آحمد صبحي منصور
في
الأحد ١٨ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
هناك قانون يٌلزمه بإعطاء الورثة حقوقهم .
أما هذه النوعية من البشر فلها سوق رائج فى مصر ، حيث يسود التدين السطحى والاحتراف الدينى ، وتروج التجارة بالدين ، ويصبح من حق أى ( وغد ) ان ( يتدين ) ويستغل هذا التدين فى الفساد والظلم .
لا نعرف أحدا من أهل القرآن فى الاسكندرية .
وأهل القرآن ليسوا جماعة و ليسوا تنظيما .
هم تيار فكرى تنويرى يسرى ويتغلغل فى العقول بدرجات ومستويات مختلفة حسب درجة التعقل والرغبة فى الهداية .