اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٩ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن
واشنطن: احتفالية في الهواء الطلق لانهاء التمييز بحق المرأة السعودية
"لا مرأة.. لا مشاركة في الالعاب الاولمبية" تحت هذا الشعار تشهد العاصمة الامريكية السبت احتفالية عامة في الهواء الطلق للمطالبة بالمساواة بين الجنسين في السعودية على الصعيد الدولي.
وتستهدف الحملة الضغط على اللجنة الاولمبية الدولية لحظر المشاركة السعودية الرسمية ضمن دورة الالعاب الاولمبية عام 2012 لممارستها التمييز بحق المرأة خلافا للمواثيق الدولية.
وتعد المملكة الدولة الوحيدة في العالم اليوم التي تمنع المرأة من المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية أو أي حدث أو نشاط رياضي عام.
ويشرف على الحملة، برنامج هادي آل مطيف لحقوق الإنسان التابع للمعهد الخليجي بواشنطن.
ويشارك في الاحتفالية فنانون موسيقيون وناشطون حقوقيون ومتحدثون لتسليط الأضواء وحشد التأييد حول الوضع الحالي للمرأة في السعودية والشرق الأوسط.
وهذه المناسبة تعد الأولى ضمن سلسلة البرامج غير السياسية التي يقوم عليها المعهد ضمن الحملة التي تستهدف انهاء الفصل بين الجنسين في السعودية بالاستفادة من دورة الالعاب الاولمبية.
وعرف من بين أبرز المتحدثين والمشاركين؛ مارسيلا جونز الفائزة مرتين بمسابقة جامعة سيراكيوز للمواهب، الموسيقية وكاتبة الأغاني إيفيت بنيامين، الناشطة الحقوقية ايرين ماتسون، الفنان والمغني العربي منير العاشق والناشطة في اللجنة الامريكية الفلسطينية باسمة الغصين.
وشهدت المملكة في الآونة الاخيرة نشاطا رياضيا نسائيا محدودا وافتتاح أول جامعة بحثية مختلطة وسط معارضة صارمة من رجال الدين المتشددين.
دعوة للتبرع
الوعظ والسُّحت: من كان إماما وخطيب ا رسميا ومعتر ف به من قبل...
الخشوع فى الفاتحة: كيف أخشع فى قراءة الفات حة ؟...
البخارى من تانى : أهلاً بك د.أحم .. أنا لا أقدس تلك الأسا مي ...
هل سأدخل النار ؟: يا استاذ احمد صبحي انا احترم ك جدا واعتب رك ...
التنازل فى الميراث: توفي رجل وكان الورث ة هم الزوج ة والاو لاد ...
more
لو بدأت المرأة السعودية في اخذ حقوقها المهدرة وبدأ يكون لها دورها في تربية النشأ تربية سليمة وقائمة على العدل والمساواة كما أمرنا الله تعالى فالمرأة التي هى الأم هى الأصل وهى التي تنجب الولد لو استطاعت أن تكبح جماحه وتربيه على أن المرأة لها في الإسلام ما للرجل من حقوق وعليها ما على الرجل من واجبات ، لو أعطوها هذا الحق فسوف تبدأ مسيرة الإصلاح في المملكة مع توافر عناصر تفكر تفكيراً سلمياً وتنادي وتطالب بتفعيل حقوق الإنسان في هذه الأرض الطيبة التي شهدت رسالة سماوية عظيمة وهى الإسلام .