وجهة نظر تستحق التفكير و التعليق

آحمد صبحي منصور Ýí 2008-01-16


تأتينى يوميا عشرات الرسائل .. منها ما يسب ويهدد ويتوعد .. ومنها ما يسأل و يستفتى . ومنها ما يريد الادلاء بوجهة نظره ..

وهناك مساحة محددة لنشر اسلؤال فى باب الفتاوى.. وبعض الفتاوى و التساؤلات تقترب من أن تكون حكاية أو قصة فى حد ذاتها. وبعضها اقوم بتنقيحه ونشره دون ذكر اسم صاحبه حتى لا أكون المستفيد الوحيد من قراءة الرسالة.

ولقد جاءتنى هذه الرسالة ، ولقد أضافت الى معلوماتى ، فالكاتبة عراقية لا يزايد عليها احد فى حب وطنها.

وق&IuHORN;د أدلت برايها فى هذه الرسالة عن صدام و الأكراد .. ودول الجوار للعراق ..وقبل أن أكتب رأييى أريد أن أقرأ آراء أهل القرآن .

واليكم الرسالة بعد قليل من التعديل الذى لا يغير مضمون الرسالة ..

لم اكره ولم احب صدام يوما. ولكن اخبار العالم من خلال الانترنيت جعلتنى اشعر بتعاطف معه , فلا اجد دكتاتوريته اكثر من الاخرين ، ولقد عمل الكثير للشعب ولم يحس بها الا شعبه . واحس بشعور غريب وقوي بانه انظلم كثيرا من الدول العربية ولم تسانده ابدا . له اخطاؤه ولكن عندما افكر الان واتذكر زيارات الملك حسين وامداده بالمعلومات عن جبهات الحرب اثناء الحرب العراقية الايرانية ومساعدة دول الخليج له وكانوا يقولون له منا المال ومنك العيال وما ان توقفت الحرب واثناء الحصار الظالم طالبت تلك الدول بالاموال التي اعطتها اثناء الحرب , وكل الدول تقريبا ساعدته في حربه تلك . هل تتصور بان تلك الحرب كان صدام يستطيع الاستمرار بها بدون مساعدة الاخريين حتى تطول وتحصد مئات الالاف من الضحايا والخسائر المادية الكبير جدا ؟.لو الاخرون من عرب واجانب لم يساعدوه لكان قد اضطر الى ايقاف الحرب والتنازل عن غروره الذي دمره ودمر شعبه ايضا .

يجب ان يحاكم كل من ساعده في تلك الحرب ويجب ان يتحمل كل ساعده في تلك الحرب بدماء الابرياء التي اهرقت والاموال التي صرفت في تلك الحرب .


انا احب الاكراد ولكن ايضا كانت لهم مواقفهم السلبية والغير الصحيحة واخطاء جسيمة .

 انا ضد ما ارتكبه صدام من قتل الابرياء في حلبجة ، ولكن كانت الدولة في حالة حرب والحدود طويلة مع ايران وكان الاكراد يساعدون الايرانيين للتوغل الى داخل المنطقة الشمالية . والكل يعرف بان لو ايران وصلت الى سد دوكان العظيم ودمرته لكانت اغرقت بغداد وهذه كانت نيتها , فكيف كانت تتصرف اية دولة مع جزء من شعبها الذي يخونها مع دولة التي هي في حرب معها, انا ضد قتل الابرياء في حلبجة ولكن الاكراد انفسهم وايران يتحملون ما جرى في حلبجة وليس صدام فقط .


وما سمعته من اهلي بان حرب الشمال في الستينات بين الحكومة والاكراد والتي حصدت عشرات الالاف من الشعب العراقي حيث كانت ايران تساعد الاكراد ضد الحكومة العراقية انذاك وتمدها بكل انواع المساعدة لكرهها اللا محدود للعراق . وقد حلت مشكلة الشمال وحصل الاكراد على الحكم الذاتي في العراق ـ والذي لا يحلمون فيه ولوبعد مئات من السنين في ايران او تركيا اوسورية حيث الاكراد متواجدين .

وحين كنت في بغداد كنا ندرس اللغة الكردية في مدارس بغداد العاصمة باعتبارها اللغة الثانية , وكاوا يؤدون كل فعالياتهم بكل حرية . وفي ايران ممنوع على الاكراد التحدث بلغتهم وهذا ما اخبرني به زوجي عندما كان اسيرا في ايران , فبعض الجنود الاكراد المسؤولين على حراستهم كانوا يتحدثون اللغة الكردية مع بعض الاسرى الاكراد العراقيين ،  وعندما كان يحضر اي يراني كانوا يغيرون لغتهم وكانوا يقولون بانه ممنوع ان يتحدثوا الكردية , .

للاكراد ايضا اخطاؤهم القاتلة والتي ذهب ضحيتها مئات الالاف من العراقيين قبل تسلم البعث حكم العراق . ما يقهرني ان اخطاء الاخريين الغيت ولم تظهر غير اخطاء صدام .

كيف يعامل السنة في ايران وكم جامع لهم في طهران , ايران تحكم العراق الان .
ايران كانت تساعد الاكراد العراقيين ضد الحكومة ، وبعد ان وقع صدام في الجزائر اتفاقية الجزائر مع ايران وتنازل عن جزء من شط العرب لها مقابل عدم مساعدتها للاكراد ، حلت المشكلة الكردية وفر الملا مصطفى قائد الاكراد ووالد رئيس كردستان الحالي . وعندما توفى في المنفى طلب اهله لدفنه في العراق فوافق صدام بالرغم من انه قائد التمرد في الشمال . ولقد عفا صدام عن كل الاكراد ورجعوا للعراق ماعدا جلال الطلباني فكان الشخص الوحيد الممنوع ان يدخل العراق , وتصور وعندما سقط النظام السابق اختاروا جلال الطالبني رئيسا للعراق نكاية بصدام ولزيادة اذلاله . وهو جلال ومسعود تحاربا بينهما في زمن صدام وكان كردستان قد تقسمت بين جلال ومسعود تصور الخيبة التي فيها العراقيون .
انا ضد ضرب حلبجة بالكيمياوي ولكن ايضا ضد ان يساعد الاكراد الايرانيين في وقت الحرب الا تعتبر هذه خيانة عظمى من جانبهم ام ماذا؟
وانا ضد محاكمة صدام واعدامه بسبب الدجيل لماذا بدأوا بها ولماذا لم يبداوا بحلبجة او الحرب العراقية الايرانية او حرب الكويت كلها علامات استفهام كبيرة جدا .
وانا بكوني عراقية احس بان صدام ذهب مظلوما ولم يحظ بمحاكمة عادلة لخوفهم من ان يفضح علاقات الاخريين فيها وحتى هو كان في بداية حياته متعاونا مع الامريكان .
الاكراد في ايران وتركيا وسوريا لم يحظوا يوما ابدا بنقطة من بحر ماكانوا يحظوا به في زمن صدام , هذا ما اعرفه واحس به ويعرفه الاكراد انفسهم, ولست بعثية او من انصار صدام وتأذيت من سياسته كما تأذى الاخريين ولكن هذه لن تصل الى نقطة من بحر الظلم الي يعاني منه ابناء الشعب العراقي الان ما عدا الشيعةطبعا . اذن مالفرق بينه وبين الشيعة الذين يحكمون الان .
لا سامح الله كل ظالم ..
انتهى الخطاب وبقى التعليق

اهلا وسهلا بتعليقاتكم

احمد صبحى منصور

اجمالي القراءات 26749

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (38)
1   تعليق بواسطة   داليا سامي     في   الأربعاء ١٦ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15523]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اشعر من خلال كلمات الاخت العراقية انها تعانى معاناه شديدة مما تجده فى بلدها الآن وهي محقة فى كثير مما قالت  فعندما وقع صدام فى الاسر واصدر علية الحكم بالاعدام كنت اري انة كبش فداء لكل الانظمة الفاسده فى شرقنا الاوسط .. فماذا جاء بة الاحتلال الامريكي او الحكم العراقي الطالباني؟ هل الديمقراطية والحرية التى كان يزعمها ؟ ام قتل وسفك واغتصاب واعتقال حتي السجون العراقية فى زمن صدام تم استعمالها من جديد ولكن بقياده علم امريكي .. بالطبع صدام لة اخطاؤة ولكن ليس وحده حتي فى احتلالة للكويت كان مخطأ ولكن خطاة نتيجة استفزاز الدول الممولة لحربة مع ايران والتي كانت هذة الحرب فى مصلحتها اولا للقضاء على الخطر الايراني الذي كان يمثله لكل دول الخليج ولا اجد ان ما فعله صدام بدع من الحكام بل هو حاكم معاونين للاحتلال من شعبة حكام دول اخري تقتل شعبها يوميا بدون ذنب من الاغذية الفاسدة والمبيدات المسرطنة وتجوع شعبها وتنتهك آدميتة يوميا فهي بذلك تفعل مالم يفعله صدام .


2   تعليق بواسطة   محمد عطية     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15537]

الخطأ فى المنظومه كلها

بادىء ذى يدء لا يجب أن نلوم طرفاً بمفرده فى تلك الاحداث فالجمبع للأسف مدانون الاكراد و السنة و الشيعة و دول الجوار و الدول العربية قاطبه .....فالاساس أن قضية الاكراد العراقيين هى قضية تركية تم تصديرها الى العراق و ابتلى بها رغم عن أنفه .... و الاكراد رغم عدم قبولى للعدوان على أحد كائن من كان تحت اى دعاوى يشبهون الى حد كبير اهل نجد فى الحجاز فى قسوتهم و غلظتهم التى أكتسبوها من تشابه الطبيعة الجبلية و الصحراويه و لديهم نهم شديد للقتال و الحرب و سفك الدماء ويشهد بذلك تاريخهم الطويل و لم يكن لهم وطن مستقر سوى تلك المنطقة المحصورة بين تركيا و ايران و العراق و سوريا(كردستان) و لا يجمعهم سوى انتمائهم الى عرق واحد حتى ذلك النسب مختلفون فيه هل هم من قبائل الهندو أوربية أم هم فصيل قائم بذاته و لذلك تشعبت خلافاتهم بين تلك الدول سوريا حيناً و تركيا فى معظم الاحيان و لم يجدو امناً الا فى أرض العراق فابتليت العراق بهم و ابتلوا هم بها .. ولذلك اعتقد من قرأتى المتواضعه عنهم انهم ليسو لهم انتماء للوطن لآنهم فى الاساس لم يكن لهم وطن فمن السهل أن يخونو الارض التى آوتهم مع الايرانيين و غيره و هذا بالفعل ما فعلوه ايام صدام فغلظ عليهم و اذاقهم العذاب فى رد فعل لا يتناسب فى الواقع مع جريمة التى ارتكبها بعضهم فى حق العراق و ربما أدرك ذلك صدام أخيراً فعفى عنهم .... اما صدام ذاته هو صناعة العداء المستحكم بين العرب و الفرس من ناحيه و الطموح الجامح لامريكا للسيطرة على منطقة الخليج الغنية بالنفط فكان هذا الدعم اللا محدود لصدام فى الحرب مع ايران ... و بعد انتهاء الحرب أدرك صدام انه كان هو الخاسر الوحيد فى هذه الحرب فاراد أن ينتقم من اعوان الامس فكان ما كان و ما آلت اليه عراقنا الحبيب فى تلك الايام فلا تدرى من يحكمها هل هم الامريكيون أم الايرانيون أم الاكراد أم الشيعة أم السنة ... المهم انهم جميعاً ظلموا الوطن الذى كان يضم فى جنباته كل هؤلاء فى أمن و أمان حتى أخطائه كان يمكن تجاوزها و حلها بأيد أبنائه دون الحاجة الى الغرباء الذين يفرقون و لا يحمعون .... صددقينى يا أختاه كلهم ظالمون و المظلوم الوحيد فيهم هو الوطن فلا نبكى عليهم و لكن نبكى على الوطن الذى ضاع و صدق  قوله تعالى (قُلْ يَاقَوْمِ ٱعْمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمْ إِنَّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ ٱلدَّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ ٱلظَّالِمُونَ )(وَلاَ تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ ٱلظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ ٱلأَبْصَارُ )

اللهم رد العراق الى أهله مرداً جميلاً


3   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15538]

أحبتى أهل القرآن .. تعالوا للمناقشة فى هذا الموضوع على الأساس الاتى :

1 ـ : مقارنة استبداد صدام بغيره من المستبدين فى المنطقة..


2 ـ هل الأكراد مخطئون فى مواجهتهم لصدام ؟


3 ـ ما هى العبرة التى نستفيدها من قصة صدام.


مع أن كلمة صدام تكررت فى النقاط الثلاث فليس المقصود هو بالذات و الشخص ، وإنما المقصود هى الاستبداد .


ومن هنا أدعوكم للمناقشة طبق هذه المحاور و بالترتيب حتى لا ندخل فى متاهات وحتى نتعقل العبرة من تجربة مريرة مدمرة عاناها الشعب العراقى الحبيب ولا يزال ، وشعوبنا لم تعتبر بعد ، فلا زال هناك من يدافع عن صدام وهناك من يعبد صدام ، وهناك من يلعن صدام ولكن يعبد حاكما آخر مستبدا ظالما، وهناك الأغلبية التائهة فى سوق عكاظ العربى بين شتى الفكر ( بكسر الفاء وكسر الكاف )


( الوعى ) هو ما نريد أن نكسبه لكى نتحرر من الاستعباد والاستبداد.. 


والوعى يأتى بالنقاش الموضوعى المحدد بجدول أعمال.


ولديكم الان جدول الأعمال ، فليكن نقاشنا هنا دعوة عامة للجميع حتى نتعلم حسن الحوار وموضوعيته ، وكى نتعلم من بعضنا.


وكما قلت فصدام الشخص ليس القضية. القضية هى المستبد والاستبداد فى قصة صدام والعراق و العرب والمسلمين.


أقبلوا على الحوار يأ أهل القرآن  ..


4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15539]

تابع.

وحتى لا يطول الحوار فهناك وقت محدد له ينتهى غدا .. وبعده سأكتب التعليق النهائى ..


وأرجو أن أتعلم من تعليقاتكم ..


5   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15541]

مساهمة متواضعة

بسم الله الرحمن الرحيم


قد يتبادر إلى الدهن إن وضع العراق الضنك المُزري المأساوي اليوم, بعد أكثر من أربع سنوات من الإحتلال الأمريكي هو حالة مستعصية مريره ... بعد إنهيار ما يسمى بالوضع البعثي الدكتاتوري !!! بقيادة المُحرر للشعب العراقي من براثن الدكتاتورية الأزلية المُحيطة به من كل جانب !!! بقيادة مايسمى بالدكتاتور صدام حسين ( رحمة الله عليه وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون ), الذي أعدمه الإحتلال والغزو والإستعمار ورموز الإحتلال حُكام العراق اليوم !!! وتم شنقه أضحية في أول أيام عيد الأضحى المبارك أمام مرئى ومسمع كل العالم !!!



إعدام مايسمى بالدكتاتور الطاغية صدام حسين ( رحمة الله عليه ) وبهذه الطريقة المُهينة والمُذلة !!! ومن خلال مُستعمر غازي مُحتل وذيوله الخونة التأريخيين للشعوب العربية عامة والشعب العراقي خاصة !!! لهي شهادة واضحة صريحة بيَنة لعظمة هذا الدكتاتور البعثي الطاغية ؟؟؟ لعدم وجود حيادية المحاكمة الدستورية العادلة من خلال قضاء عادل مُستقل تبيَن دكتاتوريته وبمنأى عن أية ضغوط أو ممارسات قمعية بطشية لا أخلاقية يفرضها المُستعمر الغازي المُحتل وبشروطه المُذلة المُهينة !!!



والإذلال والمهانة هُنا ليست لشخص الدكتاتور البعثي الطاغية !!! ولكنها موجهة لشخص النظام الدكتاتوري العربي الذليل والمُهين لنا كأمة عربية تدَعي العروبة والرجولة والإسلام !!! ويبين حقيقة مايوصف بالدكتاتور البعثي الطاغية ليكون رمزا للرجولة العربية المهدورة أمام خنوع وخشوع وميوعة ذيول الشيطان إبليس من ملوك وأمراء وسلاطين ومشائخ وحكام العرب الدكتاتوريين العُتاة الطُغاة ؟؟؟ وضد شعوبهم والرعية ( العبيد ) ؟؟؟ وأوصلونا لنوصف أمام العالم اليوم بحضيض ومسخرة ومزبلة التأريخ العربي القديم والجديد ؟؟؟



لقد كان الدكتاتور البعثي الطاغية صدام صدام حسين ( رحمة الله عليه ) مُذلا لشعبه !!! ولكنه على الأقل لم يكن يرضى أن يركع ويسجد الشعب العراقي أمام أعتى وأشرس هجوم إستعماري إحتلالي غازي عرفه التأريخ القديم والجديد !!! بالمقارنة مع حكاما عرب ركَعوا وسجَدوا وأذلَوا وأهانوا أنفسهم وشعوبهم بجيوش شعوبهم وشرطتهم وبجميع أشكال وأساليب البطش والملاحقات والقمع والسجون والتعذيب والتشريد وهم أذلاء صاغرين ؟؟؟ وهم من يأتوا بالمستعمر الغازي المُحتل على أراضيهم ورغم أنوف شعوبهم والرعية ؟؟؟

ومن يرفع رأسه مناديا بالرجولة والعروبة والإسلام يجد سيف وسوط ونار وجبروت وطغيان وبطش وقمع وقهر الحاكم العميل العربي الدكتاتور الطاغية قد أطالتك !!!


6   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15542]

مساهمة متواضعة (1)

ويقف أمام الشعوب العربية والرعية بالمرصاد !!! إستجابة لأوامر المستعمر الغازي المحتل ؟؟؟



لقد كان الدكتاتور البعثي الطاغية صدام حسين ( رحمة الله عليه وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون ) مُذلا لشعبه !!! ولكنه على الأقل لم يدخل بجواز سفر أمريكي بريطاني إسرائيلي وعلى ظهر الدبابة والطائرات المُقاتلة والصواريخ عابرة القارات والأسلحة المُحرمة والمُخصبة دوليا !!! وضد الشرعية الدولية وليدك الشعب العراقي الشريف والمجاهد والمُقاوم والمُحاصر, والذي أبى إلا أن يقاوم بما أوتى مما تبقى له من قوة برأس عالية مرفوعة !!! وعرَف العالم من حوله بأن شعب العراق ليس كباقي شعوب الأرض !!! ففيه من البأس والشجاعة والرجولة والقوة والنشامى ما تعرق له وتستحي منه الجبين ؟؟؟ والذي ظل صامدا أمام تحالف دولي إستعماري إحتلالي غازي وذيوله من الخونة والعملاء الملوك والأمراء والسلاطين والمشائخ غير الشرعيين, وذيول الشيطان الطاغوت إبليس ورموز الخيانة والمهانة والإذلال الملوك والأمراء والسلاطين والمشائخ العرب ذيول وعملاء الإستعمار القديم والجديد ؟؟؟ ظل الدكتاتور البعثي الطاغية مُقاوما وبشراسة وإباء ورجولة من داخل وطنه ومن بين صفوف شعبه ليقاوم أدوات وأشكال الإستعمار والغزو والإحتلال والعمالة والخيانة والميوعة ؟؟؟ وأمام ثلاثين دولة تدك الشعب العراقي المُقاوم وبأعتى أشكال وصنوف البطش والقتل والدمار الشامل ؟؟؟ وبمباركة العملاء حُكام العراق اليوم ؟؟؟



قد يعتقد بعض الجُهلاء والبلداء والمرائين والمنافقين ذيول أتباع الطاغوت الشيطان إبليس !!! إن تلك المقدمة أعلاه هي دعاية لشخص الرئيس الدكتاتور البعثي الطاغية صدام حسين ( رحمة الله عليه ) وإنها تدخل في إطار التعريف برجولة وإباء وشجاعة وإصرار وتصميم النشامى الأشاوس من أحرار العراق !!!



إن التعرُض إلى الدراسات والبحوث والتحليلات لأي ظاهرة أو واقع لا يُحسب أو يراعى من خلالها آراء بعض أصحاب المصالح الضيقة وعلى حساب كيفية الخروج بمعالجات حقيقية تُساهم بشكل مباشر وجدَي للخروج بالعراق إلى بر الأمان !!!



والعراق كحالة خاصة إستثنائية يجب النظر إليه من واقع تركة تأريخية متوغلة في نفسية وسلوك وعقلية الإنسان العراقي , والنظر اليها كقضية أساسية جوهرية وبحيادية تامة تضمن خروجه من مآزقه ومآسيه وحالة الإسفاف والمعاناة والضنك والقتل والتشريد الذي يتعرض له الشعب العراقي اليوم ؟؟؟



وكنت قد تعرضت مسبقا في مقال آخر بعنوان ( العراق بين فكين مُفترسين ) إلى ضرورة معرفة الموقع الجغرافي للعراق ووجوده بين ( مملكة سادة وملوك وتشريعات فارس كفك مفترس ) وبين ( مملكة سادة وملوك وتشريعات قريش كفك مفترس آخر )


7   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15543]

مساهمة متواضعة (2)

يلقي بظلالة ومنذ أكثر من 1200 عاما, وقد توغلت وسيطرت على نفسية وعقلية الإنسان العراقي وبجميع أشكال عدم شرعيتها كمذاهب لا زالت تلقي ظلالها على الواقع وعلى الأرض العراقية !!!

وهذه الحالة الإستثنائية وهذه الوضعية في العراق اليوم هي حالة يتعرض لها الشعب العربي برمته وبشكل مباشر ومن خلال أشكال ومخاطر المذهبية والطائفية والشيعية والعرقية والقبلية والحزبية والإثنية والجماعات !!! والتي تم توجيهها بأساليب مختلفة وبالترغيب والترهيب !! وأثرت وبشكل مباشر في العراق وغير مباشر لدى جميع الدول العربية , يضمن وجود تلك الممالك غير الشرعية من خلال العدو الرئيسي في البيت العربي ... بنظرية ( فرق تسُد )



وإذا أردنا أن نخرج بالواقع العربي إلى بر الأمان عموما والشعب العراقي خصوصا , فعلينا أن نُظهر ونتعرف بوضوح إلى أسباب الضعف ومقومات القوة ... وهي ضرورات حياتية شديد للخروج بالواقع العربي المرير والمريض إلى بر الأمان.

وتتلخص بالآتي:

1- ضرورة أن توجه كل المساعي والظروف لكشف وفضح وإثبات زيف وبطلان دين الملوك والمذاهب ( مذهب السُنة – دين سادة وكُفار وملوك قريش - قام أساسا على العدوان والحرب على الله وكتاب الله ورسوله محمد – صلوات الله عليه – وتقويله وعدوانا عليه بعد موت الرسول وإنقطاع الوحي عنه بأكثر من 250 عاما وليشرعوا من خلاله وعدوانا عليه وجودهم غير الشرعي بنظام الوراثة والأسر الحاكمة ),

و( مذهب الشيعة – دين سادة وكُفار وملوك فارس - قام أساسا على العدوان والحرب على الله وكتاب الله ورسوله محمد وآل بيته – صلوات الله عليهم – وتقويلهم وعدوانا عليهم بعد موت الرسول وإنقطاع الوحي عنه بأكثر من 250 عاما !!! وليشرعوا من خلالهم وعدوانا عليهم وجودهم غير الشرعي بنظام الوراثة والأسر الحاكمة )!!!



2- ضرورة تعريف كل الشعوب العربية عامة والشعب العراقي خاصة وللتبيين والتوضيح والإثبات لهم بالخطر الحقيقي على حياتنا العربية , لضرورة تحررنا نحن الشعوب العربية ودك عُروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ أعداء الدين والإنسانية العربية في القديم والحديث. وهم بالضرورة عملاء وذيول الإستعمار والإحتلال والغزو في القديم والجديد!!! وهم أصلا غير شرعيين ويأكلون أموال الناس والشعوب العربية بالباطل !!!

على إعتبار إن العراق الشقيق يقع ضمن منظومة إقليمية عدوانية مؤثرة وبشكل مباشر وتُحيط به من كل الإتجاهات , ولا يمكن النظر إليه بمعزل عما يحيط بالأمة العربية من مخاطر, كقضية مُستقلة من الناحية الواقعية.


8   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15544]

مساهمة متواضعة (3)

- ضرورة إقصاء وطمس كل تشريعات الملوك غير الشرعية الطائفية والمذهبية السُنية والشيعية والحزبية والإثنية الضيقة!!!

4- ضرورة الإقصاء لأئمة أشد الكفر والجهل والتخلف والإرهاب والشقاق والنفاق غير الشرعيين وهم في الأساس مشرعوا ممالك غير شرعيين ( فما بُني على باطل فهو باطل ), مهمتهم تكمن أساسا في إدكاء نار الفتنه والأحقاد والإقصاء والفرقة بين الناس!!! وقائمة على عدم إتباع أوامر الله ونواهيه في الرسالة التوحيدية السماوية ( القرآن الكريم ).

5- ضرورة العودة إلى تعظيم وتأليه الله جل جلاله وحده لا شريك له, وعدم الإشراك معه بالتشريعات من أي كان !!! والإستعانة والتوكل عليه وحده لا شريك له من خلال القرآن الكريم كمصدر للتشريعات والدساتير والفقه والأصول, والذي نزل بالوحي على الرسول وهو حي يرزق , ولا يجوز تقويل الرسول بعد موته وإنقطاع الوحي عنه بمئات السنين!!! أو أي من آل بيته؟؟؟.



إن الوضع العراقي اليوم لا يمكن النظر إليه بمنأى أو بمعزل عن الوضع والواقع العربي, وإنه بالإمكان الخروج منه بعدة حلول أو مخارج أو توصيات , فالوضع العربي اليوم هو أعقد وأصعب من ذلك بكثير !!! وهو محصلة 1200 عاما من التجهيل والتخلُف والقمع والبطش والعدوان والتنكيل بالشعوب والقائمة أساسا على العدوان والحرب على الله وكتاب الله ورسول الله والعدوان والحرب على الإنسان العربي والإنسانية جميعا والفقر والمرض وإستعباد الإنسان العربي وهو واقع لا شك مرير ومريض ...



والخروج بالعراق وبالأمة العربية من واقعها الموبؤ والحضيض والمرير والمريض هذا هو بحاجة إلى كثير من التضحيات وللخروج بالأمة إلى بر الأمان , وبر الأمان هذا أمامه كثير من العمل والصعوبات والمعوقات والمواجهات الضرورية والتي تقع أساسا على عاتق العُقلاء والأحرار والشرفاء والمثقفين والمفكرين العرب دونما حاجة إلى الإستعانة إلى حلول تأتينا وتُفرض علينا من الخارج.


9   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15547]

يسرني جدا أن نفتح باب الحوار والنقاش حول جملة قضايا ومنها القضية الكوردية

لا يستريب لبيب ان ثمة احداث وقضايا وازمات تعجّ بها منطقتنا منذ فترة طويلة.

واذ نتمركز في القضية الكوردية لتكون دائرة الحوار ذاك, ليس معناه التغاضي عن القضايا والاحداثات الاخرى القومية والطائفية والجغرافية والسياسية...الخ.

لكننا اذ ننطلق من تلك البقعة (كوردستان) المنسية الاّ في الحديث عن اسباب سقوط الاصنام والتماثيل التي سنظل لها عاكفين! وتوتر المنطقة وتفكيكها والتآمر عليها, لتُلحق القضية الكوردية بها. 

ولابد من تسليط الضوء على خفايا الامور واستجلاء الغامض منها وتفسيره لعلنا نصل الى فهم جديد, وكذلك بأمل انْ نطلّ على عتبة قريبة من حسم موضوعي ومعرفي وتأريخي في ضوء ما يسطره لنا الدكتور صبحي منصور بعد شروعه على مضمون تلك الرسالة الموجّهة اليه من قبل الاخت الفاضلة العراقية الموقّرة.

لست ادري ان كان في نوايا الدكتور صبحي منصور زيارة كوردستان والسفر اليها للمشاركة في انعقاد مؤتمر دولي لفاجعة (الانفال) الشهيرة وضحايا المؤنفلين على يد النظام البائد صدام حسين كما جاء في خبر مذكور في حقل - آخر الاخبار- بتأريخ ( ) المحاور التي طرحها الدكتور ليست بالضرورة حصرا للطروحات والآراء. فللدكتور حق بعد ان جاء دوره التوسّع وطرح الرؤية الشاملة والأخذ بعين الاعتبار قضايا اخرى في الربط الموضوعي. لأنّنا في النهاية نعتبر القضية الكّرديّة كأية قضية اخرى مرتبطة بأكثر من دائرة وأكثر من موقع ضمن العالم الاسلامي.

ولكي لايستبطن الدكتور الكثير من الملاحظات التي عنده حول هكذا مسائل وقضايا سياسية محضة وتأريخية بحتة ــ كما ليس هو من عادته وحاشاه من ذلك فلقد عرفناه مفكرا ومربياً ومتسلّحاً بسلاح الايمان والقرآن. عرفنا منه الجرأة والمصداقية والشفافية والحياديّة والصراحة التي تكون جارحة في حق كلّ من يصدع بالحق في سبيل ارساء الحق! خاصة في هذا الزمن الغريب والعصر الذي نرى فيه العجب العُجاب!!ــ اودّ ان يظهر احداها وهي باعتقادي عدم تكامل الرؤية الاسلامية أو وضوح تصوّر فكري ايماني اسلامي حول القضية الكردية وعدم وجود رأي واضح المعالم بالرغم من مرور فترة طويلة وعبور اكثر من حدث ونظام وثورة واختلاف واتفاق.... الخ على منطقتنا.ان تسنّى لك - يا دكتور - في شروعك على مضمون الرسالة الواردة.

لقد كان للاكراد دور مهم وبارز في الحضارة الاسلامية, والاكراد جزء من العالم الاسلامي لاينفكّ عنه البتّة, والادوار التي شارك فيها الاكراد تشمل النواحي الثقافية والعلمية وغير ذلك فمهما كانت ثمّة محاولات لفصلنا عن العالم الاسلامي فانها ستبؤ بالفشل الذريع,.... يتبع


10   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15549]

وحقوقهم الشرعية/ القانونية كأمة وشعب والدفاع المشروع عن قضيتهم العادلة ضد المؤسسات المستبدّة

لانّ ايّ شيء ضاد الفطرة فانّه سيضمحل بسرعة مذهلة لانّ الاكراد كما قلنا جزء من العالم الاسلامي. فالاكراد لهم تاريخ عميق السيل وطويل الذيل, وبعد دخولهم الاسلام غدوا جندا مجاهدين في سبيل الله ولم تثنهم النعرات القومية والجاهلية والتعصبية آنذاك. اذن ينبغي توطيد العلاقات وربط الاكراد بماضيهم وبتراثهم القديم, والاهتمام البالغ بمعرفة ما قدّمه الاكراد للمسلمين في كافة النواحي... يتبع


11   تعليق بواسطة   Raad Abdul-Aziz     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15550]

The Tyranny in Iraq - (1)

Dear Dr. Mansour

Dear Friends,



Thank you very much for this opportunity to discuss together about the situation in my country “Iraq”. and thank you that you put a schedule for this discussion.



Before talking about the 3 points of discussion, I just want to mention something about the characteristics of Iraqi people from a sociological viewpoint. Iraq is unlike most of Arab countries, because there is a conflict (or there was a conflict) between the bedouin and the civilization. This conflict exists since centuries. Even we can read that in the bible (Genesis: 4) and also from Quran (Al-Maeda: 27) (maybe i have to talk about that in an article). The Bedouin side is represented by the Arab clans that came from Al-Jazeera, and the civilized side that represented by most of the civilizations that was established in Mesopotamia like Babylon, Assyrian…etc. and nowadays the effects of the western civilization that visited the region after War World I.

Generally, the conflict between these two faces was very strong in Iraq than other Arab countries. Actually,  I don’t have direct and clear explanation about why is that, however, I can suggest to you to read some of the books of Dr. Ali Al-Wardi, especially;

http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb160296-122191&search=books

http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb160295-122190&search=books


12   تعليق بواسطة   Raad Abdul-Aziz     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15551]

The Tyranny in Iraq - 2

Now I can talk about the points of discussion

First point; the comparison of between Saddam and the other tyrant and dictators. I can summarize that in the following points;



The most important point that we have to note about Saddam that he had a very strong Bedouin character and he had a psychological complex against any civilized feature. Since his arrival to the power in Iraq practically in 1968 and officially in 1979, he started to impose the Bedouin mentality to the civil life. he started to control the country according to the rules of clans. And especially after the gulf war in 1991 when his power was very weak, he used the leaders of the clans to re-control the country. as a result for all that, the civilized part of Iraq was completely destroyed. Just the Bedouin mentality and values were remained.



In this point, Saddam was unlike most of the presidents in the Arab world. In one hand, we can’t see such strong conflict between the Bedouin and the civilization as we can see in Iraq and therefore we can see any Arabic president that played a key rule in that conflict. and in the other hand we can’t see an Arabic leader that destroyed the civilized values and imposed the Bedouin values as Saddam did in Iraq. for example, all the gulf countries and Libya have a homogeneous Bedouin society, so their leaders came to represent these societies. Rather in Iraq, there was elimination for a great and creative civilized class that built Iraq during the first 70 years of the 20th century.


13   تعليق بواسطة   Raad Abdul-Aziz     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15552]

The Tyranny in Iraq - 3

He had very sharp habits and also he was a very bloody person (as he said in his biography that the first time that he carried a weapon when he was just 6 years old!!!). I think nobody of all the Arab dictators has a similar bloody character as Saddam Had.



He was very active, unlike the others and put in your mind the strategic geopolitical position of Iraq. these points allowed Saddam to play important rules in many events such as; blocking the inertia of the Islamic revolution of Iran that the 8 years war was one of its faces, occupying Kuwait, fighting the communists in Iraq. all that events put Saddam in different positions, from an ally to the US to an enemy for it, and from an enemy to the Islamic revolution of Iran to a friend for it (for a several months August 1990 till February 1991). Also, this point is unlike the other Arabic leaders that they don’t have many things to do. For example the only obvious thing that the kings and Ameers of gulf countries are doing is just selling the petrol to the West.


14   تعليق بواسطة   Raad Abdul-Aziz     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15553]

The Tyranny in Iraq - 4

The second point of discussion is about the Kurds, personally I am half Kurdish and half Arabic. My father’s family followed the Kurdish scandal since 1920’s. all what I want to say about this point that the Kurds got several benefits from Saddam but in the other hand he dealt with them in a very bloody way. my sister was working as a doctor in Kurdistan during 1980’s. she was working in a small health care centre for a concentration camp for Kurdish villagers whom taken from there villages by force and there houses and farms were burned and destroyed. during one summer, about 40’000 person of that concentration camp were died most of them were childrens due to that diseases and bad care.

Personally, I don’t think that the kurds did a mistake by fighting Saddam, but I think that there major problem is the corruption and bad management. what we can see now as development and safety in Kurdistan are due to the support of the Americans for the Kurdish leaders. But once that support disappear, I think many problems might appear to the surface.


15   تعليق بواسطة   Raad Abdul-Aziz     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15554]

The Tyranny in Iraq - 5

Finally, we reach to the most important point, what we can learn from the history of Saddam or the tyranny in general?!! I think that we need to stop on this point for long time (maybe the deadline of tomorrow is not enough). but all what I want to say that for any action, there is a reaction in the other direction with the same intensity. Once a dictator abused certain group of his people, there must be a similar reaction that might appear. I believe that the equilibrium between all the parts of the people is very important to reach the stability and justice.

I want to say that the history of Saddam maybe is unique because the history and the character of Iraq as whole is not like other Arab countries. Also the characteristic of the Iraqi personality and psychology is not like other Arabic personality. Therefore, I think that reaching to general conclusions and lessons about tyranny from Saddam’s story are something difficult and needs more time and discussions.


16   تعليق بواسطة   تان تان     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15556]

صدام و الأكراد 1

إذا كانت --و هذه الجزئية أنقلها عن مدونة كريم عامر-- وظيفة القوانين التى يضعها المجتمع (أي مجتمع) هى تنظيم علاقات الأفراد بعضهم ببعض داخل المجتمع ، وحماية حرياتهم من الإستغلال أو الإنتقاص ، فهل من حق المجتمع بعد أن شرع تلك القوانين أن يفرض قيودا أخرى على حريات البشر لا علاقة لها بتلافى تعدى بعضهم على حريات الآخرين ؟؟؟!!! فماذا إذا كان هذا الحق هو الحق في تقرير المصير ؟

مقاطعة كيوبك في كندا فكرت في الإستقلال و بكل بساطة حدث تصويت على هذا القرار فلم يحظى بالأغلبية لفارق ضئيل فإستمرت مع كندا

تجد تدخل مصر للحفاظ على وحدة السودان , فجنوب السودان (و الان شماله الغربى في دارفور) في حالة حرب دائمة مع الحكومة المركزية فأي منطق و أي عقل يقول إنك تجبر الأطراف التى تريد الإنفصال و الكارهه لبعض للعيش المشترك و المصير الواحد و الحكم الواحد , و طالما هما عايزين ينفصلوا و دا هيريحهم فدا حقهم , لكن السبب إن مصر تخاف من أن تكون الحكومة المسيطرة على منابع النيل بعيده عن أيديها

و أحيانا يكون السبب أن كل رئيس دولة يحب ان يبدوا كبيرا أمام نظر الأجانب عندما يستقبلوه في المطار في بلدهم أثناء زياراته و تفتت الدولة التى تقع تحت سلطانه يقلل من ذلك خصوصا عندما يكون ليس له قوة لا إقتصادية و لا حضارية و لا بشرية (ذات ثقافة متحضرة و وعى و مهارة عمل و ...) و لا عسكرية و لا أي شيء فلا يتبقى له سوى إتساع رقعة المساحة الجغرافية الواقعة تحت سيطرته

الأكراد في العراق أرضهم كبيرة و هم قومية واحدة و لهم لغتهم لكن تفرقت أرضهم بالغصب بين الدول , و منذ زمن طويل لهم رغبة جامحة في الإستقلال

و لو كان صدام ديمقراطى منذ البداية لكان إما تمكن من أن يقنع أكراد العراق بالبقاء (و هذا مشكوك فيه) او سمح بإستقلالهم رضوخا لطلبهم بعد إجراء إستفتاء و بالتالى لرفعوه فوق الأعناق و لما ساعدوا عدوته إيران عليه , و حسب ما قرأت في الموسوعة على الإنترنت إن الأكراد في إيران لهم مشاكلهم الدموية أيضا


17   تعليق بواسطة   تان تان     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15559]

صدام و الاكراد 2

إجابة الأسئلة:



مقارنة إستبداد صدام بغيره من المستبدين

الطاغوت عبد الناصر هو من ضرب المثل للقذافى و صدام و باقى الطواغيت العرب و لكن أظن و بحسب معلوماتى المحدودة إن صدام كان أكثر إستبدادا



هل الأكراد مخطئون فى مواجهتهم لصدام ؟

لا , هم أبطال لأنهم تصدوا لظلمه . ليس عندى معلومات عن ما ذكرته صاحبة الرسالة من إحتمال تدمير سد أو غيره لكن إذا كان أكراد العراق يساعدون إيران فهذا أعتقد كان جزء من حرب اكراد العراق ضد النظام العراقى لينالوا إستقلالهم كما أن حرب إيران لم يختارها الشعب و إنما فرضت على الشعب العراقى كله من نظام ديكتاتور ينظر في بطاقة التصويت في الإستفتاء ليتحقق من صوتك لصدام قبل أن تضع البطاقة في الصندوق. و في المقابل كان الأكراد في إيران يعانون أيضا مع نظام الحكم و يتمنون إستقلالهم



ما هى العبرة التى نستفيدها من قصة صدام ؟

رفض حكم الفرد و تأليه الحاكم تحت أي زريعة و رفض السخرة تحت أي زريعة لا لتنمية إقتصادية و لا لحرب أو أي شيء و إلغاء التجنيد الإجبارى و تحديد مدة الحاكم في هذه المنطقة من العالم حتى يزول عنه سلطانه و يتنفس الحرية أعدائة و تنكشف أخطائه و تتم محاسبته إذا تعدى , حرية التعبير و التنظيم و الإعتقاد و الدعوات للتغيير أو الإنفصال و الإستقلال أو الإتحاد أو .. و كل أشكال إبداء الرآى و محاولات تحقيقها , تنظيم إستفتاءات على القوانين كما في أمريكا و على تقرير المصير للمناطق كما حدث في مقاطعة كيوبك في كندا


18   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15563]

الحقيقه ليس من الاعلام الهّدام

 لقد نطقت الاخت المتسائله بكل عفويه وصدق وامانه

ان البليه المؤلمه هي اننا نفكر بقواعد وتاثير الدعايه الايرانيه والامريكيه ولا نؤسس لتفكير منطقي سليم قائم على الحقيقه العلميه والاستدلال باايات الله البينات والفهم السليم لها ومن ثم تطبيقها على الواقع

وبكل بساطه وعدم حذر ينساق الكثير ومن غير تردد وتامل وراء الدعايه الامريكيه ويبني عليها قناعاته ولا ابالغ حين اقول حتى دينه

ان صدام حسين واجه اعتى هجوم متعدد التعاون والاوجه ضد الشعب العراقي اولا والعربي والاسلامي والانساني اخيرا

وكان راس الحربه في هذا العدوان هم الاكراد الذين كانوا مدفوعين من قبل الايرانيين الشاهنشاهيين ثم الخميينيين والامريكان والاسرائيليين

ان الذي يحدث في العراق ومن زمن بعيد وحتى قبل البعث وصدام هو تاامر ممنهج ومدروس لاحتواء المنطقه وكسر اي مقاومه للصوصيه ومن ثم اجهاض التحرر والنمو

ولقد كان البطل صدام خير مدافع عن شعبه ضد عذا العدوان المتعدد الاوجه والاطراف والغايات

لقد كان انسانيا نبيلا ايمانيا نزيها ولم يكن مجرما او خائنا ابدا

ولهذا فقد تعاونوا على الانتقام منه ولكن الله يأبى الا ان يظهر الحقيقه

لقد خسر الشعب العراقي وبكل اطيافه صدام حسين

ولمن يريد الاستماع وقراءة قصيده في رثاء صدام لعائض القرني هذا الرابط

http://www.alhsn.com/vb/showthread.php?t=2319#


19   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15564]

ثقافة الاستبداد

المشكلة  وأنت أعلم أستاذي الفاضل الدكتور احمد ليست صدام ... بل ثقافة الاستبداد التي ارتدت زيا اسلاميا بفضل فقهاء السلطة الذين هيئوا لكل حاكم أنه ظل الله علي الأرض وأن مالا يصلحه القرآن يصلحه السلطان .. واخترعوا فكرة المستبد العادل وجعلوا سيدنا عمر بن الخطاب رمزا له .. فجاء كل حاكم مستبد في عالمنا منذ عهد سيدنا عمر متخفيا في ثيابه .. رغم أنه في الحقيقة لايمكن أن يجتمع الاستبداد والعدل وهومالم يحدث حتي في أيام عمر بن الخطاب..


المشكلة لم تكن صدام بل ثقافة عامة انتقلت من الفكر الاسلامي الي الفكر القومي .. لافرق بين كرد وعرب ...شيعة وسنة ....إيران أو السعودية أومصر .. فالأكراد يحكمهم البرزاني والطالباني منذ عشرات السنين ..


لا توجدأي وسيلة في بلادنا التعيسة لتداول السلطة  الا عزرائيل ومنذ وفاة الرسول صلوات الله عليه وسلم وحتي الآن


لقد حظينا في مصر بفترة ليبرالية بين 23 و 52 انتهت أساسا بسبب الاخوان وفكرهم الاستبدادي رغم أن عبد الناصر ضحك عليهم واستبد بهم ..


مايحدث في العراق الآن ليس له أي علاقة بالديمقراطية ..فالديمقراطية والطائفية لا يجتمعان ..وأمريكا ورطت نفسها هناك والمنتصر الوحيد علي أرض العراق هي إيران ..


صدام كان طاغية ومستبدا .. ومن ساعدوه ضد إيران ثم انقلبوا عليه مستبدين وإيران نفسها نظام استبدادي ..


إنها ثقافة الاستبداد .. داخل كل مسلم بسبب المفهوم الخاطيء للإسلام مستبد ..داخله صدام أو عبد الناصر أوعمر بن الخطاب أو معاوية بن أبي سفيان..


فوكويوما لم يكن مخطئا .. كل  دول العالم تتحول الي الديمقراطية إلا الدول الاسلامية لأن المفهوم السائد للإسلام يغذي ثقافة الاستبداد وقطعان الغنم ودرة عمر بن الخطاب .. رغم أن الله نفسه لم يكن مستبدا ولم يجبر الانسان علي الإيمان ..


20   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15566]

حقائق لابد من معرفتها


لابد من دراسة تحليلية للتاريخ الكوردي, فان هناك شبهات قد رانت على حقائق التاريخ وتشويه صورة ابطال الاكراد وادبائهم وعلمائهم ومفكريهم ومثقفيهم. لا اريد الخوض في ما عانيناه من الويلات والطامات والكوارث والتراجيديا الحقيقة التي ذقناها في زمن النظام البائد وعلى ايدي الدول الاقليمية ايضاً، لذا تستدعي قراءة الاحداث في المنطقة, قراءة تاريخية دقيقة ومعمقة, لمعرفة منابعها وخلفياتها وروابطها واسبابها...الخ. فحين يقولون ان هذه الكيانات استعمارية لكننا نرفض المزيد من التشقق انما اثبات الرغبة في هذا الواقع وتاكيد النفي المستمر للآخر, فالاستعمار هنا ليس سوى يافطة لالهاء الآخر واغلاق عيونه عما وراء الستار فهذه الكيانات في الحقيقة تجسد رغبة هؤلاء القوم الذين يمتلكون تحت هذا الاسم ما يقارب 20 دولة في حين تقوم فكرة التشرذم وحدودها عند عنوان كوردستان فهذا هو الكيان الذي لايمكن اقامته؛ هذا هو المرفوض! فمقابل 20 دولة عربية اذا قامت كوردستان ذات الميزة المختلفة عرقا ووطنا وشعبا وتقاليد وتراث وتاريخ عن باقي 20 دولة عربية فمعنى ذلك التشرذم والتقسيم!؟

يبدو ان اختنا الفاضلة قد اصابت كبد الحقيقة في مضمون رسالتها الموجهة لكن تنقصها الدقة والموضوعية في سرد الاحداث والوقائع والازمات والمقارنات المطروحة التي ابدتها في طيات وثنايا المقال. نحن ادرى بشعابنا كما يقال (أهل مكّة ادرى بشعابها).

ان الظلم والمآسي والطامّات التي تعرض لها الشعب الكوردي في اجزائها الاربعة تفوق الاوصاف!! تلك الطامات، هي التي أعطت الشرعية للمقاومة والدفاع عن النفس والوطن من قبل هذا الشعب المظلوم وخاصة في تركيا حيث خاض الثورة هناك الرئيس المفكر والاسير المعتقل عبد الله اوجلان في ثمانينيات القرن الماضي وقبله ثورة الشيخ سعيد بيران الذي اعدم على ايدي جنرالات اتاتورك في عشرينيات القرن الماضي وكان معه بديع الزمان الاستاذ الكبير سعيد النورسي الاّ انّ الاخير سلك فجاً غير الفجّ الذي سلكه (بيران) وانكبّ على التثقيف والتربية والارشاد وهو المؤسّس الحقيقي لمدرسة (رسائل النور) الشهيرة في تركيا. وقس على هذا جميع الاجزاء في احقية المقاومة والتصدي للمعتدين الظالمين الى انْ يتحرروا من وطأتهم. هؤلاء الطغاة الذين عاثوا في الارض فسادا واهلكوا الحرث والنسل!! هذا من سنن الله الكونية (( ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم)) كنّا نئنّ تحت وطأة المعتدين الطغاة في السابق مثلما نئنّ الآن تحت وطأة هؤلاء الروؤساء في العراق وكوردستان ايضا!! كما يئنّ ايضا اشقّائنا في الشعب المصري الآن تحت وطأة الجبّار المفسد الذي لا يفوقه في السوء والفساد الاّ سوء فساده! كما الحال عندنا الآن في كوردستان!!!



أشرع في مسئلة محاكمة صدام، في الحقيقة ان اعدام صدام كان اعداما للطائفة السنية عبر محكمة سياسية بحتة .

وكان تأجيل عيد الاضحى عند الشيعة الى يوم الاحد وتنفيذ حكم الاعدام بحق صدام في يوم السبت , اول ايام عيد الاضحى عند اهل السنة , يوم التسامح والعفو , شكل اكبر اهانة للعالم الاسلامي السني .

وليس هذا بغريب لدى القوم . (ففي 13/7/1989 نصب (آيات الله) في ايران كمينا للدكتور عبدالرحمن قاسملو (رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني في ايران) في فينّا وراء ستار المفاوضات من اجل الحكم الذاتي لكردستان ايران. وكان الوسيط في ذلك اليوم هو المفكر الكردي فاضل رسول "رئيس تحرير مجلة منبر الحوار/ بيروت". بدل المفاوضات قامت اجهزة الاستخبارات الايرانية باعدام كل من قاسملو وفاضل رسول وآخرون رميا بالرصاص.



حدث ذلك بالضبط في اول ايام عيد الاضحى في 13/7/1989). المعلومة منقولة بتصرف من مقال حول هذه الشخصية الكردية لكاتب كردي مقيم في استراليا. اقول هذا للامانة العلمية.

وهل تعلم أخي الدكتور، ان ايران هي اول من بدأت بوضع القنابل في الاماكن العامة ؟ هل تتذكر عام 1987 عندما وضعت استخبارات ايران قنبلة مفخخة في (مزهرية) داخل أحد المساجد بـ (لاهور) بـ (باكستان) مما ادى الى مقتل العالم الاسلامي احسان الهي ظهير وما لايقل عن مئتي شخص .

اليوم في العراق يقوم هؤلاء المسئولون في الحكم وتحت دعم وغطاء ايران بتصفية اهل السنة، أتباع أبوبكر وعمر (صنمي قريش) حسب ادعاء الشيعة !



اذا كان القوم ينطلقون من مبدأ اسلامي فلماذا لا يقتدون برسول الاسلام محمد (ص) حين فتح مكة , لقى حبار بن الاسود قاتل زينب بنت رسول الله ؟

فسلّم عليه الرسول وقال لحبار : اذهب قد عفوت عنك .



21   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الخميس ١٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15567]

تكملة حقائق لا بد من معرفتها

أود ان اعلمكم ان اغلبية الناس في كردستان كانوا غير مبتهجين باعدام صدام حسين . وكانوا ينظرون الى الامر بريبة كبيرة خصوصا وانه اعدم بسبب حادثة الدجيل التي كانت ردة فعل لمحاولة اغتياله من قبل عملاء ايران التي كانت في حرب ضروس مع العراق .

ويتقزز الكورد كون الاعدام حدث في اول ايام عيد الاضحى وهو عيد التسامح والعفو.



اخوتي الاحباب في اهل القرآن، الكُرد شعب متسامح . اثناء انتفاضة عام 1991 حين حرر الكُرد مناطقهم سلّم اكثر من ستين الف جندي عراقي انفسهم الى الاكراد , الا انه لم يقتل جندي واحد منهم . بل على العكس وفر الكُرد لهم المأوى والطعام . انظر اليوم الى أحوال العرب النازحين من مناطق العراق الى اين يتجهون ؟ اوليس كُردستان هو البلد الآمن لهم ؟ هناك الآلاف من العوائل العربية تعيش بسلام في كُردستان .

ليس بين الكُرد والعرب سوى الاخوة والتاريخ المشترك .



لاحظت تحويرا وتفسيرا غير دقيق للاخت الفاضلة حين تقول في رسالتها (وتصور وعندما سقط النظام السابق اختاروا جلال الطالباني رئيسا للعراق نكاية بصدام ولزيادة اذلاله)

ليس الامر كما يدور في خلدك؟ بل الرئيس جلال الطالباني، رغم تحفظاتنا الكثيرة الكثيرة عليه! رفض التوقيع على الحكم بالاعدام - لاحظت ذلك - وكذلك موقف الحاكم الكُردي الخلوق رزكار امين الذي رفض الاستمرار في المسرحية التي سميت بمحاكمة صدام, هل تناسيت؟؟



حاكم امين كان امينا لمبدأ القضاء والعدالة ورفض الرضوخ لضغوطات الاحزاب الشيعية والأيادي الخارجية .

هذا الحاكم (رزكار امين) هو الممثل الحقيقي لروح وعقلية الشعب الكُردي الذي تشكل السماحة الميزة العليا له . لا اقول هذا دفاعا عن صدام وجرائمه لاني كما سبق وان قلت ذقنا المرارات والطّامات والويلات في عهده. الاّ ان الكُرد اصحاب شيمة وسماحة وبطولة , يأنفون من اهانة الضعيف والتشفي منه كما انهم لا يرضخون للظلم.



نحن نطلب الحياة وليس الموت . وهذا هو المشروع الكُردي وهو يكفي للخلاص من الدكتاتورية والظلم والدمار داخلاً وخارجاً .

وهذا هو الفارق بين من يريد الحياة ومن يزرع الموت ويبتغيه سبيلا.

ومن هنا اقول بالاختصار الشديد في جواب سؤال الدكتور صبحي: هل الاكراد مخطئون في مواجهتهم لصدام؟ اقول: اللحظة التي تفكر فيها تكون انسانا لانّ انسانيتك مرتبطة بتفكيرك فحين تنفصلان تنزل الى مرتبة دون الانسانية تشترك فيها كائنات حية لا تفكر!! وهذا كان حال صدام مع شعبه عربا وكوردا!! ومن هنا تاتي احقية المقاومة والتصدي للمعتدي من قبل الناس والشعوب المقهورة ضد الانظمة الحاكمة الظالمة المستبدّة على رقاب الشعوب والدول.




22   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الجمعة ١٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15568]

امرهم شورى بينهم وليسوا مستبدين

 


اتباع الرسول ليسوا المستبدين


 انهم الذين قال الله فيهم:(محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم )


والذين قال الله فيهم


والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم

وقال فيهم


والذين استجابوا لربهم واقاموا الصلاة وامرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون  


 


23   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الجمعة ١٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15569]

عفواالرابط السابق لا يعمل

الربط السابق لا يعمل وهذا رابط اخر لمن يريد الاستماع الى قصيده بصوت عائض القرني يرثي بها الشهيد البطل صدام حسين


 


http://www.alfnon1.com/vb/showthread.php?t=3995


وهذا رابط اخر


http://www.ip11.net/vb/showthread.php?=&threadid=11572


24   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الجمعة ١٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15570]

القصيده



ابشـر بهـا صـدام



****************

الله اكبر يا صلدا به شمخت

نفوسنا عزة من وجهك اقتبست



وجها مضياء به الايمان اشرقه

فبرقعت اوجه الغدر اذا انطمست



وعزة واباء فيك تسبقهم

لمنبر الموت بل في ضحكة برقت



احرقت فيها وجوه الخـوف

فا انفجرة حناجر الفرس بالمعتوه اذ نبحت



قبحا لهم ختموا الصلاة بمقتدى

وختمت قولك بالشهادة اذ علت



ارسلتها رعدا بها ارعدتهم

وبها نفوس المؤمنيين تباشرت



تمت شهادتك ورغم انوفهـم

جلت وصحت باليقين تتوجـت



كنت الشهيد وكانو كالتي صلت

لكنها وباخر ركعة نقضت



نقضت عرى التوحيد قبل وضوئها

كيف القبول ولو لبت وهلت



بانت عقيدتهم وبان معينها

حقد ومن عفن العمائم نبت



والله والله ما زادوك الا رفعة

والله حبك في العروق تثبــّـت



زعم الكذوب بان قواك تخورت

فاجاب صوتك بالثبات واثبـت



اثبت حيا حينما احرقتهم

ان الضباع تروغ لا تتلفـت



وثبتّ ميتا فاأستشاظو حرقة

احرقتهم حيا وميتا فأأشمـت



فاأشمت بهم صدام وراحل انما

القيد ودعك وحوروك اقبلـت



رادوك شرا فانتقلت لراحم

الله خير, ام سجون, وصدت



وبذا اعتليت على المجوس الى الهنا

للروح في الفردوس روحك رفت



ابشر بما وعد الحبيب محمد

من كان اخره الشهادة كفت




25   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الجمعة ١٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15587]

حرق نصف اسرائيل؟؟ الغرور وشهوة الكلام وجنون العظمة أصبن صدام في الصميم!!

تذكّرت قول الله عزّ وجلّ ((انّ ربّك لبالمرصاد)) سورة الفجر. وقوله سبحانه وتعالى ((ولا تحسبنّ الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون انما يؤخّرهم ليوم تشخص فيه الابصار)) وقوله جلّ في عُلاه ((وسكنتم في مساكن الذين ظلموا انفسهم وتبيّن لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الامثال)) وقوله تبارك وتعالى (( هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو اله واحد وليذّكّر أولوا الالباب)) أرجو قراءة أواخر الآيات العشر في سورة ابراهيم بتدبّر وتعمّق الأمثليْن, لتروْا السُنن الكوْنية الالهية, وكيف تتجلّى تطبيقها في مصير الظالمين على ممر التاريخ.



هناك شاعر فرنسي يقول على ما أتذكّر ( ... شهوة الكلام أو الاقتباسات كلها - اهضم ذوات الآخرين تكون أسداً، وما الاسد الاّ مجموعة خواريف مهضومة!!) تفكّروا هذه المعادلة الكلامية بامعان وانظروا الى شهرة وشهوة الكلام لدى صدام مع الاقتباسات كلها والبهلوانيات التي كان يقوم بها صدّام على المسرح العالمي حتى أكلت رأسه بطريقة لم يكن في حُسبان صدام وحسابات جلاوزته على الاطلاق. للمعلومة تجدون شهوة الكلام والبهلوانيّات والتصفيقات على هذا الرابط القصير:

http://www.youtube.com/watch?v=F-Lwf6k7JjQ&feature=related


26   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الجمعة ١٨ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[15588]

شهوة الكلام أو الاقتباسات كلها!



تذكّرت قول الله عزّ وجلّ ((انّ ربّك لبالمرصاد)) سورة الفجر. وقوله سبحانه وتعالى ((ولا تحسبنّ الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون انما يؤخّرهم ليوم تشخص فيه الابصار)) وقوله جلّ في عُلاه ((وسكنتم في مساكن الذين ظلموا انفسهم وتبيّن لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الامثال)) وقوله تبارك وتعالى (( هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو اله واحد وليذّكّر أولوا الالباب)) أرجو قراءة أواخر الآيات العشر في سورة ابراهيم بتدبّر وتعمّق الأمثليْن, لتروْا السُنن الكوْنية الالهية, وكيف تتجلّى تطبيقها في مصير الظالمين على ممر التاريخ.



هناك شاعر فرنسي يقول على ما أتذكّر ( ... شهوة الكلام أو الاقتباسات كلها - اهضم ذوات الآخرين تكون أسداً، وما الاسد الاّ مجموعة خواريف مهضومة!!) تفكّروا هذه المعادلة الكلامية بامعان وانظروا الى شهرة وشهوة الكلام لدى صدام مع الاقتباسات كلها والبهلوانيات التي كان يقوم بها صدّام على المسرح العالمي حتى أكلت رأسه بطريقة لم يكن في حُسبان صدام وحسابات جلاوزته على الاطلاق. للمعلومة تجدون شهوة الكلام والبهلوانيّات والتصفيقات على هذا الرابط القصير:



http://www.youtube.com/watch?v=F-Lwf6k7JjQ&feature=related



هنا أسأل: لماذا صدام لم يعرف حدوده عندما هاجم الكويت/ البلد الشقيق للعراق؟! هل ثمّة نظريّة مؤامرة وراء شنّ الهجوم آنذاك أم الغرور والجنون والشهرة والشهوة؟؟


27   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الإثنين ٠٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16073]

اذكّر به الدكتور صبحي منصور

عزيزي الاستاذ احمد صبحي, حتى اللحظة كنت بانتظار تعليقك النهائي على (وجهة نظر تستحق التفكير والتعليق) كما وعدتنا، لكن لحد الآن لم يأت التعليق ولست ادري ان كنت نسيت ذلك ( وما كان ربك نسيا) حتى اذكّرك به او لضيق الوقت وعدم المجال للتفرغ الى ذلك؟ فارجو ان تتفرغ لكتابة تعليقك الذي وعدتنا به او ان تكتب مقالا خاصا بخصوص المسائل المطروحة الثلالث في تعليقك على الرسالة الموجهة. فانا شخصيا من بين المتابعين لكتاباتك. وبانتظار تكملة تعليقك النهائي على ذاك الموضوع بالذات لان له ربطا عضويا بكينونتي. وبعد ان علّقتُ انا اكثر من مرة بشيء من التفصيل كما في التعليقات الموجودة على الرسالة الموجهة الى حضرتكم. علّ وعسى ان ارى التعليقك لكن دون جدوى..

فارجو كتابة تعليقك النهائي كما وعدتم بقولكم (وحتى لا يطول الحوار فهناك وقت محدد له ينتهى غدا.. وبعده سأكتب التعليق النهائى.. وأرجو أن أتعلم من تعليقاتكم..)

ولك مني التحية والسلام..


28   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16110]

أهلا بالأحبة والاستاذ وداد وطنى

آسف على التاخير ..


ولقد أعددت مقالا لتوضيح بعض وجهات النظر التى تنتظر تعليقكم و تصحيحكم ، و سأنشره قريبا ..


ولا بد لظاهرة صدام  أن تاخذ حقها من التفكير املا فى أن نعتبر ، وأن يعتبر الآخرون ممن التصقت مؤخراتهم بكرسى الحكم ..


والله جل وعلا  هو المستعان


29   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16113]

تعليق بسيط

قرأت المقالة باهتمام،وليعذرني الجميع ،كوننا أمة تتعامل بردود الافعال،وتطغى عليها العاطفة .لوسألنا الجميع قبل أعدام الدكتاتور صدام،وأثناء دخول الكويت أو الحرب الايرانية العراقية ، لاختلفت الاجابات.الكل كان يقر بكونه كان ديكتاتورياً. أما الاصلاحات التي  كان يقوم بها  مثله مثل كل ديكتاتور،هذه امور مفروض منها هو يسعى من خلالها التغطية  على ممارساته وممارسات زبانيته  بحق شعوبهم  ،وهو لايختلف عن غيره من حكام هذه الامة ،لكنه يختلف عنهم كون الظروف التي زج نفسه فيها ومعه شعبه ،جعلت منه عند البعض بطلاً قومياً .وتناسى الجميع ماأحدثته رعونته من مصائب على المنطة وعلى الشعب العراقي الحبيب.


الأكراد هم من نسيج هذه الامة.قياداتهم السياسية ،مع كل اسف أخطئت كثيرا في كونهم كانوا ورقة يلعب بها الحكم في ايران أو في تركيا أو الغرب ،وأقول القيادات. اما الشعب الكردي ،هوشعب مسالم ،يريد العيش بسلام ،مع الحفاظ على حقوقه القومية والوطنية


30   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16114]

تابع

لكن الحق يجب أن يقال ،كون القيادات السياسية الكردية خلقت واقعاً ديمقراطيا في كردستان العراق ،بشهادة حتى أعدائهم ،وكان هذا النموذج رائدا في منطقة   تحكم من قبل حكام مستبدين بحق شعوبهم. الانتخابات البرلمانية كانت نزيهة وحرة، وما مطلب الاكراد بالفدرالية إلا تعبرا عن وعي الكرد بضرورة العيش المشترك في وطن موحد أسمه العراق.لكن لا أدري لماذا النزعة العربية القومية ،مستعدة للتعاون مع اسرائيل ضد الاكراد ،أحد مسؤلي دولة عربية مجاورة للعراق ،سأل عن الاكراد في بلده ،أثناء لقاء صحفي معه في دولة أوربية ، قال...لايوجد أكراد في بلدي  ولا توجد مشكلة كردية "أحي عروبة الاكراد" هذا المنطق جر الامتين الى التصادم.الآن لو اتيحت الفرصة لتم خلق محور تركي سوري عراقي أيراني للقضاء على الكرد.مع العلم أن الكرد من خلال تاريخهم المشرف دافعوا عن القضايا العربية والاسلامية المشروعة .


31   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16116]

تابع.

 برأي على الاكراد والعرب  السعي الى تجاوز الماضي،والعمل على إعادةالثقة ،وبناء أوطان فيدرالية تتمتع فيها كل الاقليات بحقوقها الوطنية ،تحت دستور فيدرالي واضح.


وهناك تجارب في العالم اثبتت نجاح الفيرالية كحكم في البلاد التي فيها أقليات.


ما جرى على الشعب العراقي وعلى صدام حسين ،هو عبرة لكل الحكام الذين لا يرغبون   بالتصالح  مع شعوبهم، هو عبرة أن نهاية كل مستبد هي نهاية وخيمة ،ومهما كان هذا المستبد  قويا.... لكنه ينسي أن الشعوب تحاكم حكامها عاجلاً أو اجلاً. حياً أو ميتاً. لهذا أرى أن الديمقراطية وتناوب السلطة ،والحكم بشريعة الخالق التي جاءت لسعادة البشرية هو الطريق الاصح لبناء دولة المواطنة لكل أطياف الشعب في كل بلد عربي.


32   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16134]

القراءه بالمقلوب

لا ادري لماذا يصر بعض الاخوه (ممن يتبنون كما نتبنى نحن الاستمساك بالقران الكريم اماما ومنهجا)(فلا تزكو انفسكم هو اعلم بمن اتقى) على القراءه بالمقلوب

حتى يصبح الصديق عدوا والعدو الصليبي الوثني الهدام صديقا ومحررا وياتي بالديمقراطيه والحريه لانقاذنا

ولا اقول هذا تعسفا وانما بناءا على انسياق هؤلاء وراء ابواق الدعايه الاميركيه وتبنيهم لوجهات النظر الاميركيه واسقاطهم جميع اعتبارات القران والتاريخ والوضع الذي تعيشه المنطقه من الحسبان 





ان القراءه الصحيحه يا اخوني لاتحتاج الى جهد بل هي ساطعه كسطوع الشمس في رابعة النهار

لقد كان صدام وشعب صدام وقراان الامه ودينها وبلادها ضحيه المفترس الاميركي لا اكثر ولا اقل من ذلك،وهذه هي القراءه الصحيحه للحوادث

ولقد كانت الحربه في هذا البلاء والعدوان كل من اسرائيل وراعيها الاكبر اميركا

بينما كان راس الحربه هم خائني امتهم ودينهم من عرب واكراد

واخص منهم الزمر الكرديه العميله والمتحالفه ضد مصير امتها مع الموساد الاسرائيلي والغاصب الاميركي

اضافة الى دولة الجوار الوثني الشيعي التي تحارب كتاب الله من اجل اثنا عشر الها دون الله،و في معية هذه الجوقه كانت دول العربان المنافقه الخليجيه والمنبطحه على طول الخط للسياسه الاميركيه

ومع ذلك يصر اصحاب القراءه المقلوبه على اغماض اعينهم عن القتل والدماروالفساد الحاصل في العراق لاجل فتح الحريه واليقراطيه التي جاءت على ايدي الكاوبوي الاميركي

ومع ذلك يصرون على لن الضحيه هي الضاحي وان الضاحي هو الضحيه

كما وان اصحاب هذه النظريه المقلوبه يرون ان الشعب الفلسطيني المغلوب على امره هو المفسد في الارض وان الراعي الاميركي والربيب الاسرائيلي هم المصلحون الديمقراطيون النزيهون

لقد قاوم الشعب العراقي والساسه العراقيون قبل صدام وبوجودههذا العدوان الاستراتيجي الممنهج وادواته واستطاعوا كفها الى امد طويل

ولما لم تفلح رؤس الحراب الاميركيه هذه قرر الراعي المفسد الاميركي الضربه القاضيه للمصير الاسلامي في العراق


33   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16135]

القراءه المقلوبه

اصحاب النظريه المقلوبه لا يرون انتهاك حقوق الانسان في العراق والبطش والدمار على ايدي الوثني الاميركي

ولكنهم في نفس الوقت يرون و بحده ان صدام كان ينتهك حقوق الانسان على شعبه

وترى ان صدام احتل الكويت ولكنها لا ترى ان اميركا تحتل العراق

ويرون ان صدام دكتاتورا ولكنهم يغمضون اعينهم عن الفساد التام وعلى كل صعيد في العراق حتى لا يحتاج منهم الى مجرد تنويه بسيط

ويرون ان النزعه العربيه القوميه تتعاون مع اسرائيل ولا يرون ان الراعي الاكبر للتمرد والطغيان الكردي هو اسرائيل

اصحاب النظريه المقلوبه لا يرون اي حسنه في صدام الا تغطيه على ممارساته ومماراسات زبانيته

ولا يرون ان اليمقرطيه الاميركيه ماهي الا للتغطيه على العدوان والنهب والاستعمار البغيض


34   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الثلاثاء ٠٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16136]

لفت نظر للأستاذ عبد الحسن الموسوى (عاجل)

الاستاذ الكريم عبد الحسن الموسوى, لقد سمح الموقع لك كما يرى الجميع بأن تدلى برأيك فى حرية تامة غير منقوصة او مقيدة, على مقالات كثيرة, دون ان يتعرض احد لك او يكمم فمك او يغير تعليقاتك, ولكن اختلافك مع البعض لا يعطيك الحق ان تقول ما قلته أعلاه


ولا ادري لماذا يصر هؤلاء على النظر بعين العمى الاميركي الملهوف وراء حقده الصليبي ووراء الاطماع التي اعمت بصيرته عن دين الله وكتابه وبالتالي ينجر هؤلاء مهللين ومكبرين لا لله وانما للاله الارضي اميركا!!!!!!!!!


 


لقد تجاوزت بذلك جميع الخطوط فى أدب المناقشة والحوار بإتهام من اختلف معك او مع وجهة نظرك بأنهم يكبرون لغير الله , وأرجو ان تعيد كتابة التعليق وان تعتذر فورا لمن اتهمتهم بالتكبير لغير الله دون وجه حق , ان اختلافك مع اى من الكتاب لا يعطيك الحق فى تكفيرهم او وصفهم بتلك الصفة , مع الشكر


 


فوزى فراج


35   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ٠٦ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16142]

دجال الوهابية

با أستاذ عبد المحسن ..


عائض القرني هذا دجال من دجالي الوهابية  .. والمسلم الحق لا يرضي لا باستبداد صدام ولا استبداد أمريكا ولا استبداد ولاية الفقيه  ولا درة عمر أو سيف الحجاج  ..


ليس معني الاعتراض علي استبداد  صدام هو الموافقة علي سياسة أمريكا في العراق ..


فعلا شرق أوسط عاري يبكي الطغاة  .. قديما وحديثا .. استمرأ  الاستعباد ... باسم  الدين أو القومية ..


36   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الأربعاء ٠٦ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16153]

اعتذار

الاستاذ فوزي فراج


تحيه


ارجو احاطتك علما باني لم اكن اقصد بعبارتي تلك اي احد من اعضاء هذا المنتدى او مشتركيه


 ومع ذلك اعتذر لكل احد يعتقد ان الكلام موجه اليه


مع اسفي الشديد وسأقوم بحذف العباره التي اشرت اليها


مع التقدير


37   تعليق بواسطة   عبد الحسن الموسوي     في   الخميس ٠٧ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16178]

ليتنا بقينا في ظل الذي تسميه استبداد

الاخ عمرو اسماعيل


تحيه


واسال الله ان لا يريكم مثل زوال هذا الذي تسميه استبداد


وحقا نحن نفتقد هذا (الاستبداد)


بعد الذي ذقناه من زوال هذا الاستبداد


كان هذا الاستبداد في ظله حياة كريمه وامن واستقرار وعمران  ولا قتل ولا اعتقالات بالجمله ولا جزمه اميركيه لعينه ولا شيعه ولا فساد


وكان الذي ينغصه هو الحصار الاميركي اللئيم لا غير


وكنا نحيا حياة سعيده ورغيده


ولنا حرية الدين والمعتقد


وكان هنالك عدل وانصاف


حتى زال ذلك كله على وقع الدبابات الاميركيه والعملاء اللؤماء والخونه الذين سهلوا وزينو للمحتل فعل ذلك


38   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الخميس ٠٧ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[16184]

أخي عبد المحسن

 أخي . ما يجري على العراق الآن ،ليس بفع الاحتلال ،وسقوط نظام صدام. لكن مع الاسف العراق الذي كان لابد له من أن يتحول الى نظام ديمقراطي بعد صدام .لم يرق ذلك لدول الجوار من سوريا والسعودية وأيران وحتى تركيا. وحتى تنظيم القاعدة الذي يريد لهذه الامة أن تعيش بظلامية تراثية وابائية قاتلة ،لهذا تكاتفت كل هذه القوى ،وبدأت مايسمى مشوار القتل العشوائي، أنا لا أبرر الاحتلال ،لكن من يقل أ عليه أن يقل ب حتى يكون منصفاً.العراق سيكون ديمقراطياً ونموذجا يحتذى به .... هذه الولادة العسيرة لابد منها ،والزمن سوف يثبت ذلك. أسللك بالله من أين  أتت جموع القاعدة هذه،أليست هي تفريخ الوهابية ،ومن سهل لهم ودربهم ؟،أليست الانظمة الاستبدادية ، لماذا ؟ خوفا على عروشهم وأنظمتهم ومحاسبة الشعوب لهم.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4983
اجمالي القراءات : 53,435,934
تعليقات له : 5,327
تعليقات عليه : 14,628
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي