدث عن واقع ملموس نعيش فيه ولكن للأسف ليس فى احضان وطننا مصر التى تعيش فينا .
وأخر كلمة ( لكم ان تتخيلوا ان رجال الأمن فى العالم المتحضر هم أقرب الناس منك وهم ابعد الناس عنك ..أظن كده كفايه ) .
وتحياتى للمصريين وليس للنظام المصرى .

اجمالي القراءات 12523

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (13)
1   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الإثنين ١١ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16399]

مبروك علينا الكاس

الدكتور عثمان مقال جميل ومعك حق في كل ما قلت عن الرياضة وآثارها الإيجابية. ولا زال إلى الآن اهتمام الشعب المصري بالرياضة متواضع. على فكرة أنا أيضا كنت أمارس رياضة الكراتيه أيضا وكذلك السباحة والتنس والآن رياضتي المفضلة هي الإسكواش. ومعك حق في ربطك بين الرياضة والعقل فالعقل السليم في الجسم السليم. ونصيحة أهديها للسيدات: الرياضة تمحي آثار الاكتئاب المتزايد عند المرأة .



لا أعرف يا دكتور عثمان، ولكن لي رأي آخر في موضوع كرة القدم المصرية وإن كنت لا أعرف إن كان صحيحا. إني أرى أن النجاح يحتاج إلى إيمان وحافز للنجاح. وأرى أن الشعب المصري تم غسل دماغه ووضعت كرة القدم في أكبر مساحة من رأسه وذلك من خلال دعاية مباشرة وغير مباشرة جعلت من الكرة محور اهتمام المصريين – وكان هذا دافعا وسببا للانتصارات المتتالية لمنتخبنا الوطني. فمنذ أعوام مضت لم نكن نرى الفتيات في المدرجات بهذا الشكل، ولا تؤاخذوني في قولي هذا ولكن كان الطبقة الشعبية هي التي تذهب إلى المباريات وتشاهدها في المدرجات في حين كانت تكتفي الطبقة المتوسطة والأعلى بالمشاهدة في المنزل.

ولكن في الآونة الأخيرة لاحظت أن كرة القدم أصبحت موضة مثلها مثل الحجاب. فمثلما انتشر الحجاب بسرعة البرق بين الشباب وأصبح يؤمن به الذكر والأنثى، كذلك انتشر هوس كرة القدم بين الشباب والشابات بطريقة مرضية غير طبيعية. فهناك عوامل تنشر تلك المظاهر بين الشباب المصري ولأغراض معروفة ومدروسة والسبب الرئيسي من وجهة نظري المتواضعة هو التغطية على الحالة المزرية التي يعيشها الشعب المصري حاليا.



جميل أن نشعر بالنصر، فلقد شعرت به ليلة أمس كما إني وزعت الكيك والحلوى على كل من أعرف هذا الصباح من نابع حبي الشديد لمصر لا للكرة. وبصراحة أنا لم لأكن لأشاهد المباراة إلا لأن زوجي الحبيب في القارة الأوروبية حاليا ووعدته أن أشاهد المباراة من أجله. ولكن ما يحزنني هو تطرفنا في حب الشيء. فمنذ بضعة أعوام ماضية لم نكن نرى الفتيات والألوان تغطي وجهها ولم نرى القبعات الأوروبية وهي تحمل ألوان العلم المصري. لم يكن هذا التطرف في حب الكرة معروفا أو متعارف عليه. فلقد عشت عمري كله في مصر ولم أرى الإستاد في حياتي ولكن أختي ذات 22 ربيعا وأخوات زوجي (نفس العمر تقريبا) يرتادون الإستاد ويتابعون المباريات على أرض الملعب وأصبح هناك هوس أسمه الكره وأصبح حب الكرة رمزا للوطنية. إن الشعب يعوض شيء بشيء. إنها حالة مرضية وليست حالة طبيعية. فرحت جدا لمصر ولكني حزنت على حال الشعب الذي يقف هكذا وقفة رجل واحد من أجل كرة قدم لا تساوي شيئا في آخر الأمر!



لا أعرف إن كان كلامي واضحا أم إنني كالذي يهذي. فأنا أشعر إن كلامي غير مرتب. أنا لست ضد التغير ولست ضد خروج الفتيات إلى الإستاد أو ضد مظاهر الفرح وإنما ضد التطرف: التطرف في حب الشيءكان الحجاب – ثم الدعاة – ثم الكرة الآن – يا عالم بكره هيبقى إيه ا!!!



لا أريد أن أظهر بصورة رجعية والله بس والله العظيم زيدان كان رائع وهو بيستبسل على الكرة، كم تمنيت وقتها أن يستبسل المصريين جميعا مثله في أمور الحياة ومؤكد سنحرز الكثير من الأهداف 



مبروك علينا الكاس


2   تعليق بواسطة   صلاح الدنارى     في   الإثنين ١١ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16409]

والله زمان يا أخ ليث

يا أخ ليث حسن شحاتة حقق ما لم يحققه أى مدرب للفريق المصرى.وقد يعوض هذا فشله فى هزيمة الأهلى ولو مرة واحدة!

المرة الوحيدة فى ذلك الوقت التى فاز فيها الزمالك على الأهلى كان حسن شحاتة موقوفا !! ويومها فاز الزمالك 2 صفر وأحمد عبد الحليم سجل أحد الهدفين هل تذكر? كان هذا سنة 1980 .ما زلت أذكر هذا اليوم كأنه بالأمس!!


3   تعليق بواسطة   صلاح الدنارى     في   الإثنين ١١ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16410]

كلامك صحيح يا أخت أية

الكرة فعلا مسيطرة على عقولهم والتعصب شديد لهذه الرياضة والأمر كأنه حياة أو موت.

بل أن ذكر الله وحده فجأة ظهر! ودائما يحمدون الله فى الفوز الكروى كما لو كانوا حققوا نصرا عسكريا كبيرا!!

لا مانع من البهجة والسعادة عند الفوز ولكن هناك أمور خطيرة يجب التركيز عليها أهم من الكرة.

مثلا يجب التخلص من الحكام الخونة.

التخلص من مراكز الفساد هناك وإعطاء الفرص للشباب كما قال الأخ عثمان.

الإستعداد للمبارة (الحرب) النهائية ضد الصهاينة!


4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ١٣ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16500]

الأستاذ -ملاذ عرار

شكرا اخى الكريم على تعقيبك الجميل .وبالطبع انا اعرف (من الإعلام سابقا وحاليا ومن خلال مشاهداتى لمباريات كرة القدم ) الكابتن الخلوق - حسن شحاته .ولكن ما اردته هو اننا عندما نمتلك ولو قليل من الحريه نستطيع الإستفاده منها فى تقدم وتطور ورقى مصرنا الحبيبه .وضربت بكرة القدم مثالا فى ذلك على وجهة نظرى .


5   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16519]

الأستاذه - ايه محمد

شكرا على التعليق الجميل المتزن (وما تاخديش فى بالك اثناء الفرحه الواحد بيتخيل انه مش مركز لكن كنتى مركزه ) .وعلى كل حال انا مع حضرتك ان الشعب المصرى بكل طوائفه بدا يهتم بأشياء كثيره لم يكن يهتم بها بهذا القدر قبل ذلك .وفى رأى لأنه لم يعد لديه او لم يتبقى لديه الكثير ليسعده او ليعطيه لحظات بهجه ولو قليله .وهنا نقول للمتسببين  فى سواد حياة المصرين افيقوا قبل ان نبتهل إلى الى الله ,نقول (اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر). .... وانا معكى فى ان الرياضه بوجه عام تعطى جزء من السكينه والتوازن النفسى وتذهب الهموم واليأس ويا حبذا لو كانت لشخص يخشى الله فسيسعد بالحسنين بالطمأنينه بذكر الله وبالصحه النفسيه والجسديه .(لكن مش على طريقة الدراويش هههههههه)


6   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16520]

الأستاذ - ليث عواد ..

أهلا بك مرة أخرى على صفحتى .واشكرك على مشاعرك النبيله وأحب أن أكد لك انى من الذين يسعون إلى مناصرة الحق والعدل عموما وللشعب الفلسطينى خصوصا .ولكن بطريقة سلميه  حتى لو أخذت مزيدا من الوقت .وكفانا دماءا تهدر هنا وهناك فالإنسان هو اغلى شىء على ظهر الأرض ..وكم اتمنى الا يكون الشعب الفلسطينى اداة طيعة فى ايدى اصحاب الأهواء الشخصيه والمطامع والأحلام السياسيه سواء من داخل فلسطين او من خارجها .... واشكرك مرة اخرى على مشاعرك تجاه فرحة الشعب المصرى  عموما وتجاه حسن شحاته خصوصا .(وعلى فكره انا احب الأهلى هههههههههه)


7   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16521]

الأستاذ - صلاح الدنارى

شكرا اخى العزيز على مرورك الكريم ...ولا نريد ان نعود إلى العراك الكروى الدائم بين ألهلى والزمالك (هههه) على ألأقل هنا .وعلى كل حال نحن مع كل ما يسعد الشعب المصرى ولو للحظات قصيره .


8   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16522]

وتبقى كلمه :::

فى الحقيقه إخوانى ألأعزاء  .كان هدفى من المقاله هو تعبير عن حقيقه تغافل عنها الجميع (اقصد المسئولون فى النظام المصرى ) وهى الدكتاتوريه وعبادة الحاكم والخوف منه لا ينتج عنها سوى الإنحدار والتدهور فى كل شىء .وأعتقد ان الصوره واضحه ......بينما الحريه ولو فى ابسط صورها تصنع المعجزات وتخلق الأحرار القادرون على المنافسه فى شتى نواحى الحياه بل قد يصلوا إلى التربع على قمة التطور والرقى ...وهى تمثل الفارق العظيم بين الأحرار والعبيد ...


 


نأتى إلى نقطة هامة أخرى .وهى ردود افعال النظام  ومن يحلم بالنظام .ماذا فعلوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


 


فى عجالة تبارات التيارات السياسيه فى مصر بدأ من الحاكم ووريثيه والإخوان وجماعتهم والقومجيون وعروبتهم فى سرقة الفرح والنصر من اصحابه الحقيقين ونسبوه عبر إعلامهم المشبوه كلا إلى نفسه .


فقد تحدث الإعلام الرسمى على ان السببفى الفوز بالبطوله مرجعه رعاية السيد الرئيس (راعى الرياضه ولعب البلى فى مصر) إلى الفريق وتوجيهاته للإتحاد واعضاءه وووووو.....ومن ناحية أخرى عزفت الفرقه الماسيه للجنة السياسات بالحزن الوطنى ان سياسات راعى وصاحب اللجنه هو السبب لما له من افكار شبابية وفكرية جديده اضفت ملامحها ونتائجها على اداء المنتخب فى غانا ....ثم لجنة الوريث الإقتصادى .عزت الفوز إلى رعاية معاليه لهم من امواله التى يأخذها مصروفا من والده وإتصالاته المستمره اثناء الدوره الى رفعت من معنوياتهم فحققوا النصر ......................ثم فاجائتهم جماعة الإخوان بأن الفوز تحقق لأن اعضاء الفريق كانوا يصلون المغرب والعشاء فى جماعه وانهم كانوا يذبحون بقرة كل يوم وبعد كل إنتصار وانهم كانوا يسجدون لله شكرا بعد كل هدف وهذه هى سمات الإخوه وصفات اعضاء التنظيم .....................................ثم فاجئنا القومجيون العرب بأن الفوز تحقق بسبب ان مصر هى قلب العروبة النابض وان فريقها كان يلعب بإسم الأمة العربيه (((مش عارف تونس والمغرب كانوا بيلعبوا بإسم مين ؟؟؟))) وقد عبر عن ذلك (ابو تريكه )) فى تضامنه مع إخوانه العرب فى غزه .وان النصر تخقق بدعاء القوميون العرب بداية من حزب البعث ونهاية بالناصرى ...............................فرد عليهم المصريين (اصحاب القوميه المصريه ) بأن هذا الفوز تحقق لأنهم لبسوا ملابس الراعنه وأستعادوا روح رمسيس واحمس وتحتمس ومنقرع .وسموا بمنتخب الفراعنه .... المهم ان الكل تنازع الفوز والإنتصار الكروى لصالحه من أجل مئارب سياسية رخيصة .وتناسوا الحقيقه الجليه انهم فازوا بالجهد والعرق وإستخدام العقل والتخطيط السليم وكل هذا مع حيز الحريه التى إنتزعها مدربهم من بين انياب الفاسدين وتصديه للمتربحين من الفساد والمقتتاتين منه .. وان الموضوع لا دخل للأديان ولا للدروشه فيه ابدا كما إدعى البعض ...وإلا فلماذا تفوز البرازيل وإيطاليا  ونيجريا وغانا وساحل العاج وووووو ببطولات يوجد بها مشايخ الأزهر  ومشايخ السعوديه وووو .......وفى النهايه نؤكد على الحريه ثم الحريه ثم الحريه ثم العلم والتخطيط والتنفيذ بجديه . .......وسلم لى على الدراويش وألونطجيه كدابين الزفه .


9   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16524]

صدقت يا عثمان ..

بعد التحية والسلام


تعليقك الأخير يمثل واقع ما حدث وأزيد عليه التالى :


تبارى اعضار مجلس الهلس الموقر فى المزايدة على الأنتصار الكروى ..


فهاهم بضعة اعضاء ذهبوا للمجلس يوم الأثنين 12/02/2008 ملتحفين بعلم مصر علشان الوطنية بتشرشر منهم  !!! ..


وعضو تانى طلب تدريس الهدف الذى صنعه زيدان فى المدارس ( أه  والله ) !!!.


وعضو اخر ( طلعت السادات ) طالب بكورة لكل مواطن ( أه  والله ) !!! .


والأخوان المتأسلمين نصابين الدين قالت أركب الموجه الوطنية (بعدما إنتقدتها فى الأول ) ونظمت مظاهرات إحتفاليه بالأهداف بعد 24 ساعة من تسجيلها  ( أه  والله) !!!.


لا والمصيبة أبو عصام الحضرى بيقول ( اليوم فى المصرى اليوم ) إبنى بطل قومى وأرشحة لمجلس الشعب .!!!! ..


يعنى بعد كل التقدير الأدبى والمادى اللى حصل علية إبنك لسه عاوز تانى !!! .. إيش دخل كون إبنك بطل فى حراسة المرمى إنه يبقى عضو مجلس شعب ؟؟


مش عاوز بالمرة يا حج حضرى إنك تتقلد منصب سفير مصر بأمريكا  ؟؟ .. ما أنت ابو البطل !! .. والحجة أم البطل ..  برضك مش عاوزة تتولى منصب وزيرة الشؤن الإجتماعية بدلا من د. عائشة عبد الهادى ؟؟


لا وبسلامته والد أبو تريكة مش مكفيه التقدير والفلوس اللى أخذها إبنه ( بعد عيشه القحط ) وحط ولاد ابو تريكة ( أحفادة ) على بطاقه التموين بتاعته مطاحننا الغلابة الأخرين فى رزقهم بعدما سبحانه  فتح على إبنه من أوسع الأبواب !!!  


على الرابط ..


www.almasry-alyoum.com/article.aspx



مفيش أصل ولا خشا والله والعظيم .. دى بقت حاجة تقرف ..


10   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16525]

الخلاصة

البلد بقت بزراميط ..


11   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16526]

عاوزك تسألنى يا عثمان حأتصرف إزاى لو أصبحت رئيسا لمصر ..

.


12   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16548]

ماشى يا عم شريف ::

ماشى يا عم شريف انا حأسألك وانت حر. مع تنويهى على ان القرآنيين لا يتمنون ولو فى احلامهم لتقلد اى منصب سياسى بداية من رئيس او وزير أو خفير .ولكن لرغبتك سأسالك يا صديقى ((ههههههههه)------------------------------------------عاوزك تسألنى يا عثمان حأتصرف إزاى لو أصبحت رئيسا لمصر ؟؟.. يالله يا عم انا سألتك  ---عايزين الإجابه .بس اوعى تقول حأجيبك نائب رئيس ههههههههههههه


13   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ١٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16549]

انا راجل كريم .... حأعمل عزومة

بعد التحية والسلام .


حأعمل عزومة على مأدبة طعام أسوة باللى عملها محمد على باشا فى القلعة ..


بس انا فكرت لقيت القلعه مش حاتكفى المعازيم ..


حسبت كراسى الأستاد بمدينة نصر برضك المطرح مش مكفى ..


حأعملها فى الصحراء الغربية يادوب يادوب حاتكفى فاسدين مصر ...


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق