مستند مخابرات سويسرا المزور والصادر بعد ٨ شهور من مستند تقرير بوليس سويسرا والمخالف والمضاد ويكشف احتيال مخابرات سويسرا لاعتقال العقيد دكتور محمد الغنام عام ٢٠٠٧ لاصراره علي عدم التنازل عن شكواه ضد مخابراتهم المحرره في ٢٠٠٤ وفي ٢٠٠٥ .
1 تقرير بوليس سويسرا الصادر في ١٥ فبراير ٢٠٠٥ ولم يذكر أيه
اصابات في عميل مخابرات سويسرا (الذي أرسلوه للاعتداء علي العقيد د. محمد الغنام للضغط عليه لسحب شكواه ضد مخابرات سويسرا) كذلك لايوجد أي تقرير طبي للشخص المذكور.
2 عدد ٢ ورقه كتبته مخابرات سويسرا بعد ٨ شهور من الواقعه وتدعي فيه أن العقيد د. محمد الغنام طعن المذكور ببطنه , وذلك احتيال وتزوير لمخالفته لتقرير البوليس الصادرمن ٨ شهور.
علما بان سويسرا تدعي زورا انها قد اسقطت اللجؤ السياسي في ٢٠٠٦ عن شقيقي لارهابه وهي لا تملك ذلك لان اللجؤ السياسي يخضع للقانون الدولي ولا يخضع لهوي سويسرا لذا فان سويسرا تحاول الضغط عليه ليتنازل عن شكواه ضد مخابراتهم. كما اصدرت قرار طرد له لتهديده عام ٢٠٠٥ ولكن العقيد د. محمد الغنام رفض التنازل عن شكواه ضد مخابراتهم رغم كل هذا ,,, فكان اعتقاله في مارس ٢٠٠٧ بتقرير مخابراتي مزور ودون محاكمه أو اتهام حمايه لمخابرات سويسرا .
كذلك اعترفت سويسرا للامم المتحده عام ٢٠٠٩ بناء علي شكواي باعتقالها شقيقي دون اتهام او محاكمه بادعاء خطورته , وذلك لكشف شقيقي ان مخابرات سويسرا ارتكبت انتهاكات نفسيه وبدنيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله تجنيده للتجسس علي الجاليه العربيه والاسلاميه بجنيف .
وقامت سويسرا دون اتهام أو محاكمه باعتقال العقيد دكتور محمد الغنام بناء علي ادعاء مخابراتها الاحتيالي المكشوف, وقد اختفي الغنام عن الوجود منذ اعتقاله في ١٢ مارس ٢٠٠٧ حتي اليوم .
كما أن القضاء السويسري الفاسد رفض سماع الشهود الذين طلبهم الغنام وكذلك يرفض حتي اليوم ارسال شكوي الغنام ضد مخابراتهم للمحكمه.
علما بأن الخارجيه المصريه لاسباب تدعوا للشك لم تقدم حتي الآن طلب لحكومه سويسرا لاسترداد المواطن المصري الدكتور محمد الغنام .
بل الأدهي والأمر هو دفاعهم المستميت عن حكومه سويسرا وتأييدهم خطف الدكتور محمد الغنام . فهل انقلبت الآيه ياشعب مصر وأصبح شعار الخارجيه المصريه أنا والغريب علي ابن عمي .
مقدم د. علي الغنام