الطبقات الكبرى لابن سعد وسيرة ابن اسحق و سيرة ابن هشام و تاريخ الواقدى و الطبرى،، كلها أهم المصادر فى تاريخ الصحابة و فى السيرة النبوية ـ لأنها أقدم المكتوب ـ وأقربه الى القرن الأول الهجرى.
أما من حيث المصداقية فهناك مناهج للبحث التاريخى فى فحص الروايات ، وكلها مجرد روايات وأخبار تفيد الظن فى حالة صحتها و لا تفيد اليقين و ليست جزءا من الدين. هذا الكلام يسرى على التاريخ كما يسرى على ما يعرف بالحديث و السيرة.