ينقسم القصص القرآنى من حيث الزمن الى قصص الماضين ( أنبياء سابقين وأمم سابقة ) وتاريخ مستقبلى غيبى عن علامات الساعة واحداثها وما سيحدث فى اليوم الآخر . ثم تاريخ عاصر النبى ، وهو الذى تقول عنه ( القصص المحمدى ) .

كل القصص القرآنى للعظة والعبرة . وخصوصا ما يخص تاريخ خاتم النبيين عليهم جميعا السلام .

 أهم عظة فيه هى التأكيد على بشرية النبى محمد عليه السلام خلافا للأكذيب المفتراة فيما يسمى بالسيرة والسُّنّة ، والتى صنع بهما المحمديون شخصية إلاهية لإله أسموه ( محمدا ) لا علاقة له على الاطلاق بالشخصية الحقيقية لخاتم النبيين والتى وردت فى القرآن الكريم . ونحن نعظ بالقرآن الكريم ونحتكم اليه فى إصلاح المحمديين بالقرآن الذى يزعمون أنهم يؤمنون به .