نقطف بعض لهو الحديث بقناعة لازور ولا بهتان

محمد على الفقيه في السبت ٢٧ - يناير - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً

مقتطفات من لهو الحديث نكتبها بقناعة لازور ولا بهتان
  القرآن ناقص والسنة تتمة
القرآن بحاجة إلى تفسير وإلا فلن يفهم 
 الأهتمام بالتجويد والتلحين
 - الأهتمام بمكبرات الصوت في المساجد وأيذا الناس ليلا ونهار 
 - يذكروا الناس بعذاب القبر بدون أن يذكروا اليوم الأخر ونار جهنم 
  الأهتمام بحفظ القرآن عن ظهر قلب بدون تدبر وتذكر وأدكار و عمل 
-  تغييب تدبر القرآن والعمل بة من يقراء سورة كذا فلة كذا, يس قلب القرآن, والأخلاص تعادل ثلثين القرآن 
 - لا أحد جدير بفهم القرآن غير فلان وفلان
 -  السخرية من من يقراء القرآن ولن يهتم بالضمة والشكلة والأدغام
 - تحويل القرآن من ذكر ونذير وشريعة إلى رقية وقرأته على من يصاب بحصوة في الحالب
 - نشر وشراء لهو الحديث كالكتب و الثرثرة الفقهية ومنها
 - أسبال الثوب والأيدي في الصلاة تخلد صاحبة في النار 
 -ماحكم رفع اليدين في الدعاء
 -  فتاوى الحيض والنفاس
  - نواقض الوضوء 
 -  لا تقراء القرآن وأنت مخزن 
فتاوى ماحكم الأستمناء بالرغم أن القرآن يكفينا(والذين هم لفروجهم حافظون)
من لم يستطع ان يتزوج فليصوم بدلا من أن يخرج ويسعى ويمشي في مناكب الأرض ليحصل على تكاليف الزواج
 -  تضييع التقوى من قضية الصيام ماحكم من سبك وأنت صائم قل اللهم إني صائم إماذا كن فاطر فرد الصاع صاعين, ماحكم من أكل وشرب ونسي إنه صائم؟
 - كثرة الحركات في الصلاة والمخاذفة 
 -  يعيروا الناس بالصلاة فقط وتارك الصلاة عندهم مجرم 
 - إذا ذكر الله وحدة في القرآن في خطبة أو محاضرة أشمئزت قلوبهم وإذا ذكر غير الله يستبشرون
 - الخرافات والشرك الغيبي للساعة كخرافة المهدي المنتظر والمسيخ الدجال وطلوع الشمس من المغرب فضيعنا جزء مهم من الدين الخشية والإيمان بالغيب (الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون)
 - نشر الخرافات والأمنيات رجل قتل100 نفس وقتل الأخير عمدا فلما مات تلقتة ملائكة الجنة
 -الأنفاق من الطيبات وأطعام المسكين والصدقة والجهاد الدفاعي وكفارات اليمين لا يهمهم شي
 - يعتبرون قوامة الرجال على النساء بدلا عن الأنفاق والمسؤليه بل بالضرب والقمع
-  التحليل والتحريم  بغير ما نزل الله بة من سلطان حتى وصل الأمر إلى تحريم التدخين وشرب الشمة  ولا يحرم قتل النفس المحرمة ونقص الكيل والميزان وأكل مال اليتيم البالغ أشده وشهادة الزور والعدل في القول وأتباع السبل ووهجر القرآن والتقول على الله بغير مانزل به من سلطان والفوحش ماظهر منها وما بطن
 - فتاوى الفقها كمنع المراء أن تقود السيارة ومن تعطرت وخرجت بين الناس كأنما زنت فزاد التبرج والخروج أكثر  والقرآن أبلغ(وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية....) 
 -  نشر خرافة التباس الشياطين للإنس وأرعاب الناس
 نشر خرافة العين حق وأن مايصيبنا بعين فلان وليس بما كسبت أيدينا فتحول القرآن من ذكر ونذير وشريعة ومنهاج إلى رقية ولفك الأسحار
- يفرقوا بين المرء وزوجة حين يقولوا هذا البيت بداخلة شيطان يؤذيها فلتخرج من البيت
- أمتلاك الحساب والجنة والنار مفاتيح الجنة (من أحصى أسماء الله الحسنى دخل الجنة)) بدلا من (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)
حرام أن تسب الصحابة وماعداهم فلا حرج ولا فتوى
لدفاع عن لهو الحديث كالبخاري ومسلم أعظم من الدفاع عن الذكر الحكيم 
 الأهتمام بشكل الصلاة ميكانيكا وحركيا وتغييب مضمونها وخشوعها 
السنة أحوج من القرآن ولا حاجة للقرآن بدون السنة
 لا يحق لك أن تنتج معرفة بل قياس 
أستخدام القمع والتحريض على من يأمر الناس بالقسط 
الكتب التي تهتم بعالم الغيبيات والشعواث ككتاب شمس المعارف
بناء دولة مدنية حديثة بأن يذكرونا يوميا بسيرة الفاروق وعذاب القبر
 مرجع الدين القياس والجرح والتعديل وضيعنا مسؤلية التدبر في القران وتحنيط القرآن 
أسباب نزول ومعاني كلمات وإعجاز لغوي وعددي والتجويد والتلحين بدلا من التدبر والعمل
من يتلي آيات الله ويتدبرها ويهتم بشأن مجتمعة يقولوا له أين درست ليس لديك شهادة أنت مجنون 
-يكفروا من يتهاون عن الصلاة بالرغم أنهم يشمئزوا إذا رفع في الأذآن (حي على خير العمل) ولا يعلموا قوله تعالى(وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم إلا إنهم كفروا بالله ورسولة ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون)
تقوم الدنياء وتقعد وتنتابهم الغيرة إذا أنتقدنا البخاري ولا تنتابهم الغيرة حين تنتهك الحرمات وتسفك الدماء وتستباح الأعراض وتستغصب الأوطان وتهدم المنازل على رؤوس ساكنيها
التحريض ليلا ونهار تحذيرا من تحريف القرآن من طائفة كذا بالرغم إن الله قد تكفل بحفظة والزم كل إنسان طائرة في عنقة فقد حذرنا من الريب منة والأفتتان والشك منة
يشهدوا أن محمد رسول حق ولن يكتفوا بما أرسل بة محمد ونزل علية ويؤمنوا ويرضوا بمسند وضعيف 
يقدسوا الغائب ويهملوا الشاهد
الصحابة جزء عندهم في دين الله الخالص الواصب لله وحدة
ترسيخ العبودية بين البشر لو كنت آمرا لأمرت المراءة أن تسجد لزوجها ,إذا تولى عليك عبدا حبشي ...فعليك بالسمع والطاعة وإن جلد ظهرك وأخذ مالك ,
نشر القصص المبالغة لأشخاص لتجسيد قدسيتهم والتسبيح بحمدهم بالغدو والآصال وتقديسهم على المنابر وما عداهم فهم لا يصلحون ولا يفهمون ولا يعقلون 
نحت ونقش أسماء الصحابة داخل مساجد بيوت الله ليحلوا محل قدسيه الله ومحل ذكرة 
تحتطيم وتحقير أمل الناس بربهم كحديث العشرة المبشرين بالجنة أما نحن مبشرين بالنار 
خلط السياسة بالدين وأستخدام الدين مطية للسلطة
الأتخاذ من القرآن ما تشابة منة أبتغاء الفتنة. وأبتغاء تأويلة يتخذوا (ماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) ليسندوا أقوال للرسول ويقنعوا الناس بهذة الآية بالرغم إن المراد بالنطق للرسول هو القرآن فقد جاء الضمير مفرد (إن هو) كما قال تعالى( إن هو إلا ذكر للعالمين)  وكذلك يأخذوا من القرآن (وما آتاكم الرسول فخذوة ومانهاكم عنة فأنتهو) ليقنعوا الناس إن الرسول آتانا باقوال ليس بالقرآن بالرغم إن الآية تتحدث عن الفي من بداية الآية 
تقييد الناس بدعاء ملزم من أصابة كذا فليدعي كذا بدلا من أن تدعوا ربك وتشكو إلية بثك وحزنك بالرغم إن الله قريب أقرب من حبل الوريد يجيب دعوة الداعي إذا دعاة فبهذا لا يصبح الدعاء بإيمان وثقة 
إدخال أدعية غريبة للميت اللهم أغسل خطاياة بالماء والثلج والبرد بدلا من الأسغفار والترحم
خرافة من حفظ القرآن والشهيد لا تأكل جثتة البكتيريا بعد الموت
يوجد في النار حر وبرد بالرغم إن النار ليس فيها بارد ولا كريم فهي نار جهنم من أسمها
من حفظ القرآن لا يبلى جسدة في القبر 
حين يولد المولود يكتب شقي أو سعيد بالرغم أن هذا في الأخرة
 
 
 
 
 
 
اجمالي القراءات 6529