فضائح اسلامية من تايلند مع أطيب التحيات!!

حسين ديبان   في الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً


في شهر رمضان يصبح الحديث عن مغامرات العرب والمسلمين في تايلند ذا نكهة خاصة، ومعان عديدة تُعبر خير تعبير عما آلت اليه الشخصية الإسلامية والعربية من تدهور في القيم والأخلاق، وغياب كُلَي للضمير، وتراجع خطير عن الحد الإنساني الادنى المطلوب للتعامل مع الذات ومع الأخرين، وهذا الذي جرى ويجري في تايلند وفي غيرها من البلدان شرقا وغربا، من أفعال اسلامية وعربية يندى لها الجبين هو نتيجة حتمية لما تربى عليه المسلمون بدءا من سنوات عمرهم الاولى، ولو كانت التربية غير ذلك لحصدنا ورأينا نتائج تُشرف وليس تُخزي، وتدعو للشعور بالفخر بدل الاحساس بالعار، وتكون سببا في رفع رؤوسنا عاليا وليس خفضها أرضا حتى غدونا نحن ومستوى الأرض سيَان، لا بل انزلقنا الى ما دون ذلك بكثير.

مقالات متعلقة :




ما سأتحدث عنه هنا ليس جلدا للذات، فالذات الإسلامية جُلدت بما فيه الكفاية، ولا أعني عملية الجلد الشرعية أو الجسدية، وانما الذي أعنيه هو ان الذات الإسلامية قد تم جلدها "عقليا" خلال أكثر من أربعة عشر قرنا بتلك النصوص التي تلبست ذات المسلم وأضحت جزءا لايتجزأ منه، بكل ماتحتويه من نزعة دموية، وأفكار عنصرية، وأوهام استعلائية، وحقد دفين حينا وظاهر أحيانا على الآخرين، حتى أصبح المسلم أُس البلاء والوباء أينما حل وارتحل، ونكاد لانجد بقعة جغرافية واحدة يقيم فيها مسلمون إلا وتكون بؤرة للقتل والاجرام بحق الغير تحت مسمى تكفيري، ومرتعا للصوص وقطاع الطرق بدعوى حقهم الشرعي بأموال الكافرين، ومستنقعا للرذيلة والفاحشة بغطاء شرعي يبيح نساء الاخرين لفحول المسلمين بإعطائهن أجورهن حينا وباغتصابهن أحيانا.



هذه قصص واقعية حدثت ومازالت تحدث كل يوم أبطالها مسلمون بينهم رؤساء دول أي "ولاة أمر"، ركبوا على ظهور شعوبهم منذ عشرات السنين ويجهزون أنفسهم الآن لتوريث "الحمار الوطني" لابنائهم كي يواصلوا مسيرة الركوب المظفرة، ومنهم برلمانيون أي "أعضاء مجلس شورى"، لم يعرفوا في تاريخهم إلا كلمة نعم لراكبهم، أما "اللا" فيتذكروها فقط حين تتعلق بحقوق المرأة التي أنجبتهم، ومنهم سفراء ثقبوا آذاننا في الحديث عن المرآة العاكسة للوطن - السفارة - والتي يجب أن تبقى ناصعة، وهي أول ما تتلوث على أيديهم هم وليس غيرهم، ومنهم مذيعين معروفين لا يكفون عن تذكيرنا بالافعال الحسنة الواجب فعلها في هذا الشهر، ولا أعرف متى بدأ المسلمون يفعلون أفعالا حسنة في هذا الشهر، فكل ما أعرفه ويعرفه الجميع هو أن رمضان هو شهر الغزوات والقتل واستباحة دماء الآخرين وأعراضهم وأموالهم، بل ربما أخذ هذا الشهر اسمه المتداول بين المسلمين - رمضان كريم - من كمية الاموال الكبيرة التي سلبها المسلمون في تلك الغزوات، وغير ذلك مما حصلوا عليه من "الجواري والعبيد". هناك ايضا أحداث عديدة ابطالها مسلمون عاديون سآتي على ذكر بعضها.



في شهر نوفمبر عام 2005 غادر رئيس دولة عربية تقع في جنوب شبه الجزيرة العربية بلاده متوجها الى اليابان في جولة رسمية ستقوده ايضا الى الولايات المتحدة الامريكية، وكان أن هبطت طائرته ترانزيت في بانكوك لبضعة ساعات، ليتضح بعد ذلك أن فندقا فخما جدا قد تم حجزه بالكامل مسبقا للرئيس وحاشيته من أجل أن يقضوا فيه تلك السويعات القليلة. كان أول طلب طلبه الرئيس من قنصله في بانكوك أن يحضر له فتاة تايلندية من فتيات "المساج"، وكان القنصل مثلما اتضح لاحقا خبيرا بأمور رئيسه فجهز له مسبقا احدى الفتيات التايلنديات التي سارع الرئيس لقضاء وقتٍ معها، ليقول بعد ذلك بكل صفاقة وأمام حاشيته "ماذا استفدنا من توقفنا في تايلند..وأضاف يبدو ان لا شيء مهم في تايلند غير أمور المساج". هكذا يقرر الرئيس ان لا شيء مهم في تايلند بدون أن يكلف نفسه عناء زيارة أي من معالمها التي لاتعد ولاتحصى، ودون اي محاولة لمعرفة كيف تمكنت هذه الدولة من النهوض الاقتصادي العظيم، حتى بات اقتصادها يساوي مجموعة من الاقتصاديات العربية التي تعتبر كبيرة بدون ان يتوفر لها من الثروات الباطنية ما هو متوفر للدول العربية.



تابع الرئيس جولته الى اليابان ومنها الى الولايات المتحدة التي ما ان وصلها حتى أقدم أحد مستشاريه من أعضاء الوفد المرافق على تقديم طلب اللجوء السياسي للحصول على حق الحماية، وأول مافعله هذا العضو هو الاشتراك بمظاهرة للمعارضة في واشنطن، وبما ان الشيء بالشيء يذكر لابد لي هنا من أن أذكر ان ذات الرئيس حين قام بزيارة لاحقة للملكة المتحدة قام أيضا أحد أعضاء وفده الاعلامي بتقديم طلب للحصول على حق اللجوء السياسي.

الى هنا تبدو الامور طبيعية وتحصل كل يوم في أرقى العائلات العربية وأشرفها نسبا، ولكن غير طبيعي هو ان قنصلية تلك الدولة في بانكوك قد تلقت كتابا من مكتب الرئيس بعد عودته من واشنطن بأيام يطلب فيه من القنصل القيام بما يلزم لارسال ذات الفتاة التي قضى معها الرئيس وقتا في بانكوك الى تلك الدولة لتكون بين يدي الرئيس وواحدة من المحظيات في قصره، وللأمانة فقد بذل القنصل جهدا كبيرا في اقناع الفتاة وقدم لها بالطبع بناء على كتاب مكتب الرئيس عرضا مغريا جدا لا يمكن لفتاة في وضعها أن ترفضه، ولكنها رفضته وبشكل مطلق ولم تفلح كل تطمينات القنصل في اقناعها بالموافقة، لان كل العالم في تلك اللحظة سيكون عاجزا عن اقناعها بأن رئيس دولة يتصرف هكذا. وحده الشك من أن يكون هذا الفعل من أفعال شخص بمنصب رئيس دولة هو الذي جعل تلك الفتاة ترفض ذلك العرض وباصرار كبير.

الرجل الثاني في برلمان ذات الدولة وفي زيارة خاصة الى تايلند واثناء وجوده في ناد ليلي لم يخجل من اخراج قضيبه التناسلي ليتبول في الزجاجة التي يشرب منها أمام دهشة واستغراب الحاضرين الذين همَ بعضهم بضرب البرلماني لولا تدخل رجال امن النادي. قد علمنا ان بول محمد للتبرك وبول البعير للتطبب والتشافي ولكن لم يصلنا شيء من كتب التراث الاسلامي عن فوائد بول أعضاء البرلمانات الاسلامية أو أعضاء مجالس الشورى في العالم الاسلامي.



برلماني عربي خليجي مسلم جدا، ولحيته تصل الى ما دون صرته، كان على الدوام يعارض منح المرأة حقوقها وخاصة حقوقها السياسية في الانتخاب والترشيح وحقها في تبوأ المناصب القيادية الدنيا أوالعليا، و دائما ما كان يدعم موقفه بآيات من "الذكر الحكيم والسنة النبوية" ففيها الكثير والكثير مما يعزز موقفه الذكوري. تبحث عن هذا البرلماني خارج بلده فتجده في تايلند وتحديدا في مدينة بتايا الساحلية التي تبعد حوالي الساعتين عن العاصمة بانكوك، ولا يمكن أن ترى ذلك البرلماني الا بالشورت في شوارع تلك المدينة ترافقه على الأقل وفي أحسن الأحوال عاهرتان واحدة "يشبكها" بذراعه اليمنى والأخرى بذراعه اليسرى، وفي بعض الحالات يصل عدد العاهرات اللاتي يرافقنه في الشارع الى ستة وأحيانا أكثر من ذلك.



سفير لمملكة عربية تقع على شاطئ الاطلسي ولكي يغطي مصاريف تواجده شبه الدائم في المواخير ذات الخمس نجوم، فإنَ مهمته باتت تنحصر في بيع جوازات السفر الدبلوماسية التي يصدرها هو بالتعاون مع القنصل وباقي موظفي السفارة، حيث يقوم ببيع تلك الجوازات لابناء الجالية العراقية بشكل خاص بعد ان يحصل على تأشيرات دخول اوروبية. هناك اجراء رسمي يقضي بتوزيع بيان على السفارات والقنصليات العاملة في ذلك البلد في حال فقدان جواز سفر دبلوماسي، وتلك السفارة لا تخجل من توزيع ثلاثة أو اربعة بيانات تعلن فيها فقدان جوازات سفر دبلوماسية في الشهر الواحد.



مقدم برامج مسابقات في شهر رمضان عبر تلفزيون عربي خليجي لايصدق ان ينتهي من تقديم برنامجه ذلك حتى يطير الى تايلند ليقضي فيها بقية شهور السنة، حيث أصبح ضيفا دائما على فندق "غريس" له طاولة محجوزة باسمه وهي من اكبر الطاولات في الفندق لتتسع لاكبر عدد من العاهرات، وهذا الفندق بالمناسبة أصبح يُعرف باسم الجامعة العربية كون كل نزلائه من العرب مع توفير كل الأجواء العربية من مأكولات ومشروبات و"نارجيلات" واهم من كل ذلك نادي ليلي بأجواء عربية وبعاهرات من كل شكل ولون وطبعا العربيات في المقدمة. تغيرت طباع عمال هذا الفندق حتى أخذوا كل الطباع العربية الاصيلة من الرشوة بالنسبة لعاملات الاستقبال الى التشبيح والتشليح والسلبطة والبلطجة بالنسبة للحراس وعمال الأمن، أما عاملات التنظيف فأصبحت مهنتهن الرئيسية هي بيع وتأجير الأفلام الجنسية للنزلاء. حال العمال في هذا الفندق لم تكن هكذا سابقا والوضع العام في تايلند لا يسمح بمثل هذه الافعال ولهذا نقول ان المشكلة في هذا الفندق ليست في عمال سيئين ولكن في نزلاء طبَعوا هؤلاء العمال على السوء.



أساتذة جامعات أغلبهم "دكاترة" في كليات شريعة اسلامية وممثلون عرب جلهم من الذين يستهويهم القيام بدور ديني ومسلمون متزمتون وخصوصا من الخليج تجدهم هناك، لتتعرف على حقائق مرة تشعرك بالغثيان من اصحابها وافعالهم، فتعلم حينها ان لا أمل يُرتجى من هذه الامة، وحين اذكر ان اغلب هؤلاء من دول الخليج العربي لايعني هذا بحال من الاحوال ان غير الخليجيين "أكثر شرفا وانسانية" من مواطني دول الخليج، ولكن السبب الوحيد هو القدرة المادية التي تتوفر لابناء الخليج بينما يفتقدها المواطنون في بقية الدول العربية، ولو توفرت لهم تلك القدرة المادية لكانوا هناك على اول طائرة أو على أول "بعير" ان لم تتوفر الطائرة.



عجوز خليجي جاء الى تايلند للعلاج وكان من المفترض أن يُقيم فيها خمسة عشر يوما، ولكنه لم يعد الى بلده واهله بعد اكثر من ثلاثة اشهر، مما اضطر معه احد ابنائه للقدوم الى تايلند ليطمئن على والده، فوجده غارقاً بين العاهرات في ذات الفندق، وحين طلب الابن من ابيه العودة معه الى "الديرة" أجابه الاب بانه لن يعود الى هناك بعد أن رأى ما رآه هنا قائلا لابنه بأنه عاش مع أمه أكثر من أربعين عاما ولم يعرف أن القضيب الذكري قابل "للمص" إلا هنا. بالمناسبة هذه الحادثة سبقت فتوى القرضاوي التي تبيح المص واللحس أو "الجنس الفموي" وكذلك سبقت فتوى الطنطاوي باباحة رؤية الافلام الجنسية بين الازواج.



وقع حادث سير في أحد الأيام مما أدى الى وفاة عدد من الشبان العرب وجرح البعض الآخر. مما حدا ببعض العرب لزيارة الجرحى في المشفى للاطمئنان عليهم. أحد الزائرين قال لجريح "الحمدلله على سلامتك" وأضاف قائلا: "هانت" بمعنى ان الخطر زال وانت في صحة جيدة الآن، فما كان من الجريح أن قال له: كيف هانت وأنا قد أخبرت أهلي بأنني ذاهب الى مكة لاداء العمرة وليس "للتعريص" في تايلند. على ذات المنوال فان العرب المقيمين في بانكوك ويعملون كأدلاء للقادمين العرب أو بالاحرى "قوادين" لهم دائما ما يذكرون ان أغلب القادمين الى بانكوك قد كانت محطتهم الاخيرة مكة...ليست صدفة بالتأكيد. بالمناسبة أيضا فإن خمسة شبان من الامارات العربية المتحدة قد لقوا حتفهم في الطائرة التي تحطمت قبل أيام اثناء هبوطها في مطار جزيرة بوكيت في اقاصي الجنوب التايلندي.



أطفال عديدون في تايلند تعرف أن آباءهم عرب من وجوههم، وعندما تسأل أمهاتهم لتتأكد من ذلك تسمع كلاما بذيئا جدا عن المسلمين والعرب وكيف أن الكذب والخداع والغش وغياب الضمير وانعدام الاحساس الانساني هو جزء اصيل من تركيبتهم مثلما ذكرت في البداية. كثير من المسلمين العرب غادروا وتركوا أطفالهم وراءهم بدون حتى أن يكلفوا أنفسهم عناء الاتصال التلفوني على أقل تقدير، وبالطبع فان كثيرا منهم قد غادروا دون ان ينتبهوا انهم تركوا أجنَة في بطون أمهاتهم، في وقت يتجه فيه كل شعوب العالم باتجاه مزيدا من الأنسنة حتى غدا فقدان طفلة بريطانية في البرتغال حدثا عالميا..



هذا غيض من فيض ونماذج قليلة جدا مما يفعله في تايلند أبناء أمة محمد، وهي أفعال تؤشر الى ان لامكان لأمة بهذه الدرجة من الانحطاط والقذارة والسفالة بين أمم وشعوب اليوم، وعلى العالم وشعوبه وحكوماته أن يتنبهوا الى هذا الخطر الاخلاقي - بالاضافة طبعا للخطر الدموي المتمثل في تفجير اجسادهم النتنة أملا في ماخور كبير يدعى جنة تنحصر نعمها في فروج الحوريات ومؤخرات الغلمان - ويقفوا بشكل حازم وجدي للقضاء على هذه الاخطار بأسرع ما يمكن.



ملاحظة: أثناء كتابة هذه الفضائح علمت بان نكرة مسلم سوري على شاكلة هؤلاء الذين ذكرتهم أعلاه قد وجه دعوة عامة "للتبول" على المفكر السوري النبيل نبيل فياض. من جانبي لا أستطيع إلا أن أتسائل بعد هذه الفضائح التي ذكرتها عمَن هو حقاً الذي يستحق ان يبول عليه وعلى أفكاره كل العالم وليس الشعب السوري الكريم فقط؟!!..

 

اجمالي القراءات 18006
التعليقات (8)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11720]

اخى الحبيب حسام منصور.

اخى الحبيب والعزيز والغالى حسام منصور ..ارجو ان تكون بخير وموفق فى دراستك ..
اخى الحبيب لى ملاحظه بسيطه على إختيار هذه المقاله -للسيد حسن ديبان ..قد تكون هذه المقاله نقدا لبعض المسلمين المعاصريين وتصرفاتهم المشينه .ولكن المشكله ان هذا الكاتب دائما وفى كل كتاباته على مختلف المواقع التى ينشر عليها مقالاته لا يفصل بين الإسلام والمسلمين بل إنه كثيرا ما يسىء إساءة مباشرة للقرأن الكريم ونبى القرآن والإسلام كديانه ..ونحن لا نصادر رأيه (هو حر فى رأيه ).ولكن لا يجب ان ننشر له ابدا على موقعنا الذى يدافع عن القرآن ونبى القرآن .فأرجو ان تقبل ملاحظتى هذه .ولك مطلق الحريه فى إدارة الباب الذى تشرف عليه .........

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11721]

تابع

ولكى لا يعتقد احد اننا نتجنى علي هذا الكاتب فهذا جزء من بعض كتاباته ..
( من يدَعي الاعتدال من المسلمين لا يفعل ذلك إلا كسباً للوقت ريثما تتغير أحوال المسلمين، لذلك فهو أشد خطراً من المسلم الحقيقي أسامة بن لادن والظواهري والمقبور الزرقاوي وغيرهم. من يدَعي الاعتدال يريد أن يوهم الناس إلى حين أن دين الإسلام هو دين محبة وتسامح ورحمة ويتسع للجميع في حين أن حقيقة هذا الدين حَسب ممثليه الحقيقيون وأولهم مؤسس هذا الدين محمد ومروراً بكل واجهات هذا الدين "خلفائه" ووصولاً إلى بن لادن هو دين ذبح وقتل وعنف وإرهاب ))
...فهل بعد هذا الكلام ننشر لمثل هذا الكاتب ؟؟؟
وكما قلت فليقل ما يشاء ولكن بعيدا عن موقعنا المبارك الذى يدافع عن الإسلام ونبى الإسلام وكتاب الإسلام ..
وشكرا


3   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11723]

أريد تعليقات من أهل القرآن على هذا المقال

مع اعجابى بتعليق الدكتور عثمان فاننى ادعو سائر اهل القرآن الى التعليق على هذا المقال ، والمنهج الذى ينبغى علينا فى التعامل معه ومع نفس الاتجاهات التى لا تفرق بين الاسلام و المسلمين ـ و تلك خطيية كبرى يقع فيها العلمانيون و السلفيون والغربيون و السلفيون على السواء.
المشكلة التى نواجهها هنا أننا احيانا نجد كتابات تتفق معنا تماما ـ لو قمنا باجراء تعديل بسيط يصبح فيه الخطاب عن ( المسلمين ) فقط وليس عن (الاسلام). وبهذا التعديل البسيط نفوز بقدر ثمين من المعلومات ، و قدر لا بأس به من التحليل .
نحن باحثون نحتاج المزيد من المعلومات و التحليلات. ومقال مثل هذا يأتى شهادة من كاتب يرى ما لا نراه ويحكى ما رآه ، وتصبح شهادته جديرة بالتحليل و النقاش .
ولقد قابلت حسن ديبان فى مؤتمر الأقباط فى واشنطن بعد أن استمعت اى بحث ألقاه يسير فيه على نفس المنهج من الخلط بين الاسلام و المسلمين ، ورأيت فيه شابا مهذب الخلق ، وحزنت على وقوعه فى نفس الخطأ الذى يقع فيه معظم أتباع الديانات الأرضية وتحميلهم الاسلام جريرة أتباعه منذ الفتوحات الى الان. و تمنيت لو زالت تلك الغشاوة عن عينيه ـ ولو حدث فستكون نصرا له و لنا.
ماذا لو دعوناه الى هنا ليقرأ لنا و يناقشنا أملا فى ان يتحول موقفه ؟ أى مجرد أن يكف عن الخلط بين النقيضين :الاسلام و المسلمين؟

4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11727]

رسالة الى الاستاذ حسين دبيان

الأخ العزيز حسين دبيان
ضمن ركن ( مقال أعجبنى ) نشرنا مقالك عن تايلاند فى موقعنا (اهل القرآن )
http://www.ahl-alquran.com/arabic/document.php?page_id=275
ونشرت عليه تعليقا أدعوك فيه للحوار.
ولقد سبق لنا لقاء فى واشنطن ، ولا زلت احمل لك ذكراه فى قلبى.
إننا سنتفق معك مائة فى المائة لو قصرت كلامك على المسلمين دون ان تؤاخذ الاسلام بجرائم المنتسبين اليه. فالاسلام هو أوامر و نواهى ، ولقد قام المنتسبون الى الاسلام بالتلاعب بها ، ولكن يظل القرآن الكريم ـ إذا قرأناه قراءة موضوعية حكما على أولئك المعتدين عليه.
وهذا هو منهجنا ، و بالطبع نحن لا نفرضه عليك ، وانما ندعوك الى قراءة ما نكتب على موقعنا خصوصا و أنك تكتب مؤمنا بما يقوله أعداؤنا السنيون من مصطلح النسخ بمعنى الحذف و نسبة الأحاديث الى النبى محمد ، ونحن نرفض ذلك كله ، و لنا مقالات و ابحاث منشورة تتعرض للنسخ و التاويل واسناد الأحاديث و عذاب القبر و الاكتفاء بالقرآن ، و غير ذلك كثير.
أعتقد أنك كاتب يقرأ أكثر مما يكتب ، ومشغوف بالمعرفة ، و من هنا أدعوك لزيارةموقعنا ومطالعته و المشاركة بالنقاش فيه بل و الكتابة إذا التزمت معنا بشروط النشر.
لا أعطى هذا الاهتمام لأحد ممن يخالفنى فى الرأى. ولكنك تعنى الكثير بالنسبة لى. وكل عام وانت بخير.
أخوك أحمد صبحى منصور

5   تعليق بواسطة   farah mashnouk     في   الأحد ٠٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11737]

Dear Dr Monsosur

I believe this is not what I use to read on "Ahel- Alquran " website. With my respect to the writer, I think this article is offending many parties. However, I don’t like the way he approach the mistakes. I think we can talk about our problems in different manner. Thanks to this website because it gives me the opportunity to say my opinion.

6   تعليق بواسطة   ناصر العبد     في   الإثنين ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11768]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا
استاذى د احمد كل عام وانتم بخير
بناءا على طلبكم التعليق على هذه المقالة اقول الاتى,
بداية اعترض على عنوان المقال فالاسلام بمختلف رسالاته قيم عليا من الحب والاخاء والمساواة ووووالخ من تلك الامور التى تخاطب النفس البشرية السوية التى بداخلناكبشر وهنا لا دخل لاى دين فى هذا الامر,لان الفطرة الانسانية السوية قد فطرها الله تعالى على ذلك بصرف النظر عن ذينها ولذلك قد امر الله تعالى جل فى علاه نبى ادم بان يتخذوا الشيكان عدوا لهم وليس متبعى رسول معين او حتى متبعى جميع الرسل لان الامر لجميع بنى ادم.
اعتقد ان كاتب المقال قد ناقض نفسه فى بداية مقالة فقال بالنص الاتى،
(( وهذا الذي جرى ويجري في تايلند وفي غيرها من البلدان شرقا وغربا، من أفعال اسلامية وعربية يندى لها الجبين هو نتيجة حتمية لما تربى عليه المسلمون بدءا من سنوات عمرهم الاولى، ولو كانت التربية غير ذلك لحصدنا ورأينا نتائج تُشرف وليس تُخزي، )).

فقد ذكر الكاتب المشكلة وحلها
المشكلة متمثلة فى الافعال التى يندى لها الجبين والحل فى التربية فهذا الحل هو اساس المشكلة لان بصلاحة نجد انسان سوي والعكس ,
ولذا اقول للكاتب الاتى ليس بذكري لخطأ ما لدى الغير احاول ان ابرر ذلك الخطأ عندى او بالاحرى لا ابرر خطأى بوجود نفس الخطأ او مثله عند الغير.
واقول بان مقالك كله مبنى على الانسان, كانسان. وليس دين لان سلوك الفرد غير دال بالضرورة على دينه ومقالتك خير دليل على ذلك وايضا عندما اقول ان بعض المسيحين يشربون الخمر او يقتلوا او يزنوا هل معنى ذلك ان العيب فى الديانة المسيحية ام فى الاشخاص المنتسبين لها؟
وبالطبع اختلف مع الكاتب فى قوله ((أفعال اسلامية))
ومحاولته الدؤبة على الصاق نواقص المسلمين الى الاسلام,وهذا الامر لا يخلو من عدم المصداقية فى التحليل, وايضا عدم القدرة على التمييز بين الاوامر الالهية والافعال البشرية التى بالطبع لا تخلوا من نقيصة ما ( قولى الاخير لا اجيز به مطلقا افعال المسلم المنتسب للاسلام).
الاستاذ الكاتب يصر على عدم التفريق بين الذات الاسلامية وذات المسلمين فمثلا عندما اقترف اثم او ارتكب معصية ما فالخلل ليس فى دين الاسلام ولكنه في انا.
فدين الاسلام يخاطب الفطرة الانسانية السليمة وتلك الفطرة السليمة ليست لدى المؤمنين بخاتمية رسول الرحمة عليه اصلى واسلم فقط ولكنها صفات مشتركة بين كل البشر والا ما استطاع الاستاذ الكاتب ان يسوق هذه المقالة على انها من السلبيات لدى المسلمين وللاسف حمل الاسلام وزر هؤلاء بخاصة وانه( كما اعتقد بناءا على تعليق استاذى د عثمان) انه يهاجم الاسلام ورسول الرحمة عليه اصلى واسلم.
ولى عنده سؤال
على اى اساس قمت بتصنيف تلك الافعال التى اشرت اليها فى مقالك ونسبتها الى الاسلام وليس المسلمين فقط على انها من درجة الانحطاط والسفالة وووو ما يجعل تلك الامة المؤمنة بهذا الدين لا تستحق الحياة والتواجد فى عالم اليوم؟؟؟
وبخاصة بان المثل والاخلاق والقيم تختلف من مجتمع الى اخر,فمثلا قيم المجتمع فى فرنسا ليست نفسها فى مصر او العراق.
اريد القول باننا نحن كمسلمين ومؤمنين بخاتمية رسول الرحمة عليه اصلى واسلم لنا مرجعية عليا فى الاخلاق والمعاملات وهى خلقه العظيم كما اشار الله تعالى لذلك فى القرآن الكريم.ولذلك هو اسوة حسنة لنا فى ذلك وتلك الاسوة نتخذها من القرآن الكريم.وبناءا عليه ماهى مرجعتيكم الاخلاقية فى المعاملات والحكم على الغير بما يقترفون,ورجاءا لا ترد بالقول ارد واحكم بمرجعيتكم القرآن,لانك لا تعترف به ولا بالرسول الذى ارسل بهذا الكتاب ليخرج الناس من الظلمات الى النور.
ارجو ان تكون فكرتى واضحة.

7   تعليق بواسطة   ناصر العبد     في   الإثنين ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11769]

بناءا على طلب د احمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا
استاذى د احمد كل عام وانتم بخير
بناءا على طلبكم التعليق على هذه المقالة اقول الاتى,
بداية اعترض على عنوان المقال فالاسلام بمختلف رسالاته قيم عليا من الحب والاخاء والمساواة ووووالخ من تلك الامور التى تخاطب النفس البشرية السوية التى بداخلناكبشر وهنا لا دخل لاى دين فى هذا الامر,لان الفطرة الانسانية السوية قد فطرها الله تعالى على ذلك بصرف النظر عن ذينها ولذلك قد امر الله تعالى جل فى علاه نبى ادم بان يتخذوا الشيكان عدوا لهم وليس متبعى رسول معين او حتى متبعى جميع الرسل لان الامر لجميع بنى ادم.
اعتقد ان كاتب المقال قد ناقض نفسه فى بداية مقالة فقال بالنص الاتى،
(( وهذا الذي جرى ويجري في تايلند وفي غيرها من البلدان شرقا وغربا، من أفعال اسلامية وعربية يندى لها الجبين هو نتيجة حتمية لما تربى عليه المسلمون بدءا من سنوات عمرهم الاولى، ولو كانت التربية غير ذلك لحصدنا ورأينا نتائج تُشرف وليس تُخزي، )).

فقد ذكر الكاتب المشكلة وحلها
المشكلة متمثلة فى الافعال التى يندى لها الجبين والحل فى التربية فهذا الحل هو اساس المشكلة لان بصلاحة نجد انسان سوي والعكس ,
ولذا اقول للكاتب الاتى ليس بذكري لخطأ ما لدى الغير احاول ان ابرر ذلك الخطأ عندى او بالاحرى لا ابرر خطأى بوجود نفس الخطأ او مثله عند الغير.
واقول بان مقالك كله مبنى على الانسان, كانسان. وليس دين لان سلوك الفرد غير دال بالضرورة على دينه ومقالتك خير دليل على ذلك وايضا عندما اقول ان بعض المسيحين يشربون الخمر او يقتلوا او يزنوا هل معنى ذلك ان العيب فى الديانة المسيحية ام فى الاشخاص المنتسبين لها؟
وبالطبع اختلف مع الكاتب فى قوله ((أفعال اسلامية))
ومحاولته الدؤبة على الصاق نواقص المسلمين الى الاسلام,وهذا الامر لا يخلو من عدم المصداقية فى التحليل, وايضا عدم القدرة على التمييز بين الاوامر الالهية والافعال البشرية التى بالطبع لا تخلوا من نقيصة ما ( قولى الاخير لا اجيز به مطلقا افعال المسلم المنتسب للاسلام).
الاستاذ الكاتب يصر على عدم التفريق بين الذات الاسلامية وذات المسلمين فمثلا عندما اقترف اثم او ارتكب معصية ما فالخلل ليس فى دين الاسلام ولكنه في انا.
فدين الاسلام يخاطب الفطرة الانسانية السليمة وتلك الفطرة السليمة ليست لدى المؤمنين بخاتمية رسول الرحمة عليه اصلى واسلم فقط ولكنها صفات مشتركة بين كل البشر والا ما استطاع الاستاذ الكاتب ان يسوق هذه المقالة على انها من السلبيات لدى المسلمين وللاسف حمل الاسلام وزر هؤلاء بخاصة وانه( كما اعتقد بناءا على تعليق استاذى د عثمان) انه يهاجم الاسلام ورسول الرحمة عليه اصلى واسلم.
ولى عنده سؤال
على اى اساس قمت بتصنيف تلك الافعال التى اشرت اليها فى مقالك ونسبتها الى الاسلام وليس المسلمين فقط على انها من درجة الانحطاط والسفالة وووو ما يجعل تلك الامة المؤمنة بهذا الدين لا تستحق الحياة والتواجد فى عالم اليوم؟؟؟
وبخاصة بان المثل والاخلاق والقيم تختلف من مجتمع الى اخر,فمثلا قيم المجتمع فى فرنسا ليست نفسها فى مصر او العراق.
اريد القول باننا نحن كمسلمين ومؤمنين بخاتمية رسول الرحمة عليه اصلى واسلم لنا مرجعية عليا فى الاخلاق والمعاملات وهى خلقه العظيم كما اشار الله تعالى لذلك فى القرآن الكريم.ولذلك هو اسوة حسنة لنا فى ذلك وتلك الاسوة نتخذها من القرآن الكريم.وبناءا عليه ماهى مرجعتيكم الاخلاقية فى المعاملات والحكم على الغير بما يقترفون,ورجاءا لا ترد بالقول ارد واحكم بمرجعيتكم القرآن,لانك لا تعترف به ولا بالرسول الذى ارسل بهذا الكتاب ليخرج الناس من الظلمات الى النور.
ارجو ان تكون فكرتى واضحة.

8   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الإثنين ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11777]

ليس نقدا بل حقدا



قرأت المقال، وشعرت بالاشمئزاز منه ومن كاتبه. ولا يسعني إلا القول بأن هذا الرجل لا ينتقد سلوك المسلمين بل حاقدا إلى أقصى درجة نتخيلها على الإسلام. ومع احترامي لكلام الدكتور صبحي عن كون الكاتب ذو مظهر مهذب إنما واضح أن داخله غير مظهره بالمرةِّAppearance versus Reality .

أولا الكاتب يتحدث عن تايلاند وهي دولة تقوم على الدعارة وتجارة الجنس. لا يقصدها فقط العرب وإنما الكثير من الشباب الأوروبي الباحث عن الجنس على شواطئها والباحث عن الشذوذ الجنسي مع أطفال تلك البلد. وفي التسونامي 2004 كان أكثر الضحايا من الأوروبيين وليس من العرب المسلمين، وهذا دليل على كثرة التواجد الأوروبي بها بحثا عن العلاج البدني والجنسي.

ثانيا، مسئولية القذارة والوقاحة تقع أولا وأخير على البلد أو الموقع الذي يرخص نساءه ويبيح لهن بيع أجسادهن. وبدلا من أن يكلف الكاتب نفسه انتقاد تصرفات البلد الذي يعيش فيه والاقتصاد التايلندي الذي يقوم على الجنس أرهق نفسه في تشويه صورة الإسلام قبل المسلمين. ولو إنتهجنا أسلوب الكاتب لشوهنا المسيحية لأن الروسيات يعملن بالدعارة ولأن بوش أشعل الفتنة الطائفية بين العراقيين، ولشوهنا البوذية لأن الأسيويات أيضا يعملن بالدعارة، ولشوهنا اليهودية لأن الإسرائيليين يقتلون الأطفال... وهكذا

ثالثا، معروف أن أبناء الدول الخليجية هم من يقضون إجازاتهم وعطلاتهم في تايلاند أولا لثرائهم الفاحش واستهتارهم بالأموال وثانيا لمتعة الجنس مع الأسيويات (مقارنة بالعاهرات الروسيات اللاتي يملأن الخليج وبالنساء العربيات اللاتي يضعن قيودا جنسية أمام أزواجهن). ومعروف أيضا – وليست مشكلتنا أن الكاتب جاهل بالثقافات – أن أبناء الدول الخليجية لا علاقة لهم لا من قريب ولا من بعيد بالإسلام، اللهم إلا من بعض الشعائر التي يقيمونها غصبا وكرها خوفا من الكرباج. ولم أرى في حياتي شعوب تتلهف على الخمور والدعارة مثل الشعوب الخليجية ولكنني لم أرى ذلك السلوك في الشعوب المتحدثة باللسان العربي من المصريين والسوريين والفلسطينيين والأردنيين والتونسيين... وبالرغم من منع الخمور في تقريبا كل دول الخليج إلا إن هذا لم يمنع شرب الخمور وإخفاءها في برادات بيوتهم. دول الخليج ليسوا حجة على الإسلام أو المسلمين. ولو أن الكاتب يناصر الحق كما يناصر أقباط المهجر والمرتدين على مدوتنه، لكان بحث بحثا موضوعيا وفصل بين ما هو إسلامي وبين ما هو ثقافة عربية خليجية.

أما عن الأحزاب الوطنية والتوريث والفساد والخراب الذي نعيشه، فلا أعرف ما علاقة الإسلام بكل هذا، ويا ليته لو كان صادقا، أن يأتي لنا بالآيات القرآنية التي تؤيد الحزب الوطني، والتوريث، وتشجع الفساد، لا بل يا ليته يسوق لنا الآيات القرآنية التي تظلم المرأة وتكسر عنقها.

وأخيرا سأقول، إنه كذب وافترى كثيرا عندما قال أن أي مكان يحل به المسلمين يتحول إلى خرابه. هذا الرجل ختم الله علي قلبه بالجهل، ولا يعرف إن كبرى الشركات العالمية في أمريكا وكندا تدار بأيدي عربية مسلمة، وأنا لا أقول هذا اعتباطا ولكن من واقع خبرتي العملية، وكم سعدت بان وجدت كبار التنفيذيين في تلك الشركات من العرب وبالأخص من المصريين وبالأخص من المسلمين.

أنا على استعداد لتقبل أي مرتد عن الإسلام ولكني لست مستعدة لتقبل من يسب الإسلام ورسول الإسلام.

وتحياتي إلى الجميع.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق