اضافة من عبد الله

آحمد صبحي منصور في الثلاثاء ١٩ - سبتمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
سلام عليكم.اضافة للحظات القرانية اقول: صدق الله العظيم الذي اخبرنا عن الغيب وعن سرائر الخلق واعمالهم.فعلا نعيش مع هؤلاء الناس الذين يدعون الاسلام والايمان وهم اكابر المجرمين كلما حدثت احدهم عن القران وعن حقائقه اعرض وتلكأ وبادر بالجدال العقيم محتجا بأقوال صناديد النفاق والكفر من السابقين واحفادهم اللاحقين واعرض عن آيات الله جل وعلا كفرا ونفاقا وجحودا .
آحمد صبحي منصور

1 ـ القرآن الكريم هو الميزان ، وبهذا الميزان يتبين إيمان الفرد أو كفره. إذا سمع من القرآن ما يخالف المتوارث عنده من عقائد فخشع وتاب وآمن وقال بلسانه مخلصا ( صدق الله العظيم ) فهو مؤمن وفق هذا الميزان القرآن . إذا أعرض أو راوغ أو جادل أو إستكبر رافضا أن يؤمن بأنه ( صدق الله العظيم ) فهو منافق . 

2 ـ نرجو أن يكون برنامج ( لحظات قرأنية ) وسيلة لكشف نفاق المنافقين . تعليقاتهم البذيئة ـ والتى نبادر بحذفها ـ هى الدليل على ما فى قلوبهم من مرض . زادهم الله جل وعلا مرضا .

ماذا عليهم لو آمنوا بالقرآن وكفروا بغيره ؟ 

اجمالي القراءات 3928